الحياة الملكية في البلاط الملكي كتاب جديد عن دار ليليت
آخر تحديث GMT07:21:04
 العرب اليوم -

"الحياة الملكية في البلاط الملكي" كتاب جديد عن دار "ليليت"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الحياة الملكية في البلاط الملكي" كتاب جديد عن دار "ليليت"

القاهرة ـ وكالات

يصدر قريبًا عن دار "ليليت" للنشر والتوزيع، الكتاب المترجم الحياة الملكية فى البلاط الملكى تأليف المؤرخ "ألفريد جوشوا بتلر" وترجمة وتحقيق كل من "الدكتور محمد عزب، والدكتورة مى موافى" يتناول الكتاب عبر فصوله المختلفة الكثير من الوقائع والأحداث التي عايشها الكاتب داخل البلاط الملكي بشكل خاص وفى مصر بشكل موسع. نُشر هذا الكتاب في إنجلترا عام 1887، ولم يوجد في أي مكان في مصر نظرا لقدمه، والإشارتان الوحيدتان إليه تعودا إلى المؤرخ إلياس الأيوبي (عكا 1874- مصر 1927) والدكتور إبراهيم عوض الذي طالعه أثناء دراسته في إنجلترا. والنسخة الوحيدة المعلومة لدينا بمصر هي التي أثبتها الأيوبي في كتابه "تاريخ مصر في عهد الخديوى إسماعيل باشا من 1879-1863، ج2، القاهرة، دار الكتب المصرية،1923، ص 399 وترجم منها فقرة توضح ما أسره الخديوي توفيق لبتلر عن علاقته بأبيه الخديوي إسماعيل. يذكر أن ألفريد جاشوا بتلر، تلقى تعليمه الجامعي في جامعة أكسفورد وواصل دراسته العليا ملتحقا بالعمل كعضو هيئة تدريس بكلية براسنوز عام 1877 وحصل على درجة الدكتوراه عام 1902م، في يناير من عام 1880 استدعاه الخديوي محمد توفيق ليتولى تعليم أبنائه فمكث في هذه الوظيفة حتى فبراير 1881م، وخلال الشهور التي قضاها بتلر في مصر انكب على دراسة التاريخ والآثار القبطية والإسلامية وشهد مقدمات الثورة العرابية. كما ألف بتلر كتاب "فتح العرب لمصر عام 1902 وترجمه الأستاذ محمد فريد أبو حديد وصدر عن مكتبة مدبولي في عام 1996.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحياة الملكية في البلاط الملكي كتاب جديد عن دار ليليت الحياة الملكية في البلاط الملكي كتاب جديد عن دار ليليت



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 04:29 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

الجامد والسائح... في حكاية الحاج أبي صالح

GMT 08:22 2024 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

الهجوم على بني أميّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab