كتاب النخبة والثورة الدولة والإسلام السياسي والقومية والليبرالية
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

كتاب "النخبة والثورة الدولة والإسلام السياسي والقومية والليبرالية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كتاب "النخبة والثورة الدولة والإسلام السياسي والقومية والليبرالية"

القاهرة ـ وكالات

صدر حديثًا عن دار العين للنشر كتاب «النخبة والثورة.. الدولة والإسلام السياسي والقومية والليبرالية» للكاتب والباحث نبيل عبدالفتاح. الكتاب يتعرض للكشف عن الاختلالات السياسية والمؤسسية والنخبوية الموروثة والمستمرة التي كشفت عنها الثورة، والناتجة عن التسلطية وثقافتها القمعية، وعمليات التجريف والتآكل لتقاليد الدولة، الأمة، الحديثة والمعاصرة فى مصر. «النخبة والثورة» دراسات فى الصراع على الدولة يدور بين أطراف عدة على روح مصر وتقاليدها، ومواريثها السياسية والاجتماعية الحديثة، وتتجلى النزاعات الراهنة حول طبيعة الدولة الحديثة والأمة، و«الفرد» ودوره وحقوقه وحرياته و«حرماته» الشخصية، وعلى حقوق المرأة و«الأقليات» على اختلافها، وهو صراع على استمرارية أو انقطاع نسيج الوحدة والاندماج والتكامل الوطني فى إطار التنوع والتعدد بأنماطه كافة، وفى ظل هندسات دستورية وقانونية وحقوقية. والكتاب جزء من مشروع بحثي وفكري للمؤلف عن «سوسيولوجيا» الدولة، والنظام السياسي، والدين والثقافة، والجماعات السياسية، وميلاد «الفرد» المتعثر، والنظام الدولي والعولمة، ويتضمن المشروع عدة كتب منها «المصحف والسيف: صراع الدين والدولة فى مصر»، «خطاب الزمن الرمادي»، «عقل الأزمة»، «النص والرصاص»، «سياسات الأديان»، «الخوف والمتاهة»، «الدين والدولة والطائفية» وكتب أخرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب النخبة والثورة الدولة والإسلام السياسي والقومية والليبرالية كتاب النخبة والثورة الدولة والإسلام السياسي والقومية والليبرالية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab