ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب ألف ليلى وليلى
آخر تحديث GMT04:21:14
 العرب اليوم -

ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب "ألف ليلى وليلى"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب "ألف ليلى وليلى"

كتاب "ألف ليلى وليلى
الرياض ـ العرب اليوم

يقف الكاتب ناصر الناصر، في أولى تجاربه الإبداعية "ألف ليلى وليلى"، موقفًا مدافعًا عن الحب، مستفيضًا من ذكريات تأبى إلا أن تكون أصغر اللحظات قيمة.

ويوجُّه الناصر في قصائده سلاحًا مصوّبًا كاتمًا للصوت، جعل مِن دموع ليلاه مِحبرة، واغترف من نبعها ما يجود به على هذا الورق.. ليضعنا أمام مبدع ابتلع التجارب، غص بالحنين، لفضَ أحزانه قصيدةً قصيدة.. من الغلاف إلى الغلاف، بمفردات حب مازال عادة سويّة تُمارس في الخفاء.

ويتزامن صدور الكتاب عن الدار العربية للعلوم والنشر "ناشرون"، مع انطلاق معرض الرياض الدولي، وقد قسمه الناصر إلى قسمين، فأفرد في قسمه الأول مساحة للنصوص الطويلة والمتوسطة واحتوى النصف الآخر على أجمل ما غرد به الناصر في حسابه في "تويتر" تحت عنوان داخلي "رجل.. موسيقى ونساء".

وأبدع الناصر في التقاط المفردة البسيطة دون نزوع إلى الغموض، بينما حرص كثيرًا على منح المرأة مساحة خاصة من الاهتمام بين طيات نصوصه، فجاءت مفرداته مثل الفخ الذي يجتذب القارئ، كيف لا وقد راود الأحلام عن نفسه، فأنجب حروفًا من ذهب.

ونجح الناصر في كتابه البكر في توظيف المفردة البسيطة تحت أكثر من معنى وصياغة المعنى السامي بأكثر من مفردة، ليأخذك التجول بين صفحاته إلى أن تتعرف على كاتب يمنح أبسط الأشياء قيمة وهي "الحب"، مع أصغر اللحظات قيمة وهي "الذكرى".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب ألف ليلى وليلى ناصر الناصر يستأثر ببكر إبداعاته في كتاب ألف ليلى وليلى



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab