صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة

الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة
القاهرة ـ أ ش أ

 أصدر المركز القومي للترجمة النسخة العربية من موسوعة أكسفورد في البلاغة، وهي الأضخم والأشمل من بين الموسوعات الحديثة المخصصة لعلم البلاغة، وقد صدرت في نسختها الورقية في العام 2001، وفي نسختها الإلكترونية في العام 2006.
شارك في تأليف الموسوعة نخبة من أبرز البلاغيين في العالم المعاصر، وضمت قائمة المترجمين العرب د. بدر مصطفى، د. حجاج أبو جبر، د. حسام أحمد فرج، د. خالد توفيق، د. مها حسان، د. عزة شبل، د. عماد عبد اللطيف، د. محمد الشرقاوي، د. محمد فوزي الغازي، د. محمد مشبال، د. مريم أبو العز.
أشرف على ترجمة الموسوعة وقدمها الدكتور عماد عبد اللطيف، أستاذ البلاغة وتحليل الخطاب في جامعتي القاهرة وقطر، واشترك في مراجعتها مع د. مصطفى لبيب.
تقع الترجمة العربية للموسوعة في ثلاثة مجلدات وتتضمن أكثر من مائتي مدخل، وتقدم معلومات وافرة عن آلاف المفاهيم والمصطلحات والظواهر والكتب والمدارس والشخصيات وثيقة الصلة بالبلاغة، وتعالج مدى واسعا من الموضوعات التي تقع في صلب علم البلاغة أو تتقاطع معه أو تتماس به.
تقدم الموسوعة صورة دقيقة ومفصلة وطازجة للبلاغة في ماضيها وحاضرها، مولية اهتماما متميزا للآفاق التي ترتادها في الوقت الراهن، وتلك التي يمكنها ارتيادها في المستقبل.
والفترة الزمنية التي تغطيها تمتد لأكثر من ثلاثة آلاف عام؛ ويتوازى هذا الامتداد الزمني الشاسع مع امتداد جغرافي مماثل؛ في قارات العالم القديمة والجديدة، كما شارك في تأليف الموسوعة باحثون من أقطار العالم المختلفة.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab