تاريخ المسألة المصرية  إصدار جديد لهيئة الكتاب
آخر تحديث GMT03:31:41
 العرب اليوم -

"تاريخ المسألة المصرية " إصدار جديد لهيئة الكتاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "تاريخ المسألة المصرية " إصدار جديد لهيئة الكتاب

القاهرة ـ العرب اليوم

صدر مؤخرًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، كتاب جديد بعنوان "تاريخ المسألة المصرية"، ويحتوى الكتاب على أربعة فصول، ففى الباب الأول تحدث عن انتهاب مصر من أيام فرض سيطرة على مصر فى أواخر حكم الخديو إسماعيل، ومرور مصر بالأزمة الاقتصادية التى أحاطت بها، ووقعت مصر فى قبضة حملة السندات الإنجليزية والفرنسية حتى يستطيع الفريقان أن يعملا معا فى وادى النيل لنهب الثروات. أما الباب الثانى كان عن عهد احتلال مصر وثورة سبتمبر عام 1881، حيث حدثت الثورة الصغيرة، وكانت ثانى ما توج من أعمال الجيش بالنجاح، وكانت نتيجتها أن إنجلترا لم تستطع أن تأتى عملا حاسما يقضى على آثار الثورة إلا إذا رضيت بالاشتراك مع فرنسا فى احتلال مصر، ولكن إنجلترا كانت تسعى لاستغلال كل فرصة تمكنها من أن تستولى على مصر بمفردها دون شريك لها فى الخيرات التى تتمتع بها أرض الكنانة. وفى البابين الثالث والرابع تكلم المؤلف عن إدارة مصر، حيث لبث الإنجليز فى مصر أكثر من ربع قرن من الزمان استطاعوا خلالها بقدرتهم الاستفادة من نجاحهم فى تنظيم مالية البلاد، وإدارتها فى فترة وجيزة، ويرجع فضل نجاحها إلى اللورد كرومر فى استنقاذها من الورطة التى وقعت فيها إنجلترا، وعادت عليه بشهرة السياسى العظيم، كما تناول الثلاث سنيين كعهد جديد ابتدأنا من عام 1875 وهو ما يسمى "بالمسألة المصرية"، ثم تتبعت الأحداث والتطورات التى أنذرت إنجلترا بزوال ملكها عن أرض مصر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تاريخ المسألة المصرية  إصدار جديد لهيئة الكتاب تاريخ المسألة المصرية  إصدار جديد لهيئة الكتاب



نجوى كرم تُعلن زواجها أثناء تألقها بفستان أبيض طويل على المسرح

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:58 2024 الأحد ,07 تموز / يوليو

يسرا تشكر تركي آل الشيخ بعد تحقيق حلمها
 العرب اليوم - يسرا تشكر تركي آل الشيخ بعد تحقيق حلمها

GMT 07:43 2024 السبت ,06 تموز / يوليو

اكتشاف السبب الكامن وراء الصداع النصفي

GMT 08:04 2024 الأحد ,07 تموز / يوليو

غلاق محتمل لموانئ نفطية بسبب العاصفة بيريل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab