دار العربي تصدر رواية التطهير بترجمة ريم داوود
آخر تحديث GMT01:03:55
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

دار العربي تصدر رواية التطهير بترجمة ريم داوود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دار العربي تصدر رواية التطهير بترجمة ريم داوود

رواية "التطهير"
القاهرة - العرب اليوم

  "إنها رواية قوية، مخيفة، مليئة بالمشاعر، ستظل ذكرى لن تنساها".. إنها رواية "التطهير" للكاتبة الفنلندية صوفي أوكسانين، والتي ترجمت إلى 43 لغة، وصدرت أخيرا باللغة العربية عن دار "العربي" في القاهرة بترجمة ريم داوود. 

تدور أحداث الرواية في فترتين مختلفتين؛ فترة جمهورية إستونيا السوفيتية الاشتراكية، وفترة جمهورية إستونيا بعد استقلالها عن الاتحاد السوفيتي.

تبدأ الرواية في ظروف غامضة للغاية في الفترة الثانية، تجد البطلة، سيدة عجوز، فتاة شابة مغشيا عليها أمام منزلها الواقع في قرية مهجورة، ملابسها ممزقة، متسخة، وبلا حذاء.

ورغم أن البطلة لا تعلم من هي هذه الفتاة وما الذي أدى بها إلى هذه الحالة، تقرر استضافتها.. تعيش الفتاة مع السيدة العجوز وبداخل كل منهما أسرار تتعلق بماضيهما لا تستطيع أي منهما أن تبوح بها للأخرى، إلى أن تتفاجآن بالصدمة الكبيرة التي تكشف عن كل شيء في نهاية الرواية، فماذا سيكون رد فعلهما؟ ولماذا تقرر كل منهما هذه النهاية؟

تبدع الكاتبة بمهارتها الأدبية التي تجمع بين السرد والشعر والحوار الداخلي والأحداث التاريخية والمذكرات والتقارير السياسية في رواية واحدة عن الفقد، عن الكرامة، عن الصراع من أجل البقاء، عن الماضي الأسود، وعن الخطايا التي لا تنسى ولا تغتفر.. كما تركز الكاتبة على وحشية الحكم الروسي السوفيتي ومعاناة إستونيا في ظل الجمهورية الاشتراكية التي تصفها بالاحتلال.

الكاتبة صوفي أوكسانين ولدت في يوفاسكولا في فنلندا، من أب فنلندي وأم إستونية، درست الدراما بأكاديمية المسرح الفنلندية، وبدأت مشوارها الأدبي عام 2003 برواية "أبقار ستالين"، ورشحت لجائزة "رونيبيرغ" وبعدها بعامين نشرت روايتها الثانية "بيبي جين".

ثم عرضت أول مسرحية لها "التطهير"، بالمسرح الوطني الفنلندي في عام 2007 ومنها كتبت روايتها المشهورة "التطهير" ونشرت عام 2008 لتحتل المرتبة الأولى في قائمة الكتب الأكثر الأدبية مبيعا في أوروبا.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دار العربي تصدر رواية التطهير بترجمة ريم داوود دار العربي تصدر رواية التطهير بترجمة ريم داوود



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab