ترجمة رواية شجرة العابد إلى اللغة السلوفاكية
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

ترجمة رواية "شجرة العابد" إلى اللغة السلوفاكية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ترجمة رواية "شجرة العابد" إلى اللغة السلوفاكية

غلاف الرواية
القاهرة - أ.ش.أ

بدأ المستشرق السلوفاكي جوزيف فربشيك؛ الأستاذ بجامعة كومينوس؛ ترجمة رواية عمار علي حسن "شجرة العابد" إلى اللغة السلوفاكية، وذلك عقب فوزها بجائزة اتحاد الكتاب في مصر مؤخرا.
وقادت الأجواء الصوفية والواقعية السحرية في الرواية فربشيك، الذي سبق أن ترجم مختارات من روايات الكاتب جمال الغيطاني، إلى التحمس لتيسير الأمر أمام قراء السلوفاكية كي يطالعوا "شجرة العابد" بلغتهم الأصلية.
يشار إلى أن أطروحة فربشيك للدكتوراه كانت عن "تأثير التصوف على الأدب المعاصر في مصر"، وتعد الباحثة الجزائرية كريمة بوكرش حاليا رسالة دكتوراه تحت عنوان "الخطاب الصوفي في الرواية العربية... شجرة العابد نموذجا"، فيما شرع الباحث الإيراني كاوة خضري في خطوات تسجيل أطروحة للماجستير عن الواقعية السحرية في الرواية ذاتها، بقسم اللغة العربية في جامعة طهران.
و"شجرة العابد" التي صدرت منها حتى الآن أربع طبعات عن دار "الشروق"، هى الرواية السادسة لعمار علي حسن بعد "حكاية شمردل"، و"جدران المدى"، و"زهر الخريف"، و"سقوط الصمت"، إلى جانب رواية "السلفي" التي تصدر قريبا، علاوة على ثلاث مجموعات قصصية هي "عرب العطيات"، و"التي هي أحزن"، و"أحلام منسية" وقد حصلت الأخيرة على جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابى، فيما حصل كتابه "التنشئة السياسية للطرق الصوفية فى مصر" على جائزة الشيخ زايد فى فرع التنمية وبناء الدولة، وحصلت مجمل أعماله العلمية، التي تصل إلى تسعة عشر كتابا في علم الاجتماع السياسي والنقد الأدبي والتصوف، على جائزة الدولة للتفوق في العلوم الاجتماعية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترجمة رواية شجرة العابد إلى اللغة السلوفاكية ترجمة رواية شجرة العابد إلى اللغة السلوفاكية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab