خالد الصاوي يصدرتلك كانت ثورتي
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

خالد الصاوي يصدر"تلك كانت ثورتي""

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خالد الصاوي يصدر"تلك كانت ثورتي""

القاهرة ـ وكالات

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام في القاهرة؛ صدر للفنان خالد الصاوي الطبعة الثانية من ديوانه "أجراس"، في 144 صفحة من القطع المتوسط، وبغلاف لياسمين عكاشة. في تصديره للطبعة الثانية، يقول الصاوي: "ماذا أقول بعد نحو عامين من ثورة حلمت بها منذ كان عمري 17 سنة، وأحس اليوم بالأخطار التي تحاصرها من كل اتجاه فتهدد كياني كله؟ لم أجد فِي رأسي إلا (تلك كانت ثورتي) عبارة الشاعر الثوري ماياكوفسكي التي استقبل بها طربا ثورة جماهير روسيا. وتابع قائلا: وهي أيضا العبارة التي قالها مرة أخرى بمرارة فادحة بعد سنوات قليلة، بينما الثورة المضادة تحور وتزيف وتجهض حلمه الثوري الأصيل على يد دولة الطغيان الستالينية من جهة، وبضغوط هائلة من الاستعمار العالمي من جهة ثانية". وقدم الشاعر شعبان يوسف الديوان بقوله:"خالد الصاوي الذي نعرفه ممثلا مسرحيا وسينمائيا، يضع نفسه في تجربة ليست جديدة عليه، لكنها ربما تكون جديدة على القارئ، ولذلك تتعدد الوجوه، لكن التجربة واحدة، والمعنى الذي يبحث عنه الفنان يتجلى في المشهد السينمائي، كما ندركه ونحسه في القصيدة، ويتجسد أمامنا فنانا شاملا يريد أن يفسر الوجود الاجتماعي والإنساني في أشكال فنية عديدة ومختلفة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد الصاوي يصدرتلك كانت ثورتي خالد الصاوي يصدرتلك كانت ثورتي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab