22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر
آخر تحديث GMT02:48:57
 العرب اليوم -

22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من شباط 2014 ):سارع، عزيزي الميزان، إلى استغلال الفرص التي تتوافر في هذه الأسبوع، إذ أرى إيجابيات باتجاهك، وعروضاً جيدة، وآفاقاً لافتة. يكسبك الفلك جاذبية كبيرة، ويدفعك إلى مواجهة الحقائق بثقة، ما يثير إعجاب الآخرين بك. قد تناقش أموراً جدية، وتفاوض على راتب جديد، أو مشروع يجب أن يبصر النور. تتفاهم مع المحيط بإيجابية، وتجد آذاناً مصغية لمقترحاتك. تتجاوب معك الظروف، كما تتوضح أمور كانت ملتبسة، فتقدم على قرارات صائبة. تتعدّد الاهتمامات، وتبدو متحمّساً لشتى أنواع النواحي. قد تعيش فرصة مهنية مميزة، أو ترتبط بمهنة جديدة، أو تقدم على خيارات نهائية بالنسبة إلى حياتك الشخصية. تعرف مناسبات كثيرة تشارك فيها بفرح وحماسة. تحتاج إلى مرونة أكبر للتفاهم مع المحيط، وربما تصاب بجرح في كبريائك. تحتاج إلى الانعزال قليلاً والابتعاد عن الصخب، وخصوصاً أن أعمالك أيضاً قد تعرف بعض التراجع.. عاطفياً: تعيش أوقاتاً رومنسية مميزة، وقد يحملك العشق إلى عوالم ومغامرات استثنائية تمارس فيها جاذبيتك وسحرك. قد يعاكس الحظ رغباتك، فيشير إلى بعض الخيبات في علاقاتك الشخصية والعائلية. عبثاً تبحث عن السلام، إلا أن الانسجام يغيب عن عالمك على الأرجح. تصعب الاتصالات بعد ذلك، وتضطر إلى تقديم التنازلات، في حين أنك تلاحظ مؤامرة يحيكها بعضهم ضدك وضد الشريك، أو تراقب استغلالاً لعاطفتك. هذا الأمر يولد خيبة إلا أنك تستدرك الأمر بسرعة.... (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر شباط 2014 " تنطلق بثقة تبدو الامور افضل من الشهر الفائت. تستعيد عافيتك تدريجياً. قد لا تسير الأمور كما ترغب، بل يواجهك التأخير والتمييع حيناً والنزاعات العقيمة أحياناً أخرى. قد تفرض عليك ترتيبات لا تستسيغها، وتخضع لتغييرات تضطر إلى التأقلم معها. تمر بأزمة ولا تعرف لها حلاً. قد تبحث عن هويتك أو عن رغباتك الحقيقة وتعيد النظر في طريقة حياتك. تصطدم ببعض ردات الفعل وتحاول أن تفهم أسباب بعض القرارات. تناضل وتكافح من أجل تثبيت موقع أو تجابه بعض الأقوياء والخصوم. قد تبحث مسألة تجارية أو فكرية مع الخارج أو تضطر إلى تأخير استحقاق أو سفر أو لقاء مع بعض النافذين، وربما تلجأ إلى القضاء لتسوية أمر، أو تعرف طوال الشهر نقاشات مع رجال القانون وبعض الإدارات أو المراجع السياسية أو النقابية. قد تحتار بأمرك، وخصوصاً أمام عرض يشكل موضوع خلاف مع الشريك أو بعض المقربين. بالإجمال تعيش قلقاً وإعادة تقويم لبعض الأوضاع، وتغوص في تحليل لما يجب القيام به، وقد تذهب حتى إلى استشارة أفرقاء عديدين والإصغاء إلى آرائهم. مؤشرات إلى تحولات شخصية جذرية، قد تعني ولادة جديدة وتغييراً في النمط، وربما مواجهة رحيل في حياتك. قد تخشى خطراً يطال أحد المقربين أو تبحث في قضية وفاة، أو تسمع خبراً بهذا الصدد من أحد المقربين أو الأصدقاء، وتبدو مهتماً بما حصل. أما الوجه الآخر للوضع، فقد يعني اهتماماً بالشؤون الفكرية والفلسفية والروحية أو سفراً نهائياً يتقرر الآن. زحل: يسبب المتاعب والتراجع على مختلف الاصعدة لمواليد 14و15 و16 تشرين الثاني. المشتري: يجلب الحظ لمواليد 2 الى 5 تشرين الثاني. محور القمر: يسلط الاضواء على مواليد 23 و24و25 تشرين الاول. الأيام الأكثر حظًا: 1و2و10و11و12و20و21وصباح 22ومساء 28. الأيام الأقل حظًا: 5و6و7و13و14و18و19و27و28. عاطفياً: قد تعوض الناحية العاطفية عن الشأن المهني هذا الشهر، ويحمل إليك فينوس من برج العقرب أخباراً طيبة واستعدادات مميزة من قبل الشريك تستمر حتى الواحد والعشرين. يدعمك البرج أوالحبيب أوالصديق المقرب ويخفف قلقك والمتاعب. يبدوواعياً لأوضاعك ويحيطك بمحبته واهتمامه، ما يثلج قلبك ويفرحك، فتلجأ إليه في معظم الأحيان. هذا في حين تبدوالحياة الاجتماعية صاخبة، وتساهم في ترطيب الأجواء وإسعادك. إذا كنت وحيداً فقد تعرف لقاءً ممتعاً جداً يبدل لك الأجواء.  مهنيًا : تبدورابحاً على الصعيد العاطفي فجاذبيتك تلعب دوراً كبيراً في الاستقطاب. ربما تفرح بصداقة جديدة تنمو، أوتطمئن إلى كتف صديق قديم يكون ملاذاً لك، أوتسعى إلى الأمان بالقرب من أشخاص يوحون لك به وتثق بتفكيرهم وصدقهم. أما الأبراج المتوافقة معك فهي السرطان، الحوت والقوس، في حين أنك تدعم حظك إذا عملت مع مواليد الحمل، الميزان والجدي. ان مواقع الكواكب تسهل الوصول الى هدفك وتجعلك أكثر حماسة وتطرقاً في الحب. تقوم ببعض المبادرات، تعبر عن عواطفك بصراحة ووضوح، وتلعب أوراقك مفتوحة. قد يجذبك بعض الغرباء أوالأجانب أوأصحاب الثقافات المختلفة. كذلك قد تعقد علاقة مع شخص ينتمي إلى مجال عملك. يخيم جومن التجدد على حياة مواليد السرطان بالإجمال. وقد يذهبون نحواكتشافات مشوقة، وتحقيق لبعض الأمنيات الشخصية  (أبرز الاحداث اليومية عن شهر شباط  2014) 1- مهنيا:ً الأفكار والاحتمالات والعروض والفرص تبدوكثيرة، الا ان الاستعجال قد يبدو مسيئاً جداً لك. . عاطفياً: كن واقعياً في التعامل مع الشريك، ولا تترك الأحلام والأوهام تسيطر عليك لئلا تصطدم بواقع مغاير للحقيقة. صحياً: لا ضير في ممارسة رياضة خفيفة لا تسبب لك الإرهاق. 2- مهنياً: عارض أي خطوة إذا لم تكن مقتنعاً بها، العشوائية لن تكون في مصلحتك. عاطفياً: دعوة من الشريك للخروج معاً في سهرة رومانسية، تقبلها بسرور، أو قوما برحلة سفر. صحياً: كما تبذل في العمل جهداً لتحصل على النتائج المرجوة، المطلوب منك الأمر نفسه على الصعيد الصحي. 3- مهنياً: قد تستعيد قضايا من الماضي تساعدك على حل بعض الأمور، فكن متفائلا لأن الجو لا يحمل لوماً وشكوى أو تذمراً علنياً. . عاطفياً: استيعاب الشريك له أبعاد مهمة، لكنّ التساهل أحياناً يزيد الوضع تعقيداً ويوصلك إلى الطريق المسدود. صحياً: لا تهمل أي عارض، بل سارع إلى الطبيب واعرض حالتك عليه. 4- مهنياً: لا رغبة لك في تعريض الآخرين للأذى، ولكل شيء حدود إذا طالتك الأمور مباشرة. عاطفياً: أجواء سعيدة للغاية تحيط بكما من كل الجوانب، وهذا سيفتح الطريق بينكما نحو مستقبل أفضل. صحياً: مهما حاولت للتخلص من السمنة بلا حمية أو ممارسة الرياضة، فلن تحصل على النتائج المتوخاة. 5- مهنياً: تحوّل المشكلات الخطرة إلى إبداع ونجاح، وتستعيد بسمتك وحسّك الفكاهي وقدرتك المذهلة على المفاوضات الناجحة. . عاطفياً: قم بما عليك تجاه الشريك عاطفياً واجتماعياً، ولن تكون إلا مرتاحاً معه. صحياً: استشر أخصائي التغذية ليزودك الإرشادات السليمة الخاصة بالحمية أو أنواع الطعام التي عليك تناولها. 6- مهنياً: لا تتخذ قرارات فجائية وكبيرة على الصعيد المالي حتى لا تفاجأ بأخطاء وفشل وإفلاس . عاطفياً: تحفظ عن التصرف بطريقة ارتجالية فجوبيتير وأورانوس وبلوتون كواكب قد تعاكسك اليوم، لا تتحداها ولا تتسرع في شيء.. صحياً: لا تكن من ذوي الاستهتار بكل شيء في الحياة، إذا ساءت صحتك فلن ينفعك الندم . 7- مهنياً: قد تعيد النظر في علاقات لك وارتباطات، وتعيش حالة من الارتياح الكبير وعدم فقدان الثقة. عاطفياً: تلتبس عليك الأمور وتسأل عن صدق عواطف الشريك اتجاهك، فتحصل على جواب مريح. صحياً: ممارسة بعض الهوايات المفيدة للصحة أمر جيد ويساعد على تنشيط الدورة الدموية . 8- مهنياً: تمهل ولا تهمل، وخصوصاً أنّ الوضع لا يحتمل، ومن شأن ذلك أنّ يترك انعكاسات تطال الجميع. عاطفياً: قد تكون تأخرت في معالجة بعض المشكلات، لكنّ المجال ما زال مفتوحاً لتلافي الأسوأ مع الشريك. صحياً: إذا كنت تعيش تشويشاً واضطراباً مهنياً لا تدعهما يؤثران في صحتك. يكفي ما أنت فيه. 9- مهنياً: لا تخشَ اتخاذ خطوات جديدة، فكّر في مشاريع حديثة ولا تقلق بشأن الأوضاع المادية. قدرتك على التفاوض والنجاح كبيرة جداً. عاطفياً: أنت صاحب شعور حساس ومرهف، والشريك يعرف ذلك، ويداري هذه المشاعر كما يجب. صحياً: أدعُ الأصدقاء أو الأقرباء إلى نزهة على شاطئ البحر أو الذهاب في رحلة صيد. 10- مهنياً: يفتح أمامك هذا اليوم مجالات جديدة من أجل بلورة مشروع خلاّق له علاقة بالفن والكتابة والمسرح والسياسة. عاطفيا:ً قد يولد حب جديد في هذه الأثناء. كن مستعداً فقد تقرر الارتباط بسرعة . صحياً: عالج مشكلاتك المهنية في العمل، ومشكلاتك الصحية بممارسة الرياضة . 11- مهنياً: لا تدع الأخطاء السابقة تؤثر في مستقبلك، وحاول أن تنهض مجدداً، فأنت تمتلك الأسلحة اللازمة لذلك. عاطفياً: قد تمرّ بكل أنواع الانفعالات من غيرة وغضب وشكوك، ما يهدّد الاستقرار في حياتك العاطفية. صحياً: تجنب مختلف أنواع المحاشي، واختر المأكولات الصحية فقط. 12- مهنياً: القرار النهائي ضروري وحاسم للحد من الخسائر، وكل ما عدا ذلك قد يكلفك الكثير. عاطفياً: منح الشريك وقتاً أطول يساعد على التفكير جدياً في المستقبل، وتجد عندها حلاً لكل الأمور العالقة. صحياً: قد تجد حلاً لمشكلتك الصحية إذا عرفت كيف تتقيد بالإرشادات الطبية المطلوبة منك . 13- مهنياً: تتوضّح الرؤية أمامك ويسود حوار ناجح مع المحيط، فتجد حلولاً لمشكلاتك، وتقتحم مجالات العمل مهما كانت مصاعبها ومشاغلها. عاطفياً: لا تستهزئ بردّة فعل الشريك، قد يفاجئك ويدفعك إلى إعادة النظر في كل شيء. صحياً: المطلوب منك أمر واحد: الإقلاع عن التدخين نهائياً والانتباه لصحتك. 14- مهنياً: القمر المكتمل اليوم في برج الأسد يجعلك تشعر بثقة بالنفس ويكون عاملاً أساسياً لتطوير قدراتك في العمل.. عاطفياً: الشريك يثير اهتمامك بقدراته الذهنية، لكن لا تدع ذلك يضعف موقفك تجاهه. صحياً: كل خطوة تقدم عليها على الصعيد الصحي مهمة جداً، واستشر اصحاب الاختصاص . 15- مهنياً: يوم من الأفق الجديد والصداقة العارمة، ويشاطرك الزملاء الآراء والمثاليات والنظرة الى الامور. عاطفياً: تدرك جيداً أن الشريك لا يخطو خطوة دقيقة من دون استشارتك. بادره بالمثل. صحياً: تكثر الأنشطة وتحتاج الى بعض الهدوء والتروي قبل اتخاذ القرارات. 16- مهنياً: أفكارك الجديدة تساعدك على تخطي كثير من المصاعب، وهذا يساعدك على كسب ثقة الزملاء. عاطفياً: الجهوزية مطلوبة للمرحلة المقبلة، فالضغوط كبيرة والمطلوب مزيد من الدقة والانتباه . صحياً: كلما شعرت بألم خفيف في الصدر، اعتقاداً منك أنك مصاب بمرض في القلب، راجع طبيبك. 17- مهنياً: تجد مكانك المناسب والعمل الملائم لك، أو تتمتع بمهارة كبيرة، لكي تواجه أوضاعاً معقدة وتجد لها الحلول بسرعة مذهلة. عاطفياً: تصرفات الشريك الغريبة قد تكون مبرّرة، من الأفضل أن تجد الأعذار المقنعة قبل مواجهته . صحياً: المغريات كثيرة والإرادة ضعيفة. لا تستسلم لأي منهما مهما وجدت أن الأمور صعبة . 18- مهنياً: رغبتك في التطوير قد تواجه ببعض الآراء المغايرة، لكنّ إصرارك يعيد تصويب الأمور لمصلحتك. عاطفياً: لن يعكر صفو العلاقة بينك وبين الشريك المغرضون والمصطادون في الماء العكر . صحياً: كن من أصحاب الأجسام الرشيقة كتلك التي تشاهدها في البرامج الخاصة بالحفاظ على صحة سليمة ورشيقة. 19- مهنياً: سر متأنّياً ومتقبّلاً لأوضاعك من دون ضغط وساير النمط الذي يدعوك إلى التمهّل والتأمّل، في حين تميل أنت إلى الحركة. عاطفياً: إسداء النصائح قد يكون مفيداً، لكنّ العمل بموجبها يفرض عليك قيوداً لم تكن تتوقعها . صحياً: مفتاح المعدة لقمة، فإذا كنت تعجز عن الحد من شراهتك، ما عليك سوى استشارة أخصائي تغذية. 20- مهنياً: حماستك للوقوف إلى جانب الآخرين قد تورّطك في بعض الأخطاء، فتمهّل قبل فوات الأوان، وهذا أفضل. عاطفياً: قد تفكر في مغازلة أو تتفق مع الشريك على تمضية نهاية أسبوع بعيداً عن روتين الحياة العملية. صحياً: لا تتعب أعصابك وتنفعل أمام أمور تافهة لا تستحق سوى أن تمر عليها مرور الكرام . 21- مهنياً: تبدوحيويتك قوية، كذلك الإرادة لاجتياز العقبات واختراق الحواجز السابقة، حيث تفتح أمامك الطريق واسعة لعلاقات مهنية تجذب الناس إليك.. عاطفياً: الرغبة في مصارحة الشريك مهمّة، لكنّها تؤدي إلى كشف الأوراق كلها، فكن مستعداً لذلك. صحياً: أنت صاحب إرادة لا تلين عندما تنوي الإقدام على أمر ما، وهذا ما تبرهنه بالنسبة إلى اتباع حمية صحية. 22- مهنياً: لا تنظر إلى الوراء، حاول أن تكون أكثر إيجابية اذا أردت تعزيز موقعك في العمل ضمن صفوف النخبة. عاطفياً: خداع الحبيب يكون في غير مصلحتك في التعامل معه، وخصوصاً أن أسلوبك في هذا المجال لن يفيدك. صحياً: تكثر من السهر وشرب الكحول، وغير مدرك تأثيرات ذلك على المدى المنظور. 23- مهنياً: يبشرك هذا اليوم بالتخلص من عراقيل تواجه الخطوات وتزعج بعض الأعمال، ويزول الالتباس وتوقّع عقوداً مهمة.. عاطفياً: الصراحة بينك وبين الشريك أبرز عناوين العلاقة بينكما، وهذا ما يدفعكما إلى تفعيل العلاقة على نحو أكبر. صحياً: لا تغفل أي ملاحظة توجه إليك وتتعلق بوضعك الصحي، بل تقبلها وحاول أن تتقيد بها. 24- مهنياً: إذا كنت ترى أن وجهة نظرك هي الصائبة، لا تتردّد، وحاول أن تنظر إلى الأمور بتفاؤل. عاطفياً: تعيش سعادة هادئة بلا مفاجآت، ويبادلك الشريك أصدق المشاعر وأكثرها حميمية . صحياً: استعض عن العشاء الدسم بعشاء خفيف قوامه الخضروات والأعشاب، وتناول الفاكهة المساعدة على التهضيم. 25- مهنياً: يشعرك هذا اليوم ببعض الانقباض، لكنك لن تنسحب من اتفاق أو موعد أو استحقاق. عاطفياً: علاقة عاطفية تتخذ طابع الجدّية وتصل الى نقطة اللارجوع، فإمّا الإرتباط أو الرحيل.. صحياً: تعيش أيضاً بعض القلق والسهر وتخاف مما هو مخفي ومجهول. قد يعمل بعضهم على إيذائك وانت غير مدرك ذلك. 26- مهنياً: العمل المضني الذي تقوم به غير سهل على الإطلاق، لكن تكون له انعكاسات إيجابية أبرزها النجاح الذي يلوح في الأفق. عاطفياً: أن يكون الشريك من أقرب الناس إليك، فهذا من أبسط قواعد العلاقة الناجحة بينكما . صحياً: تميل إلى الإفراط في تناول الطعام، لكنك في الوقت نفسه تشعر بعقدة ذنب. أحسم أمرك. 27- مهنياً: تجد نفسك أمام خيارات كثيرة، وتتخلص من بعض العراقيل في حياتك المهنية، وتضاعف المسؤؤليات بسبب واجبات طارئة لم تحسب لها حساباً. عاطفياً: يمكن أن تراجع بعض العائدات الزوجية أو تتباحث مع الشريك في شأن حساس . صحياً: حافظ على استقرار معنوياتك وهدوء أعصابك. لا تكثر من الصراخ والانفعال. 28- مهنياً: يريحك هذا اليوم من بعض الالتباس والغموض، إذا يعاود مركور سيره المباشر في برج الدلو ويزل الالتباسات السابقة.. عاطفياً: قد تجد نفسك مجبراً على اتخاذ قرارات مهمة، لكنّ العقبة تكمن في رفض الشريك لهذه القرارات. صحياً: أمام المأكولات الشهية الكل معرّض للإغراء، لكن القليل من الإرادة يحول دون ذلك

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر 22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab