21 حزيران  يونيو  21 تموز  يوليو
آخر تحديث GMT15:44:28
 العرب اليوم -

21 حزيران / يونيو - 21 تموز / يوليو

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 21 حزيران / يونيو - 21 تموز / يوليو

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من تشرين الثاني 2013 ): قد تتخلّى عن الماضي وتتّجه نحو جديد في حياتك، محاطاً بالمتعاونين المتحمّسين والاصدقاء المخلصين. تحتاج الى هذا المحيط لكي تبلور أفكارك وتباشر تفيذ مشاريعك. تتحسنّ الأحوال عن السابق. تبرهن عن قدراتك ومواهبك وتكتشف في نفسك مواهب جديدة وتخوض المجهول، فتتوّصل الى نتيجة مذهلة أو توقيع عقدا مهما او استثمارا طويل الأمد، ليكون الأسبوع مدخلاً الى تغيير في حياتك وتحقيقاً لحلم أو اعترافاً بتفوّق. تظهر عن دهاء وجرأة ومخيلة وخيال واسع في عملك، تبلغ أهدافك بكل استقامة وتجذب المعجبين والمصفقّين والمؤيدين، وخصوصاً إذا كنت تعمل في الشأن العام. عاطفيا: أنت هذا الأسبوع مبلبل التفكير قليلاً، غير قادر على فهم ميولك العاطفية أو تصرّفات الشريك أو الأولاد. قد تلومهم على إهمال أو برودة أو جفاء، وتشعر بأنك مكسور الخاطر في بعض الاحيان. بالإجمال، يبدو هذا الاسبوع هادئاً على الصعيد العاطفي، إلاَ أنّك تصوّره مملاً وتضخّم الأوضاع وترى الأمور من زاوية سوداء. قد توظّف مزاياك الجمالية في خدمة قضية أو لإنجاح خطة عامة أو للفوز في مباراة أو في بعض النشاطات، فتلام على إهمال أو غياب أو برودة وانهماك في اجواء أخرى تجعلك سعيداً بالنجومية والشعبية. تمارس سحرك أينما حللت، ويتيح أمامك أسبوعاً من التعويض والإشراق والحب.. . . (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني 2013)استعادة مواقع لا بدّ من ان تشعر بالارتياح منذ اليوم الأول بسبب تعاطف كبير وجبّار من الكواكب التي تتماشى مع تطلّعاتك فتدعم أفكارك وتوجهّاتك ولا سيّما في أكثر الأيّام حظًّا. فإذا كان الشهر الماضي تعيسًا وفاشلاً تعرف تغييرًا نوعيًّا هذا الشهر وتفرح للكثير من التطوّرات البنّاءة مهما كان عمرك او جنسك او حقل اختصاصك. من ناحية أخرى اعتبر جميع ايام الشهر واسابيعه جيّدة مع أنني أفضّل الفترة الممتدّة حتى تاريخ 21، وهذا لا يعني ان الجوّ سيكون معاكسًا في الأسبوع الأخير لكنّك قد تشعر بضغوط الأعباء وكثرة النشاطات. التنظيم والإدارة الحسنة يعيدان التوازن لحياتك. إذًا يكون تشرين الثاني (نوفمبر) شهرًا جميلاً بل مميّزًا وتسمح الظروف باستعادة المواقع الأساسية والتقدّم لاحتلال مراكز افضل يعمّ السلام معظم الأجواء ويخيّم مناخ من الطمأنينة. أجل هو مناخ العودة الى المواقع واستعادة الحقوق وممارسة الصلاحيات. تغمرك الأفلاك بإشعاعاتها الجيدة وتطال مختلف الصعد ولا سيّما المعنوية والجسدية. مهنياً: شهر مناسب تماماً لاقتحام المجهول والجديد متكّلاً على حدسك وحظّك الجيدين. تساعدك السماء فتكثر لديك الخيارات وتنفرج الضغوط لتجد نفسك مطمئناً مرتاحاً لتلملم ذيول العام بهدوء وثقة. وعود متنوعة وتسهيلات على مختلف الصعد، أمّا التقدّم فمرهون بحماستك وبرغبتك في العمل. لا عائق في دربك فلا تلق اللوم على أحد إذا لم تفلح. حان الوقت لمواجهة الواقع ولاستجماع القوة والقرار للتحرّك. لا تؤجّل عملاً خلال أكثر الأيّام حظًّا وخصوصاً تلك التي تقع في الأسابيع الثلاثة الأولى. يجب التركيز على اعطاء أفضل ما لديك لأنها فترة رائعة لن تتكرّر قبل نهاية العام. إنّه شهر جيّد حيث تسمح لك الظروف هذا العام ان تلملم الذيول لتخرج منتصرًا، هل تريد التفاوض؟ تحرّك ولا تتأخر  أيّها السرطان إنه شهر مثمر. المشتري يعود ليجلب الحظوظ لمواليد 11 الى 13 تموز(يوليو). زُحل يعد بتقدّم ونجاح وازدهار لمواليد 5 الى 10 تموز(يوليو). بلوتون ينبّه مواليد 1 الى 3 تموز(يوليو) من القطيعة والمعاكسات والضغوط. الشمس تجلب الحظوظ وتسهّل تحركات مواليد تموز(يوليو). الأيام الأكثر حظًّا: 3 و4 و11 و12 ومساء 20 و21 و22 و30. الأيام الأقل حظًّا: 1 و2 و7 و8 و13 و14 و15 و18 و19 وصباح 20 و28 و29. عاطفياً: تلاحظ أن شؤونك العاطفية في وضع جيّد ولا غبار عليها. يلاطفك الحبيب ويبادلك العواطف والوعود الصادقة. انقشاع تام وبالك مرتاح للثقة بينكما. لكن قد يعكّر الجوّ بعض التشنج في أقل الأيّام حظاً فحاول تفادي الجدال والنقاش خلالها. كن واقعياً واعمل لمصلحتك ولمصلحة العلاقة. كن جريئاً وقدّم بعض التنازلات في سبيل تقريب المسافة بينكما. لا داعي إلى التدخّلات الخارجية وتطفّل الغرباء والأقرباء. كن حريصاً على قدسية العلاقة وخذ قراراً بتصحيح الروابط والاختلافات.  باستطاعتك إقناع الحبيب بفكرة او بمشروع، وادعوك مجدّدًا إلى اختيار يوم مناسب للاثنين معًا للتطرّق إلى الموضوع. إنّه شهر رومانسي جدًّا. حتى العازب يفرح بلقاءات سارة مثيرة للاهتمام. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الثاني  2013) مشروع كبير في طريقه إليك، لكنّ الدراسات مهمة لتحديد الخيارات قبل القيام بخطوات عشوائية. عاطفياً: تقترب تدريجياً من تحقيق الحلم الذي راودك طويلاً، لكن يستحسن أن تتريث لئلا تفقد السيطرة على الوضع. صحياً: خفف قدر الإمكان من المقالي والمشاوي الغنية بالدهون لأنها مضرة بالصحة. مهنياً: أجواء العمل المريحة تساعد في إنجاز الأعمال المطلوبة منك على أكمل وجه. عاطفياً: لا تتصرف مع الشريك بجفاء، التطورات كثيرة في العلاقة بينكما بعد الأجواء الإيجابية السائدة حالياً. صحياً: بفضل العلاج الناجح والفعال الذي وصفه لك طبيبك، تتخلص من الآلام التي كانت تصيب كامل جسمك. مهنياً: النيات المبيتة عند بعض الزملاء لن تكون في مصلحتك، فبادر اليوم قبل الغد إلى توضيح وجهة نظرك عبر رسائل صارمة. عاطفياً: مبادرة من الشريك تعيد تصحيح الوضع العاطفي، وتضع العلاقة بينكما على السكة الصحيحة. صحياً: لن توفر أي علاج أو وسيلة طبية للتخلص من السمنة التي باتت تزعجك جداً. مهنياً: القمر الجديد في برج الميزان يحذّرك من خداع أو مناورات أو خضّات وتراجع وعمليات عدائية تبدو جلية. عاطفياً: يوم ضبابي مع الشريك لكنه لا يستحق الذكر، ومن الأفضل تقديم بعض التنازلات لتخطيه بسلام. صحياً: لا تدع كثرة مشاغلك تثنيك عن ممارسة الرياضة، عليك تخصيص وقت يومي لها. مهنياً: يوم حاسم لتحديد مستقبلك المهني، وفي حال تخطيت الموضوع فإن المقبل من الأيام سيكون أكثر إشراقاً. عاطفياً: مهمة صعبة لإقناع الشريك بالسير معك حتى النهاية، وخصوصاً أن تجاربك السابقة مع غير مشجعة. صحياً: تحاول التعويض عن الأيام التي تقاعست فيها عن ممارسة الرياضة، وتستغل أكبر مساحة من وقت فراغك لممارستها. مهيناً: تمر بيوم دقيق من الاختبارات، لكن النجاح سيكون حليفك مهما اشتدت الصعاب. عاطفياً: تفرح كثيراً فالحظوظ ترافقك على على الصعيد العاطفي، و تمضي أجمل الأيام وأمتعها مع الشريك. صحياً: قد تصاب بالتهابات في المفاصل بسبب الرطوبة في مكان عملك، وتضطر إلى تناول بعض الأدوية للقضاء عليها. مهنياً: أفكارك المميزة تمنحك القوة في مواجهة الزملاء، لكن لا تضع كل رصيدك في مواجهة واحدة. عاطفياً: يدخل فينوس البيت السادس ليفتتح دورة عاطفية اقل وهجًا قد تعرّضك لبعض الخيبات على الصعيد الشخصي. صحياً: لا تتفرد في قراراتك بشأن وضعك الصحي، بل استشر أصحاب الاختصاص وإلا دفعت الثمن غالياً. مهنياً: الظروف كلها مشجعة على التحرّك والاستثمار وتوظيف الأموال وتحقيق الأرباح. عاطفياً: كن طويل البال مع الشريك وامنحه مزيداً من الوقت، فهو ساعدك كثيراً ويستحق منك بعض التضحية. صحياً: تجنب قدر الإمكان الأماكن الرطبة ولا سيما أنك تعاني الربو وضيقاً في التنفس. مهنياً: لا تتردّد في التعبير عن وجهة نظرك مهما كلفك ذلك، وفي النهاية لا بد من أن تتوضح الصورة فتنال حقك. عاطفياً: مؤشرات إيجابية من الشريك تعطيك أملاً أكبر في المستقبل، لكن التريث واجب لاستيضاح كل الأمور. صحياً: الرشاقة التي تتمتع بها تريحك نفسياً وتساعدك على القيام بكل ما تريد إنجازه براحة. مهنياً: الأخطاء الصغيرة غالباً ما تكون مؤشراً لبعض التسرّع، فحاول معالجة الوضع سريعاً لئلا تزداد الأمور تعقيداً. عاطفياً: حرص الشريك عليك مبرّر ولا سيما أنك تبالغ أحياناً في رد فعلك تجاهه. صحياً: إذا أردت تجنب الإصابة بأي من أمراض العصر، عليك بممارسة الرياضة يومياً. مهنياً: يجب أن تتمتع بأعصاب باردة ومتينة لمواجهة التحديات، قد تجد نفسك في غير ورطة أو موقف محرج، بسبب منافس أو خصم أو عدوّ لك. عاطفياً: نبش الدفاتر القديمة يعيد نكء الجراح، حاول أن تبقى بعيداً عنها فهي لن تنفعك بشيء. صحياً: بدأت تحصد ثمار الحمية التي اتبعتها وطبقتها بحذافيرها لتتخلص من السمنة المفرطة. مهنياً: الثقة مطلوبة اليوم أكثر من أي وقت مضى، وقد تفتح أمامك مجالات متعددة وآفاقاً لم تكن تتوقعها. عاطفياً: استعدادك للدفاع عن الشريك حتى النهاية، يشكل علامة فارقة في حياتك ويعزز موقعك عنده. صحياً: خفف قدر الإمكان من النشويات والحلويات ولا سيما في وجبات العشاء. مهنياً: لا تتسرع في الحكم على الزملاء إذا لم تكن متأكداً، فقد تجد نفسك في مواجهة مع الشخص غير المعني بالمواجهة. عاطفياً: الصبر هو من أبرز صفاتك، وهذا يجعلك أكثر تقرباً من الشريك ومثالاً يحتذى في المجال العاطفي. صحياً: الآلام في الأذنين لها عدة أسباب، فسارع إلى عرض نفسك على الطبيب المختص قبل فوات الأوان. مهنياً: مهما حاول الزملاء تعريض سمعتك للأذى، لن ينجحوا في مسعاهم لأن رصيدك من النجاح أكبر من محاولاتهم. عاطفياً: استقرار في العلاقة بالشريك الجديد، لكن الاستقرار النهائي بينكما يحتاج إلى وقت أكبر. صحياً: إذا انتابك صداع شبه يومي، فالأمر بات يحتاج إلى مراجعة الطبيب المختص. مهنياً: حاول أن توظف جهودك في سبيل تطوير قدراتك المهنية، فهذا يكون من أولوياتك في المرحلة المقبلة. عاطفياً: لا تضغط على الشريك كثيراً، فهو يمر ببعض المشاكل وقد يتخذ قرارات حاسمة تجاهك. صحياً: تستعيد نشاطك وعافيتك، وتبادر إلى القيام بمشاريع ترفيهية مع العائلة أو الأصدقاء. مهنياً: تتوضح الصورة أمامك، بفضل مساعدة الزملاء الذين يكترثون لأمرك بعيداً عن أي غايات. عاطفياً: مزاج الشريك في أفضل حالاته، فحاول أن تطرح معه كل الموضوعات التي تشغل بالك، فتجد الردود المناسبة. صحياً: استفد من عطلة نهاية الأسبوع للقيام بمشاريع ترفيهية تفيدك صحياًَ ونفسياً. مهنياً: تعاكس الظروف كل تطلّعاتك من خلال تحرّكاتك ومواقف بعضهم، وقد يتحرّك القضاء والقانون على نحو طارئ ضدك. عاطفياً: لا تفكر إلا بطريقة إيجابية لتتمكن من تخطي كل المصاعب مع الشريك، فالسلبية غالباً ما تكون أكثر ضرراً. صحياً: تخرج من أزمة صحية معافى ومرتفع المعنويات وتحاول أن تزرع التفاؤل في محيطك. مهنياً: تستعيد نشاطك وثقتك بنفسك وتنشط الاتصالات المثمرة وتنفرج الأوضاع على نحو ملحوظ، استثمر طاقاتك الإدارية ومواهبك في سبيل استغلال الفرص. عاطفياً: الخلاف مع الشريك يجب ألا يدوم طويلاً، فهو الوحيد القادر على مساعدتك في كل الظروف. صحياً: لا تدع نصائح الآخرين العشوائية تقنعك بأن ممارستك الرياضة لن تجديك. مهنياً: تتأخر بعض الاستحقاقات وتبطئ الخطى وترتبك ويولد جوّ من سوء التفاهم والالتباس في حياتك المهنية. عاطفياً: مهما بذلت من جهود، فإنك قد لا تجد من يقدّرك سوى الشريك، وهذا أمر جيد. صحياً: خفف من رفع الأشياء الثقيلة فقد تعرض ظهرك لآلام حادة. مهنياً: مشاريع بالجملة لكن التمويل المطلوب غير متوافر، فحاول أن تشرح وجهة نظرك لعلك تجد آذاناً صاغية. عاطفياً: الوحدة سلاح قاتل، لكنك قد تتخطاها بمساعدة الشريك، وستظهر النتائج سريعاً. صحياً: طموحك للتخلص من السمنة الزائدة لن يثنيك عن التوصل إلى الهدف المنشود. مهنياً: من كان يتمتع بصفاتك يجب الا يستسلم للأمر الواقع، فأنت قادر على النهوض والسير مجدداً نحو مستقبل أفضل. عاطفياً: يجب أن تفهم تصرّفات الشريك مهما بلغت حدّتها، وخصوصا انه تحمل الكثير بسببك. صحياً: كثرة الضغط الذي تتعرض له يسبب لك وضعاً صحياً غير مستقر. مهنياً: مشاريع جديدة بالجملة، لكنّ المطلوب خطوات مدروسة ومؤكدة تعيدك الى دائرة الضوء مجدداً. عاطفياً: استقرار وسعادة لافتة في العلاقة مع الشريك، وهذا سيترك انعكاسات ايجابية اضافية، وسيولّد ارتياحاً. صحياً: لا تتردد في الالتحاق بناد رياضي، ولا تهمل القيام بالتمارين المفيدة لك. مهنياً: تعيش تجدداً وتتاح أمامك حرية التصرف كما تريد، فاوض بمهارة، قد يحمل اليك هذا اليوم ربحاً او تقدماً او تكريماً، لا تعرّض نفسك للفضائح. عاطفياً: قاوم الغيرة بأساليب مجدية، ولا تفش أسرارك لأشخاص عرفتهم أخيراً لأنهم قد يستغلون وضعك. صحياً: تجنب الذين يستفزونك ويثيرون عصبيتك، وإلا دفعت الثمن من صحتك. مهنياً: استعد هدوءك واضبط أعصابك، لأن الأجواء لا تبشّر بالخير، قد تظهر أخطاء وشوائب واشاعات مغرضة بحقّك. عاطفياً: المشاكل تتراكم مع الشريك وبعض تصرفاته يثير اشمئزازك فحاول أن  تجتاز هذا اليوم بسلام. صحياً: خصص وقتاً للنوم في النهار لتريح جسمك من عناء التعب، وقم ببعض التمارين المفيدة. مهنياً: تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات، ولتبدأ الأعمال وحياتك الروتينية بالعودة الى مسارها الطبيعي، فلا تقف ساكناً، بل بادر الى تحسين أدائك وسمعتك. عاطفياً: الواقعية مطلوبة على نحو أساسي لحسم الأزمات العالقة، فكن مستعدّاً للمواجهة. صحياً: قد يصاب أحد الأشخاص القريبين منك بوعكة صحية تسبب لك القلق والاضطراب. مهنياً: تشعر بالارتباك وتخاف على موقع او علاقة، لكنّه ايضاً يدفعك الى ارتكاب بعض اعمال التهوّر وسوء تقدير قدراتك. عاطفياً: قد تتحمّس لأحد الأشخاص، لكنّك لا تجرؤ على التعبير عن ذلك، أو تحافظ على مشاعرك متكتّمة، بعيدًا من عيون الآخرين. صحياً: شفاء أحد الأصدقاء من مرض لازمه مدة طويلة يشعرك براحة كبيرة ويفرحك جداً. مهنياً: حاول أن تكون أكثر جدية في العمل، وحافظ هلى هدوئك المعتاد لتتجاوز بعض العقبات التي تعترض تقدمك. عاطفياً: تصطدم ببعض الأسباب التي تجعلك محبطاً وحزيناً، لكن ساعة الحقيقة مع الشريك باتت قريبة فكن مستعداً. صحياً: قد تصاب بمرض يسبب لك بعض المضاعفات، لكن براعة طبيبك تضع حداً له. مهنياً: احذر مشكلات مهنية والتصرف بفوضى لئلا تولّد المتاعب ويكون عملك من دون جدوى أو كأنك تلاحق المستحيل. عاطفياً: اختبار جديد يحدّد الشريك شروطه، لكن ذلك لن يثنيك عن إيصال الرسالة التي تريدها. صحياً: لا تخف إذا شعرت ببعض الانزعاج جراء إصابتك بوجع طفيف في المعدة. مهنياً: ما تراه أنت صائباً قد لا يكون كذلك، ربما لأن أوضاعك المضطربة بعض الشيء تشوّش أفكارك. عاطفياً: لا تقدّم النصائح إلى الشريك إذا لم يكن هادئاً، فهذا سيزيده غروراً مع مرور الوقت. صحياً: لا تناور أو تحاول التهرب من تطبيق ما وصفه لك الطبيب للتخلص من الأوجاع في مفاصلك. مهنياً: قد ترغب في تقديم خدماتك وتنوب بملء إرادتك عن زميل لتحمّل مسؤوليات كبيرة وصعبة. عاطفياً: قد تعيش حالة من الغيرة والتملكية والانفعالات الشديدة مع الشريك، وقد تفرض عليك الظروف بعض الخضوع. صحياً: حاول النهوض باكراً وقم بساعة مشي مع الأصدقاء قبل التوجه إلى العمل.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

21 حزيران  يونيو  21 تموز  يوليو 21 حزيران  يونيو  21 تموز  يوليو



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab