شهر إعادة ترتيب المراكز والعمل على القضايا العالقة
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

21 حزيران / يونيو - 21 تموز / يوليو

شهر إعادة ترتيب المراكز والعمل على القضايا العالقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شهر إعادة ترتيب المراكز والعمل على القضايا العالقة

برج السرطان

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2017:

ترتفع حظوظك
مهنيًا: حاول ان تبتعد عن الاضواء يومي الجمعة والسبت فلا تقدم على تحديات الفلك يحذر عليك القيام باستثمارات مجازفة حاذر من خسارة ما ولا تصدق وعودا واهمة لكن ابتداء من يوم الاحد مع انتقال القمر الى برج الحوت الصديق سوف تتسارع الأحداث وتكثر التطورات على أنواعها بحيث ترتفع حظوظك ويرتفع رصيدك المنهي لذلك تصرف بذكاء وانجز واجباتك بدقة . سوف تجد نفسك منهمكًا في التحضير للمشاريع ومتفائلًا بالرغم من تقلبات الحظ أحيانًا. هذا أسبوع ديناميكي ومتطلب جدًا. فأدعوك الى التأهب لإتمام الواجبات بصورة مستمرة. 

عاطفيًا: يسلط الاضواء على كل انواع العلاقات بما فيها العاطفية منها ، حاذر من بعض التوتر كذلك تدعوك الحكمة الى عدم التمادي في عنادك، فأنت تحاول أحيانًا اللعب على عواطف الحبيب لكنك تفاجأ بمواقفه القوية تجاهك. يجب التصرف بوعي وبدون مبالغة والابتعاد عن الكلام والجاف. أدعوك الى ملاطفة الحبيب ومغازلته لأنّ الظروف تشجّع على التقارب وتدعو الى الانسجام لا إلى الاختلاف. 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2017:

هذا الشهر هو شهر إعادة ترتيب المراكز والمناصب. مهمتك هذا الشهر حل المشاكل والعمل على القضايا العالقة والمؤجلة أيها السرطان لا تتهرب من أخطائك، بل عليك مواجهتها من أجل التوصل الى حلول مقبولة، لقد حان الوقت لتقييم وضعك الحالي بصدق لتحسين أمورك. مع وجود الشمس في برج الدلو حتى تاريخ 19 وخلال هذه الفترة من الوقت عليك متابعة بعض الأوراق أو الوثائق المهمة. من المستحسن جدًا في هذا الوقت أخذ النصائح والمشورة والإستشارات. وقد تحتاج إلى أصحاب الإختصاص والمؤهلين للنيابة عنك في العمل.
تصل الشمس الى برج الحوت في تاريخ 19، عندها ستقول وداعًا للتوتر والمشاكل والهموم. سوف تبدأ فترة من الإبداع والانسجام والراحة، يمكن أن تستمر لمدة شهر كامل. ستتلقى الدعم والمساعدة من الآخرين. وستتمتع بطاقة إيجابية ونشاط كبير، فلا تتجاهل الأمر واستثمر طاقاتك حتى النهاية.. ستتكلل جهودك بالنجاح بجدارة وذلك في الأيام العشرة الأخيرة من الشهر، فثابر واعمل بنشاط كي تصل إلى أهدافك.

عاطفيًا: إنه شهر متواضع جدًا على الصعيد العاطفي، ان دخول الزهرة والمريخ الى برج الحمل يحمل معه بعض التوتر والشغب ومشادة كبيرة وخلافات واحداث غير متوقعة التي تتطلب الوقت والاهتمام. العلاقات المستقرة والمتينة هي فقط بإمكانها تخطي الضغوطات والمشاكل هذا الشهر، بينما تتطلب العلاقات غير المستقرة الكثير من الرعاية والاهتمام، لأنها يمكن أن تتأثر سلبيًا حتى بالخلافات الصغيرة. إذ لم تكن مرتبطًا أو أنّك لا تعيش علاقة حب، فمن المستحسن أن تصبر قليلًا حتى نهاية الشهر إذا كنت تود الخوض في علاقة جديدة وناجحة والتعرف الى شريك يشعرك بالسعادة والاستقرار.

مهنيا: يتوجب عليك أن تكون على استعداد لمواجهة التنافر الفلكي الذي سيسببه وجود المريخ في الحمل المعاكس لكوكب المشتري في الميزان بالاضافة الى عوامل الخسوف والكسوف بتاريخي 11 و26  حاذر من الحوادث وحاول ان تسيطر على نوبات الغضب والانفعال وابتعد عن التوتر والتهور رتب الامور بهدوء وحاول متابعة ومراجعة الأوراق والمستندات المتعلقة بالضرائب أو التفتيش الإداري. كما أنه عليك متابعة مهامك شخصيًا، حتى المهام الصغيرة منها. تجنب خرق القوانين وكسر التقاليد والأعراف كي لا تنقلب الأمور ضدك. يحمل لك الأسبوع الأخير من الشهر أخبارًا سارة، سيتم التعويض عن فرصة عمل ضائعة خصوصًا في اليومين الأخيرين من الشهر.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: دع الزملاء يشاركونك فرحتك بإحدى المناسبات، وقد تبالي بأمر أحد الزملاء وتحاول مساعدته للتخلص من ورطة.
عاطفيًا: قد تضع على الطاولة مشكلة مع الشريك تتطلب منك المواجهة بدقّة ورويّة للخروج بحلول ترضيكما.
 صحيًا: إذا أصبت بطفرة جلدية قد يكون السبب المناخ الحار أو تناولك مأكولات حامية.

2-  مهنيًا: أفكار الماضي تحاوطك من كل اتجاه، وتحاول خنق قدراتك الإبداعية بكل الأشكال! حاول أن تبتعد عنها قدر الإمكان، الأمر ليس جيدًا.
عاطفيًا: مزاجك سيّئ اليوم ولا تستطيع تقبل أي نوع من أنواع النقاش حول أي شيء، وشريكك مقدر لهذا الأمر ويحترم رغبتك بالانفراد والخصوصية.
صحيًا: خذ الاحتياطات اللازمة لئلا تصاب بنزلة برد وتكون مضاعفاتها كبيرة عليك.

3- مهنيًا: قد تواجه بعض العوائق لتحقيق التقدّم، لكنك قادر على تخطي الصعوبات مهما تكن كبيرة بإرادتك الصلبة وبعزمك الذي لا يلين.
عاطفيًا: المزاج الهادئ والأجواء الجيّدة هما الحل الأنسب لأفضل علاقة ممكنة مع الشريك وتجنب مشاكل جديدة في المستقبل.
صحيًا: تكون عرضة لانتكاسة صحية نتيجة فيروس معين يصيب معدتك.

4- مهنيًا: كل شيء مرتبط بمدى قدرتك على تنظيم الوقت والتفكير في ما يستحق أن ينتهي اليوم به، والقدرة على إنهائه بشكل متميز وجيد من دون الحاجة للانتظار.
عاطفيًا: كل الأشخاص غريبي الأطوار في جانب ما، شريكك ليس استثناءً، إن شعرت بأنك لم تعد قادرًا على تحمّل هذه الغرابة حاول التدقيق في كل جوانبه الرائعة التي أوقعتك في حبه.
صحيًا: أكثر من تناول الفيتامينات التي تحتوي على الحديد لتقوية المناعة في جسمك في هذا الوقت بالذات.

5- مهنيًا: حاول ألا تدع أفكار المغرضين تؤثر في نوعية عملك، بل كن واعيًا جدًا للحفاظ على مصلحتك ومركزك للمواجهة.
عاطفيًا: ما أنت حريص عليه من إنجازات، قد لا يجد الصدى المطلوب عند الشريك، وهذا يعدّ نوعًا من الأنانية.
صحيًا: لا تغامر بوضعك الصحي من أجل إرضاء أرباب العمل الذين لا يهتمون إلا بمصالحهم.

6- مهنيًا: ترى أن من يبحث عن تغيير وظيفي لا يفعل سوى تضييع وقته، الفكرة تنطبق بشدة تحت مقولة "سلاح ذو حدين"، بمعنى أن في حالتك أنت على حق ولكن في حالة الآخرين لا.
عاطفيًا: مفاجأة مدوية بالنسبة إليك حين عرفت أن هناك شيئًا ما لا تتفق فيه مع شريكك بالرغم من أنك كنت موقنًا من أن هذا الشيء من القواسم المشتركة بينكما.
صحيًا: أكثر من شرب الزهورات أو أي نوع آخر قبل النوم فهو مفيد ويحميك من الإصابة بالزكام أو أي أعراض برد.

7- مهنيًا: يفرض عليك هذا اليوم التركيز على الأمور الأساسية وعدم الانشغال بالأمور الثانوية لأنها لن تفيدك بشيء.
عاطفيًا: قد تواجه مواقف صعبة ومحرجة أحيانًا، لكن الشريك يقف الى جانبك ويساعدك كثيرًا ويجد لك الحلول المناسبة.
صحيًا: لا تفوّت عليك فرصة الاستفادة من التمارين الرياضية الصباحية قبل التوجه إلى العمل.

8- مهنيًا: أنصحك باستخدام قدراتك الشخصية اليوم في العمل بطريقة أفضل، وحاول ترتيب أولوياتك داخل العمل.
عاطفيًا:حان الوقت لقضاء العطلة المتميزة مع شريكك، أغلقا الهواتف، ولا تعلما أحدًا بمكانكما، واستمتعا بكل شيء.
صحيًا: كن على يقين أن الرياضة بشكل منتظم هي الوحيدة القادرة على إبقائك في وضع صحي ممتاز بعد الوعكة الصحية التي ألمت بك.

9- مهنيًا: تؤدّي دورًا فاعلًا وبنّاء في العمل، لكن ذلك لن يكون وليد مصادفة، بل هو ثمرة جهد متواصل على مدى سنوات.
عاطفيًا: تستقطب التأييد من بعض الأصدقاء، وخصوصًا لجهة المبادرة إلى تحديد نوع العلاقة مع الشريك، وهذا ما يوضح الأمور أكثر.
صحيًا: تحاول إسداء نصائح للآخرين للاستفادة من الرياضة ولا تطبقها على نفسك.

10- مهنيًا: يجب أن تحافظ هذا اليوم على ثقتك بالنفس، وهذا وحده كفيل بخلق حالة من الاطمئنان لتحمي نفسك من مخططات الآخرين.
عاطفيًا: تأجيل المواجهة مع الشريك، يعمّق الخلاف بينكما على المدى الطويل، لذا كن على استعداد لمفاتحته بما يعتريك من مشاعر سلبية إزاءه.
صحيًا: اذا كنت متوترًا وعصبيًا، ابحث عن الأسباب حتى تعمل على تخطيها سريعًا.

11- مهنيًا: ارتياح الأجواء في العمل يظهر في تعاطيك مع الزملاء، والمصارحة تعطي ثمارها، وتتحول حياتك المهنية إلى سعادة كبيرة.
عاطفيًا: الغوص في بعض التفاصيل قد يكون مفيدًا، لكنه ليس الهدف المحدّد لعلاقتك المقبلة للوصول إلى الغاية المنشودة.
صحيًا: تواصل تنفيذ حميتك الغذائية المترافقة مع ممارسة الرياضة بانتظام.

12- مهنيًا: تؤهلك الكفاءة التي تتمتع بها لشغل أفضل المناصب، فكن مستعدًا لذلك، لكن المسؤوليات التي ستلقى عليك تكون كبيرة، فهل أنت قادر على تحملها؟.
عاطفيًا: العلاقة مع الشريك تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة أحيانًا ومتهورة أحيانًا أخرى، فكن حذرًا.
صحيًا: لا تتناول الأدوية بدون استشارة الطبيب أو الصيدلي ولا سيما تلك الخاصة بأمراض المعدة.

13- مهنيًا:هل تقوم بأبحاث ودراسات قبل القيام بأي شيء؟ لا؟ كيف تتوقع النجاح؟ الأمر ضروري بشدة لا يمكنك التأكد من مدى جدوى الأمر بلا دراسات.
عاطفيًا: المشاكل موجودة في كل علاقتك بالشريك، ومن حولك ينصحونك بنسيانه والتغاضي عنه، ولكن هذا خطأ كبير، لأن نهاية المشكلات تكمن في حلها لا التغاضي عنها.
صحيًا: لا ترهق نفسك كثيرًا في العمل ثم تكثر من ممارسة الرياضة، فحاول أن تكون معتدلًا في المجالين.

14- مهنيًا: لن يقف أحد في وجه طموحاتك الكبيرة، ولن يثنيك أي عائق عن التقدم بخطى ثابتة بغية الوصول إلى خط النهاية وجني الأرباح.
عاطفيًا: راحة واضحة في العلاقة بالشريك جرّاء الاتفاق الكامل والصادق بينكما على الكثير من الأمور وخصوصًا تلك الحساسة جدًا.
صحيًا: تحاول التلهي بأي شيء يبقيك بعيدًا عن الهموم والمتاعب والبقاء بصحة جيدة.

15- مهنيًا: يوم عمل أفضل من سابقه، وتكبر الشعبية وتبرز مواهبك الخلاّقة، ويبرز عمل فجأة ويحتل الأولويات في مفكرتك المهنية.
عاطفيًا: لن تتم عرقلة خطواتك، بل ستسير على نحو سريع وتصاعدي لتحصد تقدير الشريك وحبه الزائد لك.
صحيًا: يصعب عليك تمالك الأعصاب، لكنّ المطلوب هو اتخاذ القرار الحاسم بعدم الوقوع في المشكلات والورطات.

16- مهنيًا: خسائر مادية محدودة سببها التهوّر، لكنّ الأيام المقبلة ستفتح لك عدة مجالات من أجل التعويض وتحقيق مكاسب جديدة وكبيرة.
عاطفيًا: حاول أن تبتعد عن العدائية غير المبرّرة مع الشريك، فالمرحلة المقبلة ستفرض عليك التعامل معه بجدية.
صحيًا: تقرر عدم استعمال السيارة والسير قدر الإمكان في تنقلاتك.

17- مهنيًا: مشاكل كبيرة سقطت فجأة من السماء عليك وعلى زملائك، القلق والتوتر لا يقدّم أيّ شيء سوى فشل أكثر وأكثر، بعكس ترتيب الأفكار بهدوء وروية، قد تجد فيه فائدة.
عاطفيًا: فترة أول العلاقة هي أفضل فترة ممكنة، أنت مصدوم نوعًا ما وتشعر بأن الأمور لم تعد كما كانت وتتمنى أن يعود الأمر برمّته لأوله.
صحيًا: حاول النهوض من النوم باكرًا والقيام بساعة مشي وهرولة خفيفة، فهي كفيلة بجعلك تشعر بنشاط غير اعتيادي طوال اليوم.

18- مهنيًا: يوم يشير إلى شراء منزل أو بيع لعقار بثمن مناسب، وبداية عمل جديد أو زيارة مكان تحبه ويترك أثرًا في قلبك.
عاطفيًا: كن عاقلًا ولا تعرض نفسك للخطر وتجنّب النقاشات المشبوهة، قد تدعمك الصداقات وتجد الأمان بالقرب من الشريك الذي يقف بجانبك في الأوقات الصعبة.
صحيًا: تستعيد عافيتك ونشاطك بعد إبلالك من مرض أرهقك وترك مضاعفات كبيرة.

19- مهنيًا: الأجواء الإيجابية هي الفارق بالنسبة إليك، وهذا ما ينعكس ارتياحًا كبيرًا على العلاقة بالزملاء وعلى أجواء العمل بشكل عام.
عاطفيًا: تسود علاقات هادئة وتتواصل مع الشريك، وتبدي إرادة قوية وشجاعة وتعرف نقاشًا حاميًا لكنه بنّاء ومفيد.
صحيًا: قد ترتبك وتضعف أمام أي عارض صحي بسيط ويراودك شعور أن ضوعك سيزداد سوءًا .

20- مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تطلّ على تغييرات إيجابية وتحلم بالمستقبل، إلاّ أنّ بعض الظروف يحذّر من التطرّف والانفعالات.
عاطفيًا: قد تؤدي العلاقات العاطفية دورًا في نجاحاتك، وربما تعبّر عن نفسك بطريقة لافتة تثير إعجاب الشريك.
صحيًا: تنتفض على ذاتك وعلى حال القلق المهيمنة عليك، وتقرر العيش بفرح وسعادة.

21- مهنيًا:الإنجازات لا تصنع نفسها بنفسها، الجهد والتعب مطلوبان، حاول أن تقوم ببعض الأشياء الجديدة داخل المشاريع.
عاطفيًا: شيء ما يغضب شريكك ويحزنه بشدة، لا تعلم السبب أو الأمر، لا تحاول سؤاله، هو غاضب بشدة وغير قادر على الرد، حاول تهدئته قليلًا وانتظر حتى يأتي هو ويحكي لك.
صحيًا: اضبط نفسك فالامر ضروري وحاول القيام ببعض ما يفرح قلبك وينسيك أتعاب الحياة اليومية.

22- مهنيًا: تقدم على تغييرات جذرية في العمل، وتشعر بأنّ الحياة تتجاوب معك بدون عراقيل ووفقًا لما خططت له.
عاطفيًا: خطوة استثنائية تجاه الشريك تفتح أمامك الأبواب، وتمهّد الطريق لكما للقيام بخطوة انتظرتماها طويلًا.
صحيًا: تجنب قدر الإمكان المقالي والدسم ولا سيما في السهرات برفقة الأقرباء والأصدقاء.

23- مهنيًا: قد تطرأ أحداث خارجة عن إرادتك تزعجك وتثير توترك، إياك أن تجازف بنجاحك وبمكانتك بسبب بعض الانفعالات.
عاطفيًا: جو إيجابي لطرح أفكار جديدة بغية تطوير العلاقة، استفد قدر الإمكان ولا تضيّع الفرصة فهي لن تتكرر ثانية في المدى المنظور.
صحيًا: قم بأي نشاط يبقيك في حركة بدل الجلوس ومشاهدة التلفزيون وتناول الطعام.

24- مهنيًا: تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك، وتكون حكيمًا في قيادتك الدفة لئلا تتورط في مشاكل أنت بغنى عنها في هذه المرحلة.
عاطفيا: شخص ما في العمل يلفت انتباهك وتحاول التقرب منه وإقامة علاقة معه قد تنتهي بالارتباط الجدي غير المنتظر.
صحيًا: تخلع عنك ثوب التراخي والكسل وترتدي ثوب النشاط والحفاظ على صحة سليمة.

25- مهنيًا: تحاول اليوم أن تحسّن علاقتك برؤسائك في العمل وفتح صفحة جديدة معهم، بعد الانتكاسة في العلاقات التي حصلت بينكم أخيرًا.
عاطفيًا: تعيد التفكير والنظر في علاقتك العاطفية وتطرح عددًا من التساؤلات حول هذه العلاقة ومدى قدرتك على الاستمرار فيها.
صحيًا: تبتعد قدر الإمكان عن المأكولات التي تحتوي على كميات كبيرة من الدهنيات التي تضرك.

26- مهنيًا: يلمع نجمك وتحكم السيطرة على معظم أعمالك، وتكون اللولب في عملك، ويدرك المسؤولون أهمية وجودك.
عاطفيًا: عليك أن تكرّس المزيد من الوقت للشريك وتهتم أكثر بحياتك العاطفية ولا سيما اليوم على الرغم من كثرة مشاغلك.
صحيًا: أنت إنسان تقدر عواقب الأمور في كل شيء فكيف إذا تعلق الأمر بالوضع الصحي.

27- مهنيًا: لا تحسم أمرًا أو توقع عقدًا اليوم قبل أن تتحقق من صدقه وصحته وبنوده وشروطه وانعكاسه على الوضع المهني في المستقبل.
عاطفيًا: حاول أن تعالج الأمور بينك وبين الحبيب بهدوء، ولا تتهمه بالانفعال وسوء الظن، وخفف من عصبيتك في تعاطيك معه.
صحيًا: تكثر الفواكه في فصل الصيف ومنها البطيخ الذي ينعش ويفيد طبعًا دون الإكثار من تناوله.

28- مهنيًا: يجب أن تغيّر سلوكك إذا شعرت بالخطر، حذار الحرب المفتوحة إذ قد يكون بانتظارك يوم  يثير في نفسك الشكوك.
عاطفيًا: مشاعر الغيرة تتحرك في قلب الحبيب مما يدخل السرور إلى قلبك وتطمئن إلى حبه لك، لكن عليك معاملته بالمثل ليشعر هو بالاطمئنان أيضًا.
صحيًا: تمارس نوعًا من الرياضة الخفيفة التي تتطلب إجهاد عضلات القلب كثيرًا ومفيدة.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر إعادة ترتيب المراكز والعمل على القضايا العالقة شهر إعادة ترتيب المراكز والعمل على القضايا العالقة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 06:57 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 09:52 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تشوّق جمهورها لمسرحيتها الأولى في "موسم الرياض"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab