كلية فيكتوريا تاريخ مدرسة الملوك والمشاهير عبر 111 عامًا
آخر تحديث GMT04:32:51
 العرب اليوم -

"كلية فيكتوريا" تاريخ مدرسة الملوك والمشاهير عبر 111 عامًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "كلية فيكتوريا" تاريخ مدرسة الملوك والمشاهير عبر 111 عامًا

كتاب "كلية فيكتوريا"
القاهرة - أ ش أ

صدر عن دار "جداول" اللبنانية للصحفية والباحثة داليا عاصم كتاب "كلية فيكتوريا .. صناعة الملوك والأمراء والمشاهير".

ويوثق الكتاب لتاريخ تلك المدرسة الفريدة التي شيدها أفراد الجاليتين اليهودية والانجليزية في الإسكندرية عام 1901 ، ودرس بها طلاب من 55 جنسية، واستغلتها بريطانيا لكي تكون قلعة للتجسس على الشرق الأوسط وأفريقيا والعائلات الحاكمة فيهما. 

وتقول الكاتبة: "حاولت كشف التاريخ الإنساني والاجتماعي المجهول لفيكتوريا كوليدج، عبر رصد العلاقات ما بين المعلمين الإنجليز والطلاب من مختلف أنحاء العالم، تلك العلاقات التي جعلت منها ظاهرة لن تتكرر، تعكس ما كانت عليه الاسكندرية الكوزموبوليتانية وصورة المجتمع المصري بشكل عام".

تتطرق داليا عاصم لسيرة كلية فيكتوريا عبر 111 عاما، منذ نهاية القرن التاسع عشر وحتى الآن، وتروي كيف كان اللورد كرومر، أول معتمد بريطاني في مصر، معارضا لتشييدها وتعليم المصريين، ثم وافق لأن المدرسة الجديدة تتوافق مع سياسته التي ترتكز على محو التعليم الفرنسي من مصر و"نجلزة" كل شيء مع الحد من تعليم الفقراء، حيث ألغى مجانية التعليم في مصر عام 1902.

وتستكمل في الفصل الأول من الكتاب تفاصيل تشييد المدرسة وبدايتها في الأزاريطة بالشاطبي وجلبها لأمهر المدرسين من خريجي كامبريدج وأوكسفورد، ثم انتقالها إلى السيوف على مساحة 18 فدانا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلية فيكتوريا تاريخ مدرسة الملوك والمشاهير عبر 111 عامًا كلية فيكتوريا تاريخ مدرسة الملوك والمشاهير عبر 111 عامًا



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab