صدور كتاب بعنوان كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية
آخر تحديث GMT19:31:54
 العرب اليوم -

صدور كتاب بعنوان "كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور كتاب بعنوان "كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية"

كتاب بعنوان كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية
القاهرة - العرب اليوم

يوضح كتاب "كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية" من تأليف هيرفى كيمف ومن ترجمة أنور مغيث والصادر حديثا عن القومي للترجمة النسخة العربية من كتاب "كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية" من تأليف هيرفى كيمف ومن ترجمة أنور مغيث.

ويبين الكتاب أنه في نفس الوقت تزداد الشكوك حول فعالية الديقراطية وملاءمتها لايجاد حلول للمشكلات المهمة والعميقة للبشرية، وهى أيضا تتعرض في الوقت الراهن لهجوم من طرفين متعارضين، الطرف الأول هو رجال الاعمال و أصحاب المال الذين يريدون تعميم اّلية السوق الحرة على جميع مظاهر الحياة الاجتماعية ،وإطلاق السعى للربح وتراكم الثروات ،أما الطرف الثانى فهو أنصار البيئة الذين يرون أن الوعى البيئى يستلزم فرض قوانين ملزمة للناس ،حتى وإن كانت ضد رغبتهم.

وكتاب "كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية" هوالثالث للمؤلف "هيرفى كيمف" مكملا به فكرته التى بدأت فى كتابين عن موضوع الأزمة البيئية، فالأول "كيف يدمر الأثرياء الكوكب"، والذى يبين لنا بالارقام فداحة الأزمة التى نعيشها،ومدى خطورته على سكان الكوكب.

وفي كتابه الثاني "الخروج من الرأسمالية من أجل إنقاذ الكوكب"، يوضح فيه كيف أن السياسة الاقتصادية المستلهمة من الليبرالية الجديدة والتى تفرضها الهيئات المالية العالمية على سائر البلاد هى سبب الكارثة،ولا مجال لعبورنا الأزمة اذا ما ظللنا اسرى لهذا النظام الاقتصادى .

أما هذا الكتاب فيبحث عن سبيل للخروج من الازمة معولا بشكل كبير على الديمقراطية الحقيقية.

مؤلف الكتاب، هيرفي كامف صحفي فرنسي تخصص في علوم البيئة منذ أواخر الثمانينات، ودرس الاقتصاد والسياسة، وتخصص في القضايا البيئية.

وكان من ضمن الأوائل الذين اهتموا بتبسيط ونشر مسألة التغير المناخي بفرنسا منذ عام 1989 ، وبشكل أعم الأزمة البيئية العالمية، التحق بجريدة "لوموند" عام 1998 حيث قام بتغطية ملفات البيئة والتغيرات المناخية وسياسات الطاقة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور كتاب بعنوان كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية صدور كتاب بعنوان كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 العرب اليوم - نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025

GMT 05:59 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق
 العرب اليوم - استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك
 العرب اليوم - دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 03:56 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

GMT 03:38 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان.. هل تعود الدولة؟

GMT 03:52 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين وإسرائيل وتنفيذ حل الدولتين

GMT 09:50 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مطار بغداد تعرض للقصف بصاروخين كاتيوشا

GMT 04:51 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فيفا يقرر حرمان إيتو من حضور المباريات لمدة 6 أشهر

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أفلام حزينة سابقة وحالية أيضًا

GMT 09:48 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب عمال الموانئ يشل الاقتصاد الأمريكى لأول مرة منذ عام 1977

GMT 13:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الجنوبية تستعد لإعصار "كراثون"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab