ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب ألف ليلى وليلى
آخر تحديث GMT00:34:39
 العرب اليوم -

ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب "ألف ليلى وليلى"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب "ألف ليلى وليلى"

كتاب "ألف ليلى وليلى
الرياض ـ العرب اليوم

يقف الكاتب ناصر الناصر، في أولى تجاربه الإبداعية "ألف ليلى وليلى"، موقفًا مدافعًا عن الحب، مستفيضًا من ذكريات تأبى إلا أن تكون أصغر اللحظات قيمة.

ويوجُّه الناصر في قصائده سلاحًا مصوّبًا كاتمًا للصوت، جعل مِن دموع ليلاه مِحبرة، واغترف من نبعها ما يجود به على هذا الورق.. ليضعنا أمام مبدع ابتلع التجارب، غص بالحنين، لفضَ أحزانه قصيدةً قصيدة.. من الغلاف إلى الغلاف، بمفردات حب مازال عادة سويّة تُمارس في الخفاء.

ويتزامن صدور الكتاب عن الدار العربية للعلوم والنشر "ناشرون"، مع انطلاق معرض الرياض الدولي، وقد قسمه الناصر إلى قسمين، فأفرد في قسمه الأول مساحة للنصوص الطويلة والمتوسطة واحتوى النصف الآخر على أجمل ما غرد به الناصر في حسابه في "تويتر" تحت عنوان داخلي "رجل.. موسيقى ونساء".

وأبدع الناصر في التقاط المفردة البسيطة دون نزوع إلى الغموض، بينما حرص كثيرًا على منح المرأة مساحة خاصة من الاهتمام بين طيات نصوصه، فجاءت مفرداته مثل الفخ الذي يجتذب القارئ، كيف لا وقد راود الأحلام عن نفسه، فأنجب حروفًا من ذهب.

ونجح الناصر في كتابه البكر في توظيف المفردة البسيطة تحت أكثر من معنى وصياغة المعنى السامي بأكثر من مفردة، ليأخذك التجول بين صفحاته إلى أن تتعرف على كاتب يمنح أبسط الأشياء قيمة وهي "الحب"، مع أصغر اللحظات قيمة وهي "الذكرى".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب ألف ليلى وليلى ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب ألف ليلى وليلى



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab