ضحك كالبكاء يدرس ظاهرة الشعر الحلمنتيشي
آخر تحديث GMT01:19:04
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

"ضحك كالبكاء" يدرس ظاهرة الشعر الحلمنتيشي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ضحك كالبكاء" يدرس ظاهرة الشعر الحلمنتيشي

الناقد الكاتب حسين بافقيه
الرياض – العرب اليوم

يواصل الناقد الكاتب حسين بافقيه دأبه البحثي وأصدر أخيرا عن دار المؤلف ببيروت كتاب "ضحك كالبكاء" يوثق عبر صفحاته الـ175 لنشأة وحكاية ظاهرة الشعر الحلمنتيشي في العالم العربي، ونشأته في المملكة العربية السعودية، محيلا عبر دراسة تعمقت في قراءة الظاهرة تاريخيا وسسيولوجيا، إلى الشاعر أحمد قنديل أشهر من كتب هذا اللون في السعودية.

وبرر بافقيه في مقدمة الكتاب إحالته لقنديل بقوله "أعيد أسباب اتصالي بالثقافة والأدب والمعرفة إلى حبي لـ«قناديل» أحمد قنديل، وربما كانت سبيلي مختلفة عما أنا عليه الآن، لولا أن تأذن الله أن أعرف في أعوام النشأة الأولى شعر أحمد قنديل، هذا الذي عرف بالشعر «الحلمنتيشي»، حتى صح في ظني أن هذه التسمية إنما هي تسمية حجازية، قبل أن أعرف بعد ذلك بزمن طويل أن هذه التسمية مصرية خالصة، وأن شاعرنا إنما اقتفى فيها أثر الشاعر المصري حسين شفيق المصري مبتدع هذا الضرب من الشعر، وصاحب هذا المصطلح العجيب الغريب «الشعر الحلمنتيشي»!، ووفاء لذكرى أحمد قنديل، ولتلك النشأة الأولى التي عرفت فيها معالم الثقافة، وضعت هذه الدراسة، فهي ألصق بتاريخ عزيز عشته، وأحسب أن فيها توثيقا لجزء من تاريخ الأدب والثقافة في هذا الجزء من بلادنا ومن وطننا العربي، به تكتمل حلقة الشعر الساخر (الحلمنتيشي) الذي ولد في مصر، وربما لا يعرف جمهرة كبيرة من القراء والمثقفين العرب، أن الحجاز كان مركزا مهما من مراكزه، قبل أن يذيع في غير ناحية من نواحي المملكة".

ويرصد بافقيه في كتابه الذي أهداه لأخته "إلى إحسان شقيقتي ومعلمتي"، أشهر من كتب هذا اللون في المملكة ومنهم حسن صيرفي وغازي القصيبي، وازدهاره حاليا في الأحساء والمنطقة الشرقية ومن أبرز رموزه حسن السبع وناجي الحرز، وفي المنطقة الوسطى عبدالله السميري، طبقا للكتاب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضحك كالبكاء يدرس ظاهرة الشعر الحلمنتيشي ضحك كالبكاء يدرس ظاهرة الشعر الحلمنتيشي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab