23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر
آخر تحديث GMT18:54:18
 العرب اليوم -

23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الاول من أيار 2013 ): ضغوط سواء من قبل محيطك المهني المقرَّب ام من المحيط الخارجي. هنالك فواتير ومستندات وملفات شارفت مهلتها الانقضاء. وهنالك تعديلات ملحّة واتصالات ضرورية تتطلّب تحالفًا أو إذنًا معينًا. يسهل التواصل والتفاهم مع الاخرين قد تندفع الى التسرع لكنك قادر على التعبير وايصال رسالتك بطريقة يتقبلها الاخرون. هذا هو اليوم الأنسب لتوسيع دائرة التحركات على مختلف الصعد والمستويات. فالتواصل مع الآخرين سهّل وبنّاء ومثمر ولا بدّ من ان تكرر المحاولة اذا فشلت في المرة الأولى. لا تتراجع، ثابر ولا تستسلم، وسيحمل إليك هذا اليوم الأكثر حظاً نجاحاً أو انفراجاً أو حسماً لصالحك. عاطفياً: تعاكسك الرياح وتمتحن صلابة مواقفك وقدراتك على مواجهة الضغوط. قد تظهر خلافات عائلية تضع اولوياتك تجاه الحبيب على المحك. وقد تظهر تطورات مهمة تدفعك إلى الانشغال عنه فيتذمر مثيراً بذلك احتجاجك على موقفه الأناني. ليس الوضع سلبيًا لكنه بالتأكيد لا يسمح للاستخفاف به او بمستجداته. فالحبيب سيكون متطلبًا كما ستكون أنت بدورك متطلباً ومتملكاً. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر نيسان 2013)إنفراجات مهمة تنحسر موجة المتاعب والخلافات وتختفي ضغوط الشهر الماضي بشكل كبير وملموس. وتشير مواقع الكواكب الى انفراجات مهمة والى انجازات وتقدم كبير. يكون شهر نيسان شهر المصالحة مع الذات بالدرجة الأولى ومع محيطك بالدرجة الثانية. تنعم بالراحة والهدوء وتكثر اللقاءات الحميمة والبعيدة عن الأضواء والصخب. وهذا أمر ايجابي لأنه يشجّع على التلاقي والتقارب وتذليل العقبات وإيجاد الحلول. تسير أعمالك بصورة جيّدة وتتجسّد الأماني وتحصل التغييرات التي انت فعلاً ترغب بها، فبعد عراقيل الشهر الفائت اصبحت الآن بمنأى عن المشاكل ولن تطالك السلبيات اوالأخطار. لا تخف من اي مواجهات لأن الأجواء مشجّعة وداعمة والحظ حليفك. قد تُعيد النظر في قرار اتخذته منذ فترة طويلة إذ يُخيّل اليك انك تراوح مكانك اوان سبب المشاكل الأخيرة يعود لك. فها أنت أمام فرصة مناسبة لتعديل أمور ملحّة وللتخلّص من الشوائب التي لطّخت أداءك أخيرًا. تشعر بالاتزان والهدوء وقد تتوصّل الى بعض القرارات الإيجابية لتحدث التغييرات المطلوبة في حياتك المهنية اوالشخصية. تتمتّع بحيوية كبيرة وبجرأة على تحقيق طموحاتك. مهنيًّا: يحمل الشهر انفراجات عديدة وتسويات على مختلف الصعد سواء على الصعيد المالي أوالإداري أوالتنفيذي. تشير مواقع الكواكب الى انحسار التأثيرات الفلكية السلبية التي عرقلت نجاحك وأخرت أعمالك قد تفشل المحادثات خلالها اوتتعرّض لضغوط من قبل زملاء اومسؤولين اوإداريين، هذا بالإضافة الى المزاج المتقلّب والانفعال السائد.. كما ان الثقة القوية التي تتمتع بها تشجّعك على اخذ المبادرة. باستطاعتك هذا الشهر التوصّل الى توقيع إتفاقية اوعقد تحالف. بإمكانك إيجاد حلّ جديد ومقبول لمختلف الأطراف وبالتالي الخروج من موضوع الجدالات اوفقص الاتهامات، تستعيد حقًا اوموقعًا. لا أعدك بأرباح كثيرة لكن الجوواعد جدًّا. الموظّف يحسن صورته ويبدّد الشكوك حول جدارته، امّا صاحب العمل الحرّ فهوعلى عتبة مشاريع جديدة. تسبقها اتصالات ومشاورات مرضية. المرّيخ يحذّر من الخلافات او المتاعب خلال اللقاءات او السفر خلال الأسبوع الأخير. الزُهرة قد يجلب حبًّا وارتياحًا وانفراجًا خلال النصف الثاني من الشهر. عُطارد قد يسبب المواجهة والخلافات خلال النصف الاول من الشهر. الأيام الأكثر حظًّا: 2 و3 و11 و12 و13 و21 و22 ومساء 29 و30. الأيام الأقل حظًّا: 1 ومساء 6 و7 و8 ومساء 14 و15 و19 و20 و28 وصباح 29. عاطفياً: مهمّتك هذا الشهر تبديد مخاوف الحبيب وشكوكه. فقد كان الوقت لتحديد الاخطاء والإعتراف بها ثم بدء العمل على تصحيحها والعودة عنها. أنت شخص مرهف الحس وصاحب مشاعر نبيلة، وقد تكون بالفعل مستاء من تصرف الحبيب الجارح تجاهك. المناخ العاطفي يكون جيّداً إذا اردت التوافق. تساعدك الظروف على تخطي المرحلة الصعبة. وتجد نفسك من اليوم الاول واضحًا في قراراتك وحاسمًا للمواقف تتمتّع بالجرأة التي تسمح لك نقاش موضوع شائك بهدوء وموضوعية ولن يخيّب أملك أبدًا. تسمح لك الظروف في 25 و26 بالابتعاد قليلاً مع الحبيب وقد تميل الى السفر اوقضاء عطلة أسبوع رومانسية. أما اذا كنت عازبًا فهذا الشهر يحمل إليك اكثر من لقاء شيّق، وقد تتعرّف إلى شخص يثير اهتمامك وتبدأ معه علاقة صداقة قد تتطور لاحقاً الى علاقة وديّة وتكون نسبة نجاح العلاقة عالية جدًّا.  (أبرز الاحداث اليومية عن شهر نيسان 2013) 1-    مهنياً: تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة، تمارس سحراً وتستقطب التأييد، تشع بشخصية لافتة، يوم جميلة ومميز يحفزّك على الاجتهاد والمواظبة. عاطفياً: مهمّتك هذا اليوم تبديد مخاوف الحبيب وشكوكه، فقد حان الوقت لتحديد الاخطاء والإعتراف بها ثم بدء العمل على تصحيحها والعودة عنها. صحياً: عسر هضم بسبب الشراهة، ما عليك سوى التخفيف من الأكل. 2-    مهنياً: تنشط كثيراً هذا الأسبوع على مستوى الاتصالات وتبادل المعلومات، قد تقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء. عاطفياً: الشريك يفرحك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها. صحياً: صحتك جيدة وذلك يعود إلى قوة إرادتك وعزمك على السيطرة على أوضاعك بشكل جيد. 3-    مهنياً: قد تفشل محادثات او تتعرّض لضغوط من قبل زملاء او مسؤولين او إداريين، هذا بالإضافة الى المزاج المتقلّب والانفعال السائد. عاطفياً: قد تشعر ببعض القلق والانزعاج، ليس بسبب الحبيب، بل قد يعود السبب الى الهواجس المهنية الضاغطة أومسألة دَين عالقة. صحياً: تكون مزاجياً ومتقلباً هذا اليوم، امنح نفسك قسطاً من الراحة. 4-    مهنياً: أجواء العمل الجيدة ضرورية، ذلك بهدف التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح. عاطفياً: لا تقسُ على الشريك وكن أكثر مرونة، فهنالك تطورات كثيرة في العلاقة وهذا يكون في مصلحتك. صحياً: اهتم بصحتك بشكل أفضل، لأن الأمور السيئة وصلت إلى وضع صعب. 5-    مهنياً: تبدأ هذا اليوم بصخب وحيوية كبيرة، وقد تكون منزعجًا بعض الشيء لكنّك واثق بنفسك. عاطفياً: تلمس ارتياحًا ودعمًا من الشريك ومن قبل جهات تجهلها وأخرى تعرفها في مسائلك العاطفية. صحياً: بسبب تنظيم اوقاتك تظل هادئاً ومرتاحاً ما ينعكس إيجاباً على محيطك ونفسيتك. 6-    مهنياً: كن أكثر تعقلاً مع الزملاء، وخصوصاً أنّ أي خطوة ناقصة تؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها. عاطفياً: العبرة الأساسية في العلاقة مع الشريك، تتمثل بعامل الثقة الذي يجمع بينكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل. صحياً: قم بالفحوص الضرورية وخصوصاً البول للتأكد من صحة الكليتين. 7-    مهنياً: مشاريع وأفكار بالجملة، لكن ذلك يدفعك إلى اتخاذ قرارات عشوائية وغير مبرَّرة، فكن حذراً. عاطفياً: أنت شخص مرهف الحس وصاحب مشاعر نبيلة، وقد تكون بالفعل مستاء من تصرف الحبيب الجارح تجاهك. صحياً: لا مشاكل في الصحة وخصوصاً إذا لم تقع تحت وطأة الشراهة. 8-    مهنياً: هنالك أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء. عاطفياً: لا تدع التراكمات القديمة تفرض نفسها، ومعالجتها كان يجب أن تقوم بها منذ زمن بعيد. صحياً: إمكانية التهابات وإمساك وبعض الأمراض غير المتوقعة. 9-    مهنياً: الحل الوسط هو الأفضل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار حتى لا تدفع ثمن اندفاعك لاحقاً. عاطفياً: المناخ العاطفي يكون جيّداً إذا اردت التوافق وتساعدك الظروف على تخطي المرحلة الصعبة. صحياً: لا تسافر فهناك خطر الحوادث وتعرض صحتك للانتكاسة. 10-    مهنياً: تضطر الى تقديم التنازلات لإيجاد تسوية، أو حفاظً على مركز أو على استمراية في عمل. القمر الجديد في برج الحمل يتحدث عن فرص ما تتعلق بممتلكات مشتركة إو إرث أو رحيل. عاطفياً: قد تجد نفسك أمام استحقاق لا بدّ منه، يتعلق بموضوع عاطفي وتتعرقل المساعي. صحياً: انتبه الى الافراط في الطعام وخصوصاً في الأعياد. 11-    مهنياً: كثرة التدخلات تؤثر سلباً في بعض الأحيان، وهنا يفترض حسم الموضوع سريعاً قبل تفاقم الأمور. عاطفياً: تجد نفسك واضحًا في قراراتك وحاسمًا للمواقف وتتمتّع بالجرأة التي تسمح لك نقاش موضوع شائك بهدوء وموضوعية ولن يخيّب أملك أبدًا. صحياً: أنت كسول بعض الشيء وتحب الأطعمة الدسمة وهذا ما يسبب لك اضطرابات معوية وسوء هضم. 12-    مهنياً: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيراً، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك التي حددتها لنفسك. 13-    عاطفياً: عليك أن تكون صريحاً مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلاً أم آجلاً، عندها تتعقد الأمور أكثر فأكثر. صحياً: تقوم بتمارين رياضية بين وقت وآخر إلا أن ذلك لا يكون عن اقتناع وهواية بل لأنك مجبر على ذلك. 14-    مهنياً: قرارات جريئة ومهمة قد تبدل مجرى حياتك، وهذا يؤدي الى تجاوز أي مطبات مستقبلية مهما يكن حجمها. عاطفياً: تسمح لك الظروف بالابتعاد قليلاً مع الحبيب وقد تميل الى السفر اوقضاء عطلة أسبوع رومانسية. صحياً: قلق بشأن صحتك وقد تعمل من الحبة قبة، فتسارع إلى اتباع العلاجات بحذافيرها، فتبالغ أحياناً ما ينعكس سلباً عليك. 15-    مهنياً: انفراجات عديدة وتسويات على مختلف الصعد سواء على الصعيد المالي أو الإداري أو التنفيذي. عاطفياً: قد تعاني انكماشاً وتراجعاً ويخف وهجك قليلاً، إلا انك تتوصل إلى استقرار أكبر وتبحث عن عمق المشاعر لا عن المغامرات العابرة. صحياً: تسعى إلى توضيح الكثير من الأمور في حياتك لذا أنت بحاجة إلى كل طاقتك النفسية والفكرية والعصبية والجسدية. 16-    مهنياً: عليك أن تتنبّه لمصاريفك هذا اليوم، وخصوصاً أن أي خسارة من شأنها أن تزيد الأمور تعقيداً. عاطفياً: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك على المحك. صحياً: تتمتع حتى اليوم بقدرة كبيرة على مواجهة التحديات، وهذا يساعدك على الوقوف بثبات. 17-    مهنياً: قد تخوض مغامرة شيقة تشعر خلالها بأنك حققت حلماً يراودك منذ الطفولة، وتتركك في حالة صحية ممتازة. عاطفياً: اذا كنت لقاء شيّق، وقد تتعرّف إلى شخص يثير اهتمامك وتبدأ معه علاقة صداقة قد تتطور لاحقاً الى علاقة وديّة وتكون نسبة النجاح عالية جدًّا. صحياً: تتمتعع بصحة جيداً نادراً ما يطرأ عليها مشاكل كبيرة، الرياضة مفيدة جداص لك. 18-    مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك. عاطفياً: أحداث سعيدة في طريقها إليك، وستظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيات صافية في هذا الاتجاه.   صحياً: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك ستواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح. 19-    مهنياً: تحسن صورتك وتبدّد الشكوك حول جدارتك، وأنت على عتبة مشاريع جديدة تسبقها اتصالات ومشاورات مرضية. عاطفياً: مواقف غير مبرّرة من الشريك، بسبب ردات الفعل التي ظهرت أخيراً منك. صحياً: لا تكبت غضبك وأحزانك بل حاول أن تعبر عنها حتى لو اضطررت إلى رفع صوتك بين وقت وآخر وبدوت كأنك تفقد السيطرة على نفسك. 20-    مهنياً: ينتقل كوكب مارس الى البيت التاسع، ويشير الى فترة جيدة تملأها الثقة والآمال الجديدة والحيويّة. عاطفياً: تميل الى معاملة الحبيب باستخفاف بعض الاحيان وبعدائية أحياناً أخرى وقد ترسل إشارات سلبية حول شعورك تجاهه. صحياً: تكثر النقاشات الحادّة التي قد تثير عصبيتك واستياءك. 21-    مهنياً: يتبدّل المناخ كلياً، فتلتقي الشمس كوكب مارس ما يولّد في نفسك الاندفاع والثقة ويجلب الحظوظ. عاطفياً: العلاقة المتينة تتأثر ولو بصورة غير مباشرة بالجو المشحون الذي قد يؤذي رابط الثقة بين الطرفين. صحياً: تكون متشنجاً وعصبياً، فالرياضة مستحسنة هذا اليوم. 22-    مهنياً: تتلقى دعوة خاصة لتعزيز وضعك المهني. الحذر واجب من بعض المتضرّرين، لكنهم لن ينجحوا. عاطفياً: طيبة قلبك تؤدي دوراً في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.   صحياً: خطورة جرح كبير في الرأس أو الركبة خلال ممارستك إحدى الرياضة، انتبه. 23-    مهنياً: من المستحسن تجنّب أي تحرك لئلا تصاب بفشل ذريع، بما أنك شخص منطقي أتوّقع منك اتخاذ بعض التدابير الوقائية والاحترازية. عاطفياً: الغيرة غير المبرّرة من الشريك، تسهم في زيادة التباعد، وقد تكون لذلك انعكاسات سلبية غير متوقعة. صحياً: مشاكل صحية في الأسنان والسمع، خذ وقتاً للراحة والاسترخاء. 24-    مهنياً: أحداث غير متوقعة تثير بعض الانفعالات، لذا عليك إجراء بعض التعديلات لتلافي الموضوع لاحقاً. عاطفياً: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعاً من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى اتخاذ خطوات سريعة لمعالجة الأمر. صحياً: خطرعطل في الأوردة الدموية للنخاع، انتبه في قيادة السيارة. 25-    مهنياً: من الحكمة تدارك الأحداث لمنع حصول الأزمات، خُذ حذرك واعمل كل ما في وسعك لمقاومة السلبيات بالإيجابيات. عاطفياً: أمور إيجابية تساهم في تعزيز الروابط بينك وبين الشريك وتقريب المسافة وتقوية العلاقة. صحياً: غير عاداتك السيئة في الغذاء قبل أن تبدأ المشاكل الصحية. 26-    إبدأ عملك بملاحظات إيجابية حتى لوكان الجوّ ضاغطًا، لطّف المناخ لأنك انت صاحب الذبذبات السلبية. عاطفياً: يوم مهم على الصعيد العاطفي لأن عواطفك الجيّاشة تغمر الحبيب. صحياً: على الرغم من قوتك فهنالك خطر الاصابة بأمرا الشرايين، من الأفضل لك أن تفصل بين حياتك المهنية وصحتك. 27-    مهنياً: تمالك أعصابك وقدّم بعض التنازلات، وإلاّ فمن المستحسن ألاّ تشارك اطلاقًا في أي نقاش. عاطفياً: العلاقات الزوجيّة تكون متقلّبة، ومن الضروري حمايتها من التراجع. صحياً: أنت على حافة الانهيار وتشعر بالارهاق إن لم تسترح. 28-    مهنياً: تعيش يوماً متعباً فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء خطيراً أو يستحق القلق. عاطفياً: الضغوط من جانب الشريك، قد تترك آثاراً سلبية على العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتماً. صحياً: يجب فحص نفسك للتأكد من خلو جسمك من أي مرض خطير. 29-    مهنياً: الحظ الممتاز سيكون حليفك قريباً، وهذا سيغير الاتجاهات نحو الأفضل بعد سلسلة تعثرات غير مبرّرة. عاطفياً: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه. صحياً: خطر الحوادث في المياه والتسمم بالغاز، لا تكثر من المهدئات وانتبه إلى ضغط الدم. 30-    مهنياً: كن متفائلاً بالأفضل واسعَ لتعزيز العلاقات، تقوم باتصالات ومفاوضات دقيقة ومعقدة على الأرجح، إلا أنك تتوصل معها إلى نتائج مشجعة جداً. عاطفياً: العلاقة الجديدة في خطر لأنها تحت ضغوط جمّة منك أنت ولن تسلم إلاّ إذا كان الحبيب في وضع جيّد وسليم فينجح في تدارك الوضع. صحياً: تستريح من ضغوط وتبدو راضياً عما يحصل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر 23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة
 العرب اليوم - انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 05:57 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

المحنة السورية!

GMT 07:17 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

اليمامة تحلّق بجناحي المترو في الرياض

GMT 19:01 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور

GMT 22:51 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي يأمر بإخلاء شمال خان يونس "فوراً" قبل قصفه

GMT 20:03 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

القبض على موظف في الكونغرس يحمل حقيبة ذخائر وطلقات

GMT 20:27 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

دعوى قضائية على شركة أبل بسبب التجسس على الموظفين

GMT 22:06 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف واتساب في بعض هواتف آيفون القديمة بدايةً من مايو 2025

GMT 08:16 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أسطورة التنس الأسترالي فريزر عن 91 عاما

GMT 18:35 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

العراق ينفي عبور أي فصيل عسكري إلى سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab