صدور الأعمال الشعرية لرفعت سـلام عن الهيئة العامة للكتاب
آخر تحديث GMT04:26:38
 العرب اليوم -

صدور الأعمال الشعرية لرفعت سـلام عن الهيئة العامة للكتاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور الأعمال الشعرية لرفعت سـلام عن الهيئة العامة للكتاب

القاهرة ـ وكالات

عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، صدر مؤخرا الجزء الأول من الأعمال الشعرية للشاعر رفعت سلام، بعنوان "ديوان رفعت سلام". يقع العمل فى 400 صفحة من القطع الكبير، ويضم 4 أعمال شعرية: "وردة الفوضى الجميلة" (1987)، إشراقات رفعت سلام" (1992)، "إنها تومئ لى" (1993)، "هكذا قلت للهاوية" (1993) وهى الأعمال الأربعة الأولى من منجزه الشعرى، فيما يبقى للجزء الثانى الأعمال الأربعة الباقية، حتى الآن. وترصد كلمة الغلاف أنه "صوت شعرى فريد، لا يشبه سوى ذاته؛ افتتح- مع آخرين- سبعينيات الشعر المصرى والعربى؛ لكنه سرعان ما انطلق- "خارج السياق"- فى تأسيس سياقه الخاص وتجربته الفارقة فى تعدد الأصوات، وتعدد البنية الشعرية، وإعادة صياغة الصفحة الشعرية على غير مثال، وفتح فضاء القصيدة على مصاريعه، بلا قيود أو حدود". "وأربعة أعمال شعرية تمثل الجزء الأول من ديوانه الكامل، تؤسس للخروج على كل الأنماط، بلا سعى لتأسيس نمط جديد؛ خروج على ثنائية "التفعيلى" و"النثرى"، وعلى كل الأعراف السابقة أو الراهنة. إنه "سِفر خروج" شعرى، من المعروف إلى المجهول، من المملوك إلى العصِى على الامتلاك". وكان آخر عمل شعرى للشاعر رفعت سلام قد صدر العام الماضى، عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، بعنوان "هكذا تكلم الكركدن".  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور الأعمال الشعرية لرفعت سـلام عن الهيئة العامة للكتاب صدور الأعمال الشعرية لرفعت سـلام عن الهيئة العامة للكتاب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab