كتاب جديد يؤكد أن الرئيس عبدالناصر كتب مقالات هيكل
آخر تحديث GMT20:11:09
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

كتاب جديد يؤكد أن الرئيس عبدالناصر كتب مقالات هيكل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كتاب جديد يؤكد أن الرئيس عبدالناصر كتب مقالات هيكل

الكاتب الصحافي محمد حسنين هيكل
القاهرة ـ صوت الامارات


أكد أستاذ الإعلام في جامعة القاهرة الدكتور محمد بسيوني أن الرئيس الراحل جمال عبدالناصر كان يكتب مقالات الكاتب الصحافي محمد حسنين هيكل "الذي كان يكتفي بكتابة اسمه عليها".

وذكر خلال مناقشته كتاب "الأوراق الخاصة للرئيس جمال عبدالناصر"، لمؤلفته هدى عبدالناصر في معرض القاهرة الدولي للكتاب، مساء الجمعة إن "الكتاب كشف أن عددا من الصحافيين الذين كانوا يكتبون للرئيس جمال آنذاك، وعلى رأسهم هيكل، لم يكتبوا له، بل كان عبدالناصر يكتب مقالاتهم، وهذا شيء لم نكن نعرفه".

وأضاف أن "أوراق عبدالناصر تتحدث أيضا عن تعاون الإخوان وبعض الأحزاب في عهده مع الغرب، وهو الأمر الذي لم نجده في أي كتاب يفسر الحقائق في هذه الفترة من عمر مصر، حيث إن تحليل المشهد السياسي لهذه الفترة لم يكن يشرح شكل التخبط في الحياة السياسية، بعكس هذا الكتاب الذي أوضح كل شيء، بما في ذلك اعتراف عبدالناصر بأن ثورة 23 "يوليو" كانت انقلابا".

وتابع أن "الكتاب أوضح الصورة الحقيقية التي كان يدير بها عبدالناصر البلاد، حيث عكس الصورة المأخوذة عنه بأنه الرئيس الذي يصدر التعليمات، بينما كل شخص في مكانه يحول هذه التعليمات إلى خطوات، وهو ما يتناقض مع الوضع الحقيقي ﻹدارة الدولة في عهده".

وأوضح وزير القوى العاملة الأسبق كمال أبوعيطة إن "الكتاب كشف بما لا يدع مجالا للشك أن المؤسسة العسكرية في مصر هي ملك للمصريين، وأن المصريين ينفقون عليها، فحينما وصل عبدالناصر إلى رئاسة الجمهورية ألغى نظام المراسلة في القوات المسلحة ولم يقبل بهذا في الجيش المصري، وهو أن يتم اختيار أحد المجندين لقضاء حوائج قائده، حيث ألغى هذه المراسلة في الجيش".

 وعبر أبوعيطة عن تخوفه من "تحول ثورتي 25 "يناير" و30 "يونيو" اللتىن كانتا بمثابة ثورتين شعبيتين نضاهي بهام الأمم، إلى انقلاب عسكري، بعكس ثورة 23 "يوليو" 1952 التي بدأت انقلابا عسكريا وتحولت بعد انحيازها للشعب وإجراءاتها الاقتصادية والاجتماعية إلى ثورة شعب".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب جديد يؤكد أن الرئيس عبدالناصر كتب مقالات هيكل كتاب جديد يؤكد أن الرئيس عبدالناصر كتب مقالات هيكل



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab