21 ايار  مايو  20 حزيران  يونيو
آخر تحديث GMT17:59:06
 العرب اليوم -

21 ايار / مايو - 20 حزيران / يونيو

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 21 ايار / مايو - 20 حزيران / يونيو

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الثالث من تشرين الأول 2013 ): انه اسبوع دقيق ومحرج  تحتاج فيه  الى الكثير من الحذر والتروي والديبلوماسية,أدعوك للاستراحة راع ظروفك الصحية ولا تستنفد طاقتك, لا تجازف. تكثر المسؤوليات تحنب الجدال العقيم الذي لا ينفع الا لاثارة غضبك  فأنت تفتقد للحماسة والحيوية  فلا تتطوّع ولا تقدم  خدماتك  لأعمال  صعبة  إحمِ معنوياتك  من  التراجع   عاطفياً: حاذر من المناورات والغموض وابتعد عن  الخلافات هنالك فتور وجفاء ويتحدق الفلك عن مشاعر سلبية وانفعالات كالغيرة والغضب وعدم التسامح , اسبوع ساخن يجعلك تعيش تجارب صعبة وامتحانات معقدة..    (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الاول 2013)تألّق ونجاح تبدو الأمور أفضل بكثير من الشهر السابق إذ من النظرة الاولى الى سمائك في الجزء الأول من تشرين الأول (أوكتوبر) والذي يمتدّ حتى تاريخ 22 ، أسارع الى طمأنتك بالقول إنك محظوظ يا عزيزي ، وكأنّ الأدوار قد انقلبت 180 درجة. فبعد المعاناة والمتاعب الشخصية والعائلية والأخيرة. وبعد أن عاكسك الحظ وتآمرت عليك الكواكب من خلال اصحاب أو شركاء أو أقرباء، ها هي الأجواء قد صَفت وتبدّلت المعطيات لتخدم مصالحك ولتسهّل حياتك وتسيّر شؤونك، وها أنت تطلّ على هذا الشهر بتألّق ونجاح. فطاقاتك فعّالة على مختلف الصعد ومنذ اليوم الأول! أفكارك غنية ومثمرة ومُقنعة كما ان قدراتك على مواجهة المصاعب مميزة لأنك تجد الحلول المناسبة في الوقت المناسب. أنت بألف خير هذا الشهر وفرص الازدهار متنوّعة وفي متناول يدك، فلا تقف مكتوفاً مراقبًا قطار الحظ يمرّ بالقرب منك بدون ان تحرّك ساكنًا. حان الوقت لتأخذ المبادرة ولتكون طرفًا في المعادلة. مهنياً: لديك فرص عديدة لتحسين أسلوبك. مجالات كثيرة لإرضاء المسؤولين إذا كان هذا الأمر يقلقك. تحصل على كل الدعم والتقدير المطلوبين بشكل خاص في الأسابيع الثلاثة الأولى. تشعر بقرب الآخرين منك حتى لو قمت بارتكاب خطأ ما. لكن من الضروري جدًّا ان تمتنع عن محاسبة الآخرين من زملاء وموظفين وغيرهم، وأن تعترف بأخطائك قبل حصول الأزمة فقد يعتقد الآخرون أنك متعالٍ ومتعجرف ويجب تصحيح هذا الانطباع فورًا. من ناحية اخرى قد تحظى بخبر جديد او تحقّق إنجازًا مهمًّا. وأعتبر الشهر مناسبًا للقيام بالاتصالات المعقّدة ولتسهيل الشؤون المعرقلة شرط اختيار يوم جيّد لذلك. تزدهر العلاقات العامة والمهنية بشكل خاص وتلمس رضى الكثيرين من حولك. إنه الشهر المناسب للمصالحات وللتعارف فلا تكن خَجِلاً. شارك في ورش العمل والمؤتمرات وأقم علاقات وديّة مع الجميع فأنت تحتاج اليها في الشهرين المقبلين.  الزُهرة يلطّف الأجواء عاطفيًّا واجتماعيًّا ومهنيًّا. يشجّع على الاتفاق والتراضي. المرّيخ يحذّر من السرعة والانفعال والمجازفة. عُطارد يفعّل النشاطات اليوميّة ويدعو للاهتمام بالوضع  الصحي. الأيام الأكثر حظًّا: 4 و5 و13 و14 و22 و23 ومساء 31. الأيام الأقل حظًّا: 2 و3 ومساء 8 و9 و10 و15 و16 و19 و20 و21 و29 و30 وصباح 31. عاطفياً: هذا شهر ممتاز لأن مساعيك ناجحة ونياتك صادقة تجاه الاحباء. تستطيع إقامة جسور جديدة بهدف تقريب المسافة بين الطرفين إذا كان هنالك من بعد أو جفاء. إنه شهر رومانسي فالظروف ملائمة جداً للمغازلة والتودّد فلا تكابر. أظهر استعداداً أكبر لملاقاة الحبيب في منتصف الطريق. إطو صفحة الماضي إذا دعت الحاجة وغضّ الطرف عن المساوىء إذا أمكن. أما بالنسبة الى العلاقة المتينة فقد تشتدّ وتقوى ولن يقف في دربها عائق ولن تستطيع التدّخلات الخارجية او غيرها من زعزعتها. لا بدّ من ان تعيش لحظات عذبة جدًّا في الاسابيع الثلاثة الأولى، حيث تتمتّع بعطف الحبيب وتفهّمه لك، حتى باستطاعتك كشف الاسرار والعواطف وتوضيح وجهات النظر. لا تخفِ عنه شيئًا فهو مصدر دعمك وقوّتك حاليًّا. تعرف حياتك تطورات عاطفية إذا كنت عازباً، فكن مستعداً للخروج وملاقاة الآخرين. لا تكن خَجِلاً أو متحفظاً. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الأول  2013) 1-    مهنياً: قد تطرح بعض الأفكار المميزة، لكن لا تتسرع في قراراتك قبل الاطلاع على كل التفاصيل. عاطفياً: المزاجية لن تنفع مع الشريك، والطباع الحادّة تؤدي إلى فتور في العلاقة بينكما، وعندها تبدأ الخلافات. صحياً: تبدو مضطرباً بعض الشيء نتيجة عوارض فاجأتك وسببت لك حرجاً صحياً. 2-    مهنياً: قد تشعر بضرورة مواجهة الحقائق، وهذا يكون في مصلحتك إذا كنت واثقاً بقدراتك المهنية والفكرية. عاطفياً: المحافظة على وتيرة واحدة في العلاقة بالشريك، قد تدخلكما في الروتين المملّ، وهذا ليس في مصلحتكما. صحياً: تعيش يوماً من الراحة الجسدية بعدما قررت التخلي عن العمل الإضافي الذي يرهق صحتك. 3-    مهنياً: أجواء دقيقة ومربكة هذا اليوم، إلى جانب بعض المصاعب في العمل، إلا أنّ ذلك موقت، فلا تقلق. عاطفياً: تجنّب المواجهة غير المبرّرة مع الشريك، وخصوصاً إذا كان موقفك ضعيفاً، وحاول إصلاح الأمور بينكما برويّة.   صحياً: تخرج من أزمة صحية بمعنويات عالية وتقرر اتباع نظام غذائي جديد. 4-    مهنياً: تشكو تراجعاً في المعنويات وتأخيراً في المعاملات وبلبلة وتفتقد الحيوية، ومن الحكمة عدم استعجال الأمور على الاطلاق، تفادياً لأي خيبة كبيرة. عاطفياً: تشعر ببعض التراجع المعنوي، ويترافق ذلك مع بعض التردّد الذي يفرض عليك الحسم قبل تفاقم الأمور. صحياً: الآلام العابرة التي تنتابك بين حين وآخر تحتم عليك زيارة الطبيب بأسرع وقت. 5-    مهنياً: تسمح لك الظروف بتحديد خياراتك وإعادة النظر في بعض الاتجاهات، وقد تتوصل إلى تسوية مالية. عاطفياً: تقريب وجهات النظر بينك وبين الشريك يلقى ارتياحاً عند الجميع، وتكون أصداؤه إيجابية على العلاقة. صحياً: تتمتع برشاقة لم تعرفها منذ مدة طويلة، سببها ممارسة الرياضة التي بدأت تعطي مفعولها. 6-    مهنياً: قد تشعر ببعض الارتباك وتنتابك أفكار سلبية فتتصرف بطريقة منفّرة، إحذر مخالفة الآراء وإثارة العداوات. عاطفياً: قد تشهد انفراجات عاطفية مفاجئة تدفعك إلى التعلق بالشريك أكثر فأكثر وتوطيد العلاقة بينكما. صحياً: لا تبخل على صحتك بكل ما يعود عليها بالنفع، ولا سيما ممارسة الرياضة المفيدة لها جداً. 7-    مهنياً: لا تحسم الأمور قبل التحقق من صحّة قراراتك، وتعامل مع المستجدات بهدوء لئلا ترتد سلباً عليك. عاطفياً: لا تتسرّع في إلقاء اللوم على الشريك، لأنك قد تجده بريئاً بعد فوات الأوان، ولن تتمكّن من إصلاح ما دمّرته. صحياً: يتزامن هذا اليوم مع وضع صحي مترجرج نتيجة أزمة مستجدة تقلب الوضع رأساً على عقب.   8-    مهنياً: لا تتورط في قضايا أكبر منك، وخصوصاً أن رياح التغيير بدأت تعصف، وتنذر بحسم قريب. عاطفياً: حاول ترطيب الأجواء مع الشريك، بعد ثورة الغضب التي انتابتك في الأيام الماضية. صحياً: لا تنجر وراء محاولات استدراجك إلى أن تثور وتغضب لتعريض وضعك الصحي للخطر. 9-    مهنياً: حبك للعمل يؤدي دوراً حاسماً في تزكية وضعك المهني، وهذا تكون له انطباعات إيجابية متعددة. عاطفياً: الشك غير المبرّر من الشريك يسهم في زيادة النفور بينكما، وقد يكون له انعكاسات سلبية غير متوقعة. صحياً: يمكنك التخلص من السمنة الزائدة إذا كنت صاحب إرادة قوية وقرارات حاسمة.   10-    مهنياً: قد تقلق أو تستاء بسبب فشل مهني بسيط أو غيره أو ربما بشأن صفقة مهمة، تجنب الأجواء المشحونة بالانفعالات ولا تبت أمراً ولا توقع عقداً. عاطفياً: تتركز الأضواء عليك وعلى الشريك، فتجدان نفسيكما أمام استحقاقات مهمّة قد تغيّر حياتكما العاطفية. صحياً: لا تهتم بكل ما تنفقه على صحتك، فما نفع الإنسان إذا ربح كل شيء وخسر صحته. 11-    مهنياً: الحظ الممتاز يكون حليفك ويغير الاتجاهات نحو الأفضل بعد سلسلة من التعثرات غير المبرّرة. عاطفياً: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه. صحياً: تتفوق على مصاعبك الصحية بالتفاؤل والأمل الكبير، وتعيش أجمل حياتك. 12-    مهنياً: تعيش يوماً متعباً فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء خطيراً يستحق القلق. عاطفياً: الضغوط من جانب الشريك قد تؤثر سلباً في العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتماً. صحياً: تناول الحليب كل صباح لأن الكالسيوم ضعيف في جسمك وهو مفيد للعظام. 13-    مهنياً: أحداث غير متوقعة تثير بعض الانفعالات، لذا عليك إجراء بعض التعديلات لتلافي الموضوع لاحقاً. عاطفياً: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعاً من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى اتخاذ خطوات سريعة لمعالجة الأمر. صحياً: تعود إلى ممارسة عملك ونشاطك كما السابق بعدما تغلبت على المرض. 14-    مهنياً: تحاول استعادة ثقة الآخرين فأنت تتمتع بسرعة خاطر وقدرة على التفاوض والاقناع وتعالج مختلف الموضوعات وتقدّم أفضل البحوث. عاطفياً: طيبة قلبك تؤدي دوراً في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.   صحياً: حادث مفاجئ يثير عصبيتك ويبقيك في حال من التوتر لن تتخلص منها بسرعة. 15-    مهنياً: الأجواء ملّبدة بالغيوم والمصاعب وتعاني بعض العداوات والشراسة. عاطفياً: تغيّر أسلوبك وتبدّل في طريقة تعاملك مع الشريك وتسعى الى تجديد العلاقة وتطويرها. صحياً: استفد من أوقات فراغك لممارسة الرياضة أو أي نشاط يفيد صحتك. 16-    مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك. عاطفياً: أحداث سعيدة في طريقها إليك تظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيات صافية في هذا الاتجاه. صحياً: تنتقل من حالة نفسية مضطربة وقلقة إلى حالة من الفرح والسعادة تترك ارتياحاً لديك. 17-    مهنياً: تشعر بتميزك واذا حققت انتصاراً ما قد تعيش نوعاً من التباهي بالذات، وتتلقى خبراً جيداً يخص وضعك المالي ومعلومات جيدة، ويكون حدسك ممتازاً. عاطفياً: تتلقى جرعة إضافية لتعزيز وضعك العاطفي، لكن الحذر واجب من بعض المتضرّرين الذين لن ينجحوا في زعزعة العلاقة. صحياً: لا تخالف تعليمات الطبيب وطبقها بحذافيرها، فالنتيجة في مصلحتك. 18-    مهنياً: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح. عاطفياً: تصرّفات غير مبرّرة من الشريك بسبب ردات الفعل التي ظهرت أخيراً منك. صحياً: عليك النهوض باكراً وممارسة الرياضة قبل القيام بأي نشاط أو عمل. 19-    مهنياً: خيبة أمل قد تواجهك في مجال عملك، لكنّ ذلك لن يكون أكثر من تنبيه كي تستوعب الأمور بجدية أكبر. عاطفياً: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة والتسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك مع الشريك على المحكّ. صحياً: لا تدع الآخرين يتلاعبون بوضعك الصحي من خلال إسدائك نصائح وإرشادات غير مدروسة طبياً. 20-    مهنياً: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيراً في العمل، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك. عاطفياً: عليك أن تكون شفافاً مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلاً أم آجلاً، ولن تنطلي عليه ألاعيبك. صحياً: تبدو على وجهك علامات الارتياح وتعيش أفضل حالاتك الصحية التي افتقدتها منذ مدة. 21-    مهنياً: الحل الوسط هو الأفضل في العمل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار حتى لا تدفع ثمن اندفاعك لاحقاً. عاطفياً: طلبات الشريك لم تعد تحتمل، وهي قد تنعكس سلباً على العلاقة، وتوقع الأسوأ. صحياً: تقاوم المحاولات التي يسعى أصحابها من خلالها لتعريض نفسك لأخطار صحية. 22-    مهنياً: انضباطك في العمل وحسن سلوكك في التصرف يرفعان من أسهمك كثيراً، وهذا يضعك في دائرة الضوء ويساعد على تحسين ظروفك. عاطفياً: عليك أن تتنبّه لتصرفاتك هذا اليوم، وخصوصاً أن خسارة الشريك من شأنها أن تزيد الأمور تعقيداً. صحياً: تضع كل مشاغلك جانباً، وتعطي ممارسة الرياضة الأولوية. 23-    مهنياً: تعرف تحديات وتتذمّر من كثرة المسؤوليات، نظّم وقتك وابدأ بالأولويات ولا تبعثر طاقتك ولا تبحث عن الاختلاف، بل عن التوافق والتلاقي. عاطفياً: لا تدع الخلافات الماضية تبرز مجداً، وعالج الأمور مع الشريك بهدوء وتفاهما على الأولويات. صحياً: يغادر المرض ساحتك وينتابك شعور من الفرح يريحك نفسياً ويخلصك من ترسبات الماضي المزعجة. 24-    مهنياً: كن أكثر انفتاحاً على الزملاء، وخصوصاً أنّ أي تصرف فظ يؤدي إلى نتائج قد لا تحتملها. عاطفياً: الميزة الأساسية في العلاقة بالشريك تتمثل بعامل الثقة الذي يجمعكما، وكل ما عدا ذلك ثانوي. صحياً: لآلام الظهر عدة حلول، من بينها المشي أو ممارسة السباحة أو القيام بتمارين خاصة. 25-    مهنياً: حاول أن تستغل طاقتك الإبداعية التي تتمتع بها، ووظفها في الزمان والمكان المناسبين. عاطفياً: لا تظلم الشريك وكن أكثر تفهماً لمشكلاته، ثمة تطورات في العلاقة تكون لمصلحتكما. صحياً: تقتنع أخيراً أن للرياضة تأثير كبير في الوضع الصحي والنفسي، وهذا أمر جيد. 26-    مهنياً: أجواء العمل الجيدة ضرورية بغية التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح. عاطفياً: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء. صحياً: أصبحت أمورك الصحية في وضع يتطلب الحل السريع قبل فوات الأوان. 27-    مهنياً: قد تواجه أزمة مالية مفاجئة يتسبب بها أحد الزملاء، وتسند إليك مسألة حلها. عاطفياً: يفرحك الشريك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها.  صحياً: تتلقى العلاج اللازم في الوقت المناسب، وتتخلص من بداية مرض كاد يسبب لك مشاكل صحية خطرة. 28-    مهنياً: تأثيرات إيجابية وجيّدة على الصعيد المهني، يترافق مع مطالبك المالية المحقة وتحقيق هدفك المنشود. عاطفياً: تسير الأوضاع مع الشريك من أحسن إلى أحسن، بعد سوء التفاهم البسبط الذي ساد بينكما أخيراً. صحياً: تقرر منذ اليوم التخفيف من شرب القهوة والتدخين وتكثيف فترة ممارسة الرياضة وخصوصاً المشي صباحاً. 29-    مهنياً: حاول أن تظهر ليونة ودماثة أخلاق، ولا تنفذ أفكاراً وأعمالاً غير آمنة. عاطفيا: يحمل إليك هذا اليوم وضعاً عاطفياً مميزاً في كل شيء، وتسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقاً بنفسك. صحياً: خفف من المأكولات الغنية باللحوم واستعض عنها بتلك الغنية بالخضراوات التي تساعدك في حميتك. 30-    مهنياً: ردود الفعل إيجابية بعد ما قدمته لتطوير عملك، لكنّ النتائج قد تتأخر بعض الشيء إلاّ أنّها تظهر تلقائياً. عاطفياً: تنشط كثيراً هذا اليوم على مستوى التغزل بالشريك، وقد تقومان بعمل مشترك ومثمر. صحياً: خفف بعض الشيء من ساعات الجلوس الطويلة، وزد من فترات المشي في الأسبوع. 31-    مهنياً: لا تكن قاسياً في قراراتك المهنية، لأنّ بعضها قد يورّطك في مشكلات ليست في مصلحتك. عاطفياً: تعاطف كبير مع شريك قديم، لكن هنالك تجارب غير مشجعة تعيق تقدم الأمور. صحياً: حالة التشنج التي تنتابك منذ مدة حلها الوحيد هو ممارسة الرياضة أو السباحة.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

21 ايار  مايو  20 حزيران  يونيو 21 ايار  مايو  20 حزيران  يونيو



بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 العرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 09:47 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 10:28 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 العرب اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 11:00 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الاحتلال يعتدي بالضرب على طفل في بيت فوريك شرق نابلس

GMT 09:23 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

كيف نحمى المقدرات المصرية؟

GMT 09:13 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

هل تعود المياه لمجاريها بين الجماعتين؟

GMT 19:36 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد الإنكليزي يوجه تهمة سوء السلوك لـ ماتيوس كونيا

GMT 19:19 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

تشيلسي الإنكليزي ينفي تناول مودريك المنشطات في بيان رسمي

GMT 17:00 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مؤشر دبي عند أعلى مستوى في أكثر من 10 سنوات

GMT 16:16 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

بنك المغرب المركزي يخفض الفائدة 25 نقطة أساس

GMT 02:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

منظمة الطيران المدني الإيرانية تنفي إغلاق مجالها الجوي

GMT 04:37 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

قلق في أوروبا بسبب فيروس شلل الأطفال

GMT 17:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إسرائيل تشن هجوماً جوياً مع قصف مدفعي على جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab