الحياة الملكية في البلاط الملكي كتاب جديد عن دار ليليت
آخر تحديث GMT13:14:18
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

"الحياة الملكية في البلاط الملكي" كتاب جديد عن دار "ليليت"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الحياة الملكية في البلاط الملكي" كتاب جديد عن دار "ليليت"

القاهرة ـ وكالات

يصدر قريبًا عن دار "ليليت" للنشر والتوزيع، الكتاب المترجم الحياة الملكية فى البلاط الملكى تأليف المؤرخ "ألفريد جوشوا بتلر" وترجمة وتحقيق كل من "الدكتور محمد عزب، والدكتورة مى موافى" يتناول الكتاب عبر فصوله المختلفة الكثير من الوقائع والأحداث التي عايشها الكاتب داخل البلاط الملكي بشكل خاص وفى مصر بشكل موسع. نُشر هذا الكتاب في إنجلترا عام 1887، ولم يوجد في أي مكان في مصر نظرا لقدمه، والإشارتان الوحيدتان إليه تعودا إلى المؤرخ إلياس الأيوبي (عكا 1874- مصر 1927) والدكتور إبراهيم عوض الذي طالعه أثناء دراسته في إنجلترا. والنسخة الوحيدة المعلومة لدينا بمصر هي التي أثبتها الأيوبي في كتابه "تاريخ مصر في عهد الخديوى إسماعيل باشا من 1879-1863، ج2، القاهرة، دار الكتب المصرية،1923، ص 399 وترجم منها فقرة توضح ما أسره الخديوي توفيق لبتلر عن علاقته بأبيه الخديوي إسماعيل. يذكر أن ألفريد جاشوا بتلر، تلقى تعليمه الجامعي في جامعة أكسفورد وواصل دراسته العليا ملتحقا بالعمل كعضو هيئة تدريس بكلية براسنوز عام 1877 وحصل على درجة الدكتوراه عام 1902م، في يناير من عام 1880 استدعاه الخديوي محمد توفيق ليتولى تعليم أبنائه فمكث في هذه الوظيفة حتى فبراير 1881م، وخلال الشهور التي قضاها بتلر في مصر انكب على دراسة التاريخ والآثار القبطية والإسلامية وشهد مقدمات الثورة العرابية. كما ألف بتلر كتاب "فتح العرب لمصر عام 1902 وترجمه الأستاذ محمد فريد أبو حديد وصدر عن مكتبة مدبولي في عام 1996.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحياة الملكية في البلاط الملكي كتاب جديد عن دار ليليت الحياة الملكية في البلاط الملكي كتاب جديد عن دار ليليت



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab