هيئة الكتاب تصدر التفكير العلمي وصناعة المعرفة
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

هيئة الكتاب تصدر "التفكير العلمي وصناعة المعرفة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هيئة الكتاب تصدر "التفكير العلمي وصناعة المعرفة"

القاهرة ـ العرب اليوم

ويؤكد الكتاب أن التفكير العلمى هو منهج وأسلوب يعتمد عليه أى إنسان يحاول الوصول إلى قرار سيلم، من خلال إعمال العقل والفكر لحل المشاكل بروية وتأن، ويشير الكتاب إلى أن أهمية التفكير العلمى تتضح فى نتائجه التى تعكس فكراً له قيمه وثماره التى تعبر عن إعمال العقل، كما يسهم التفكير العلمى فى مساعدة الفرد على إدراك المشكلات والعمل على حلها بناء على إدراك عناصر الموقف، والعلاقات بينها، والتعرف على نواحى الخلل والضعف التى أدت إلى إيجاد المشكلة مع وضع الاحتمالات التى تساعد على تفهم وحل المشكلة. كما يوضح أن التفكير العلمى يسهم فى ترشيد السلوك الإنسانى، ويقول أرسطو "إن كل شىء فى الطبيعة له مغزى وإنه وجد لخدمة الإنسان"، وأنه توجد ثلاث مدارس فكرية تتناول العلاقة بين السلوك الإنسانى والطبيعة، فالمدرسة الأولى تتمحور حول ما يفيد الإنسان فقط، أما الثانية ينصب اهتمامها على الحياة البيولوجية لكل الكائنات الحية بغض النظر عن مدى فائدة ذلك للإنسان، والمدرسة الثالثة تدرس العلاقة بين السلوك الإنسانى والطبيعة وأهدافها الدفاع والمطالبة. فتنمية المعرفة لدى الشباب هى المطرقة التى تدفع باب التقدم والازدهار، ولابد أن يكون ذلك من منطلق أساسه العلم المنهجى العلمى العقلانى التجريبى، ويؤكد الكتاب أن ذلك يتطلب تبادل الخبرات المختلفة للوصول إلى أعلى درجات التقدم والازدهار، ففى الفترة الحالية بمصر نحتاج إلى تعليم يحفظ للأمة هويتها وتميزها وخبرتها وتنوع البشر، وتمايزهم وقدرتهم على تلقى المعلومات وتنظيمها وحسن استخدامها فى التفكير والتعبير والاتصال والإنتاج وبناء العلاقات. ويشير أيضًأ إلى أن التطورات العلمية والتكنولوجية وما صاحبها من تقدم اقتصادى وحضارى فى دول المعرفة، لا يمكن فصلها عن أحوال الدول سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وتعليميا، وهذا يظهر إثره فى الدول التى ترتضى التبعية، وتتقاعس عن اللحاق بركب التقدم والتطور، لذلك فطنت الدول المتقدمة إلى أهمية التفكير العلمى المنهجى من أجل حل مشكلات المجتمع ا لبشرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيئة الكتاب تصدر التفكير العلمي وصناعة المعرفة هيئة الكتاب تصدر التفكير العلمي وصناعة المعرفة



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab