«بداخلي كاتب» التماهي المطلق بين القلم والنص
آخر تحديث GMT10:05:21
 العرب اليوم -

«بداخلي كاتب».. التماهي المطلق بين القلم والنص

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - «بداخلي كاتب».. التماهي المطلق بين القلم والنص

رواية «بداخلي كاتب»
القاهرة - العرب اليوم

يطرح الكاتب، عبدالرحمن الفرهود، في روايته «بداخلي كاتب» أسئلة تحمل في طياتها قوة الزخم الباطني الذي يستعر كلما راودت من يكتب فكرة التجديد واستشراف عوالم روائية مغايرة، أي أنه يقدّم تصوراً جديداً لمفهوم الكتابة، ونحسب أن الفرهود تجاوز المألوف والسائد، عندما جعل الأشياء الموصوفة لا تنفصل عن الذات الكاتبة، ويظهر هذا التماهي المطلق بين الكاتب ونصه في تداخل صوت الراوي وأصوات الشخصيات الأخرى، ليصبح السرد فضاء يجمع شتات الأصوات المبعثرة ويحيلها إلى مصادر تأويلية يمكن للقارئ اكتشافها، بفعل نموذج القراءة المشتركة والخلاقة.

قد يهمك أيضا:معرض "الشارقة الدولي للكتاب" يُبرز أهمية الخيال في الكتابة الإبداعية

دراسة تؤكد أن تدوين الملاحظات بالقلم أفضل من الكتابة على الكمبيوتر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«بداخلي كاتب» التماهي المطلق بين القلم والنص «بداخلي كاتب» التماهي المطلق بين القلم والنص



GMT 23:55 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

زايد وراشد.. التحدي والإنجاز

GMT 23:23 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

"زايد للكتاب" تعلن القائمة الطويلة لفرع "الترجمة"

GMT 03:59 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

13 اصدارًا جديدًا لأدبي الباحة في معرض جدة للكتاب

GMT 01:17 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

صدور مذكرات ميشيل أوباما في ثلاثة ملايين نسخة بـ31 لغة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab