«بداخلي كاتب» التماهي المطلق بين القلم والنص
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

«بداخلي كاتب».. التماهي المطلق بين القلم والنص

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - «بداخلي كاتب».. التماهي المطلق بين القلم والنص

رواية «بداخلي كاتب»
القاهرة - العرب اليوم

يطرح الكاتب، عبدالرحمن الفرهود، في روايته «بداخلي كاتب» أسئلة تحمل في طياتها قوة الزخم الباطني الذي يستعر كلما راودت من يكتب فكرة التجديد واستشراف عوالم روائية مغايرة، أي أنه يقدّم تصوراً جديداً لمفهوم الكتابة، ونحسب أن الفرهود تجاوز المألوف والسائد، عندما جعل الأشياء الموصوفة لا تنفصل عن الذات الكاتبة، ويظهر هذا التماهي المطلق بين الكاتب ونصه في تداخل صوت الراوي وأصوات الشخصيات الأخرى، ليصبح السرد فضاء يجمع شتات الأصوات المبعثرة ويحيلها إلى مصادر تأويلية يمكن للقارئ اكتشافها، بفعل نموذج القراءة المشتركة والخلاقة.

قد يهمك أيضا:معرض "الشارقة الدولي للكتاب" يُبرز أهمية الخيال في الكتابة الإبداعية

دراسة تؤكد أن تدوين الملاحظات بالقلم أفضل من الكتابة على الكمبيوتر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«بداخلي كاتب» التماهي المطلق بين القلم والنص «بداخلي كاتب» التماهي المطلق بين القلم والنص



GMT 23:55 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

زايد وراشد.. التحدي والإنجاز

GMT 23:23 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

"زايد للكتاب" تعلن القائمة الطويلة لفرع "الترجمة"

GMT 03:59 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

13 اصدارًا جديدًا لأدبي الباحة في معرض جدة للكتاب

GMT 01:17 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

صدور مذكرات ميشيل أوباما في ثلاثة ملايين نسخة بـ31 لغة

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab