ملكات الفراعنة دراما الحب والسلطة قريبًا عن دار أنباء روسيا
آخر تحديث GMT00:56:59
 العرب اليوم -

"ملكات الفراعنة.. دراما الحب والسلطة" قريبًا عن دار أنباء روسيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ملكات الفراعنة.. دراما الحب والسلطة" قريبًا عن دار أنباء روسيا

كتاب "ملكات الفراعنة"
القاهرة - العرب اليوم

يصدر كتاب "ملكات الفراعنة.. دراما الحب والسلطة" لعالم الآثار المصري الدكتور حسين عبد البصير قريبًا عن دار نشر أنباء روسيا بالقاهرة ضمن سلسلة المصريات التي تصدرها الدار كي يواكب افتتاح معرض القاهرة الدولي للكتاب القادم. 

ويقدم الكتاب عالم الآثار المصري العالمي الدكتور زاهي حواس قائلًا: "يأتي هذا الكتاب في توقيت مهم للغاية؛ إذ إن هذه أول مرة يُنشر فيها كتاب بـ اللغة العربية عن ملكات مصر القديمة، بالإضافة إلى أن مؤلف الكتاب د. حسين عبد البصير أثري على مستوى عال، وحصل على درجته العلمية في الآثار المصرية القديمة في جامعة جونز هوبكنز بالولايات المتحدة الأمريكية، وأعطاه الله سبحانه وتعالى ملكة الكتابة؛ لذلك فإن هذا الكتاب يعتبر إضافة مهمة للمكتبة العربية".

ويضيف الدكتور حواس: "إن هذا الكتاب سوف يكون مفيدًا لكل دارسي الآثار ومضيفًا الجديد للمكتبة العربية التي تفتقد هذه النوعية من الكتب. 

وقد قام الدكتور حسين عبد البصير بمجهود كبير للغاية في تجميع المعلومات العلمية عن كل ملكة وقام بصياغتها وعرضها بشكل بسيط ورائع وجميل". 

ويؤكد الدكتور حواس "ملكات الفراعنة.. دراما الحب والسلطة" كتاب يجب أن يقرأه كل المصريين".

ويتناول الكتاب سير ثلاثين ملكة مصرية منذ الملكة نيت حتب في الأسرة الأولى المصرية القديمة مرورًا بالملكات العظيمات حتشبسوت وتي ونفرتيتي ونفرتاري وتاوسرت وصولًا إلى الملكة المصرية الشهيرة كليوباترا.

ويؤكد المؤلف د. حسين عبد البصير قائلًا:"من خلال هذه المجموعة المنتقاة من ملكات مصر القديمة منذ أقدم العصور إلى الملكة الساحرة كليوباترا السابعة، تعرفنا على تاريخ مصر وأحداثها السياسية ودور المرأة المصرية القديمة المهم والمؤثر بقوة في مجتمع خصوصًا في عالم الملكية المصرية المقدسة. وأوضحنا أهمية دور المرأة في مصر القديمة وانفتاح المجتمع المصري القديم وتقلد المرأة المصرية العظيمة فيه حكم مصر العظيمة وتحقيق إنجازات لا تقل عظمة عما أنجزه ملوك مصر العظام من الرجال. هذه مصر العظيمة".

يضيف الدكتور عبد البصير: "وهذه ملكات مصر العظيمات اللائي حكمن العالم وأثبتن جدارة سواء إلى جوار أزواجهن ملوك مصر العظام أو كوصيات على عروش أبنائهن من الملوك صغار السن أو حين تولين حكم مصر العظيمات كملكات منفردات. 

هذه صفحات من تاريخ مصر العظيمة توضح سبق مصر في كل المجالات وكذلك تحضر مصر وضربها المثل والقدوة للعالم كله قديمًا وحديثًا. 

وما تزال مصر القديمة تبهرنا بآثارها وتاريخها واكتشافاتها الأثرية المثيرة التي ما تزال تسلبنا وعينا منذ أقدم العصور إلى أن يرث الله الأرض وما عليها. 

هذه هي مصر العظيمة. وهذه هي المرأة المصرية العظيمة التي لولاها ما كانت مصر ولا حضارتها الخالدة على وجه الزمن “.

ومؤلف الكتاب هو الدكتور حسين عبد البصير عالم الآثار والروائي والكاتب المصري المعروف الذي حصل على درجة الليسانس في الآثار المصرية القديمة في كلية الآثار في جامعة القاهرة. وحصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في الآثار المصرية القديمة وتاريخ وآثار الشرق الأدنى القديم في جامعة جونز هوبكنز بالولايات المتحدة الأمريكية. وألف عددًا من الكتب والمقالات العلمية والروايات. 

وشغل العديد من المناصب في الداخل والخارج. وأشرف وأدار العمل الأثري بالمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، والمتحف المصري الكبير بالجيزة، ومنطقة أهرامات الجيزة، والمقتنيات الأثرية، والمنظمات الدولية واليونسكو، وإدارة النشر العلمي، بوزارة الآثار، وغيرها. ودرّس في جامعة جونز هوبكنز وجامعة أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية والجامعة الفرنسية (السربون 4) وغيرها. ويشغل الآن منصب مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملكات الفراعنة دراما الحب والسلطة قريبًا عن دار أنباء روسيا ملكات الفراعنة دراما الحب والسلطة قريبًا عن دار أنباء روسيا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر

GMT 10:21 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل اعتقلت 770 طفلاً فلسطينيًا في الضفة منذ 7 أكتوبر

GMT 12:02 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

قصف إسرائيلي يقتل 8 فلسطينيين في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة

GMT 08:39 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل السراويل الرائجة هذا الموسم مع الحجاب

GMT 16:52 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يرد على قرار المحكمة الجنائية الدولية

GMT 17:12 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 07:01 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

التسمم بالرصاص وانخفاض ذكاء الطفل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab