مصطفى بكري يرصد حقيقة تيران وصنافير  في كتاب جديد
آخر تحديث GMT11:06:19
 العرب اليوم -

مصطفى بكري يرصد حقيقة "تيران وصنافير" في كتاب جديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى بكري يرصد حقيقة "تيران وصنافير"  في كتاب جديد

الكاتب الصحافي والنائب البرلماني مصطفى بكري
القاهرة - العرب اليوم

منذ أن جرى توقيع اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والمملكة العربية السعودية والجدل لا يتوقف. اتهامات واتهامات مقابلة، وتشكيك في كل شيء. تجاهل منعقد لحقائق التاريخ وواقع الجغرافيا وقواعد القانون الدولي، حتى بدا الأمر كائناً أمام أزمة حقيقية في المجتمع المصري. وفي هذا الكتاب المهم يتصدى الكاتب الصحافي والنائب البرلماني مصطفى بكري لكافة الادعاءات المطروحة حول ملكية جزيرتي تيران وصنافير ويناقشها مستنداً إلى ثلاثة عناوين مهمة، هي: التطور التاريخي لقضية جزيرتي "تيران وصنافير"، والقواعد الحاكمة لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، والتي وقع عليها البلدان في وقت سابق، ومفهوم أعمال السيادة وحق الاختصاص المنفرد للجهة المنوطة بنظر الاتفاقيات والمعاهدات الدولية وفقاً لما نصت عليه المادة (151) من الدستور المصري.

يستند هذا الكتاب إلى عشرات الوثائق المهمة والرسمية التي تقطع الشك باليقين، وتؤكد صحة ما تضمنته الاتفاقية الموقعة بين البلدين، بالإضافة إلى شهادات المؤرخين والجغرافيين وأساتذة القانون الدولي وبعض من عاصروا وقائع الأحداث. وما يميز هذا الكتاب في طبعته الجديدة - المزيدة والمنقحة - أن مؤلفه سعى إلى توخي الدقة والحقيقة مسلحاً بالوثائق والمستندات الدامغة، والثقة الكاملة في موقف الدولة المصرية بكافة مؤسساتها وعدم تفريطها في ذرة واحدة من تراب الوطن ووحدة أراضيه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى بكري يرصد حقيقة تيران وصنافير  في كتاب جديد مصطفى بكري يرصد حقيقة تيران وصنافير  في كتاب جديد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab