قارئ يُعيد كتابًا استعاره من المكتبة بعد 50 سنة في بريطانيا
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

قارئ يُعيد كتابًا استعاره من المكتبة بعد 50 سنة في بريطانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قارئ يُعيد كتابًا استعاره من المكتبة بعد 50 سنة في بريطانيا

قارئ يُعيد كتابًا استعاره من المكتبة
لندن - العرب اليوم

يبدو أن القارئ كان يشعر بالذنب، حيث أعاد كتابًا كان قد استعاره متأخرًا بنحو 52 عامًا، إلى جانب شيك بمبلغ 100 جنية إسترليني، وأردفها برسالة اعتذار رقيقة إلى القائمين في المكتبة.

ترجع القصة، حيث أرسل قارئ شيكا بقيمة 100 جنية إسترليني ، إلى إحدى المكتبات بمقاطعة سوفولك في بريطانيا، بالإضافة إلى خطاب يحمل رسالة اعتذار وأنه محرجا للغاية عن التأخير طوال تلك المدة الطويلة، كان من المقرر أن تعود النسخة في 24 سبتمبر/ أيلول 1967.

وقالت مديرة المكتبة جو وايلد، أنها مندهشة لاستعادة كتاب النقد الأدبي، فعادة أنه عادة الناس لم ينزعجوا من القيام بذلك، مشيرة إلى أن النسخة في حالة جيدة وستتم إعادتها مرة أخرى إلى أرفف المكتبة.

وأفادت، بأن القارئ قد اقترض الكتاب خلال إقامته فى المدينة حيث غادر منها، وقد صادف الكتاب مرة أخرى عند انتقالهم إلى المنزل.

من المقرر أن الغرامة مقابل كتاب تأخر عن موعده في عام 1967 ثلاثة بنسات قديمة في الأسبوع، وإن كان القارئ قد تأخراً حوالي  2694 أسبوعًا ، كان يجب أن تكون الغرامة 33.68 جنيهًا إسترلينيًا، في الوقت الحاضر، تتقاضى المكتبة رسوم تأخير تبلغ 15 قرشًا يوميًا.

قد يهمك أيضا:

كنيسة الإسكندرية تُهدي قلادة شعار البطريركية إلى مكتبة الإسكندرية

أبو بكر البغدادي من طالب متوسط الذكاء إلى زعيم أكبر تنظيم متطرف

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قارئ يُعيد كتابًا استعاره من المكتبة بعد 50 سنة في بريطانيا قارئ يُعيد كتابًا استعاره من المكتبة بعد 50 سنة في بريطانيا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن

GMT 03:38 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

انخفاض معدل البطالة في مصر قدره 0.4%
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab