23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر
آخر تحديث GMT12:47:17
 العرب اليوم -

23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الاول 2013 ): يكون اسبوعاً مثقلاً بالاعباء. قد لا تجد الوقت الكافي لإنجاز كامل مسؤولياتك الروتينية بسبب توتّر او قلق عابر. من الضروري جداً عدم إهمال الاعمال وعدم التقصير بها لأنّ عيون المسؤولين مسلّطة على تحركاتك. الجهوزية مطلوبة للمرحلة المقبلة، فالضغوط كبيرة والمطلوب مزيد من الدقة والانتباه. تبدو مضطربًا بين الحين والآخر. قد تتأخّر معاملاتك او تصل الى عملك متأخّرًا بسبب عطل ما في السيارة. عاطفيًّا: توتّر في الأجواء، مشاحنات طارئة لكنها ليست مستحيلة. التفت الى الايجابيات في شخص حبيبك. باستطاعتك قضاء وقت عذب بالقرب من الحبيب قد تمرّ بعض اللحظات المتوترة لكنها غيمة عابرة فلا تسمح لها بتهديم العلاقة. عليك تقييم العلاقة بالشريك بما يتناسب مع طموحاتك، وهذا يساعد من أجل بناء مستقبل أفضل.اضبط نفسك ولا تكن مزاجياً. كُن سيّد نفسك ولا تنجرف وراء محاولات احد المتطفّلين لإزعاجك. . . (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الاول 2013)نهاية جيدة إذا كنت تعد نفسك بتقدم وتحسّن كنهاية الشهر الفائت فقد يخيب أملك يا عزيزي لأنّ الحظ لن يكون الى جانبك وتجري الرياح بما لا تشتهيه سفنك. تختلط عليك الأمور هذا الشهر اذ تتقاذفك موجات مختلفة من الضغوط خلال مراحل متعدّدة من الشهر. سماؤك مشحونة بالغيوم السود السلبية والأجواء متوترة ومضطربة جدًّا. وعلى العكس يحمل لك هذا الشهر مطبّات وأحداثاً طارئة عديدة، بحيث انك لا تلبث تنتهي من ازمة ما لتفاجئك أخرى. تلاحقك المشاكل والمسؤوليات الى باب المنزل الأمر الذي يؤثّر سلبًا في الأجواء المنزلية وفي علاقاتك بأهل البيت. مهنيًّا: تشجعك الكواكب على اتخاذ خطوات مهمة جداً وعلى بدء مشاريع جديدة تتطلب مناسبة وكافية للانطلاق تتمتع بمعنويات عالية وقدرة على مواجهة المستحيل بنجاح، أنت خصم قوي جداً وتسبب إرباكاً وخوفاً على الفريق الآخر. هذا شهر بنّاء ومثمر وكأن القدر يتآمر مع الحظ ليخدما مصالحك بامتياز. مكاسب مادية وشخصية مهمة تبدأ بالظهور من اليوم الأول. كما ان شجاعتك تلفت الأنظار وتسلّط عليك الأضواء فتبرز وتتفوّق على الآخرين بأشواط كبيرة. تحقّق نجاحات قريبة ومتوسطة المدى. باستطاعتك إنجاز الأعمال الروتينية بنجاح وبسرعة مدهشة كما بإمكانك الانتقال الى مشاريع صعبة تتطلّب مشاورات ونقاشات وأبحاثاً، أدعوك هنا الى العمل الجدّي والدؤوب للتقدّم في هذه المشاريع لأن الأجواء جيدة جدًّا وتقدم لك تسهيلات كبيرة علمًا. طبعًا أنت أقوى من الخصم والمنافسة هذا الشهر. تقطف ثمار جهودك فتسمع إعجابًا وتقديرات خلال أكثر الأيام حظًّا. زُحل يجلب المتاعب والعراقيل او التراجع والقطيعة لمواليد 9 الى 13 تشرين الثاني(نوفمبر). محور القمر يجلب ظرفًا مهمًّا ايجابيًّا او سلبيًّا لمواليد 29 و30 تشرين الاول (اكتوبر). المُشتري يساهم في تلطيف الاجواء لمواليد 8 الى 12 تشرين الثاني(نوفمبر). كسوف الشمس يسلّط الاضواء على مواليد 2 و3 و4  تشرين الثاني(نوفمبر) وقد يجلب ظروفًا صعبة تستمر فترة عام تقريبًا. الأيام الأكثر حظًّا: 1 و8 و9 وصباح 10 و18 و19 ومساء 27 و28 و29. الأيام الأقل حظًّا: 6 و7 و13 و14 و20 و21 و22 و25 و26 و27. عاطفيًّا : تتمتّع بجاذبية قصوى وبسحر أخاذ ونظرات عميقة وغامضة. تعيش لحظات عذبة جداً ومليئة بالأفراح سواء أكان مع شريك حياتك أم مع الحبيب. أجل هناك انسجام تام في الأجواء، وستلاحظ كيف أن الحبيب يسعى دائماً الى إرضائك وتلبية رغباتك. كما تتحكّم في مجرى الأمور، ولذلك لا داعي إلى التعامل مع الآخرين بقسوة أوجفاء. سلاحك هوالابتسامة يا عزيزي وسيكون سلاحاً قاهراً وجباراً. إذّا تصبح الأجواء هادئة مسالمة ولطيفة ويحلولك الاجتماع بالحبيب والعودة الى احضانه. أنت رومانسي جدًّا هذا الشهر فلا تبخل بعواطفك ولا بإطرائك. استغل الفرصة الثمينة لتقوية الروابط ولطرد الهواجس من رأس الحبيب ورأسك ايضًا. أشجّعك على بحث النقاط الحسّاسة ولا سيّما خلال أكثر الأيام حظًّا. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الاول  2013) مهنياً: مهنياً: لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن، فالقضية أصبحت معروفة وتحتاج إلى حل جذري. عاطفياً: حاول أن تعيش واقع الأمور مع الشريك كما هو، ولا تتردد في التعبير عن مشاعرك بصراحة. صحياً: بين التردد عن القيام بكل ما يعود على الصحة بالخير والكسل، الخيار لك وعليك وحدك تحمل النتائج. مهنياً: القمر الجديد في البيت الثالث، يتحدث عن فرص جديدة للسفر أو لاكتشاف المجهول، وقد يحمل اليك أخباراً تكون  مشوّقة. عاطفياً: لا تخشَ مصارحة الشريك، وخصوصاً أنك تملك القدرة على المواجهة تحت أيّ ظرف من الظروف، وتكون النتيجة رائعة. صحياً: جدد نشاطك، واطرح على المقربين فكرة القيام برحلات ونزهات في الطبيعة للترفيه. مهنياً: حين تعترضك المصاعب الكبيرة، فإنك تظهر قدرة فائقة وخارقة على التعامل مع الظروف كافة للخروج بأفضل النتائج. عاطفياً: تتلقى هدية ثمينة ورائعة من الشريك تسعدك وتشعرك بالحب الكبير الذي يكنه لك. صحياً: لا تدع الخمول يسيطر عليك، وكن حريصاً على صحتك هذه الفترة. مهنياً: مستجدّات تفرض عليك ضغوطاً مكثفة، فحاول ألا ترتبك ونظّم أمورك على نحو هادىء تلافياً للخطأ. عاطفياً: لا تقف عند المحطة الأولى من الخيبة، لأنّ الأفق يبدو أكثر نجاحاً وفائدة ولا سيما في مجال المشاريع المستقبلية مع الشريك. صحياً: حاول أن تقوم بكل ما يعود على صحتك بالفائدة، الظروف ملائمة لذلك. مهنياً: اندفاعك قد يكلّفك الكثير، لكن بعض الحذر في التعاطي مع الآخرين يحدّ من الخسائر في حال حصولها. عاطفياً: حافظ على الهدوء المطلوب هذا اليوم، وتنتهي المواجهات في مصلحتك ومصلحة الشريك كما جرت العادة. صحياً: قد تصاب بتقلص عضلي نتيجة الإرهاق الذي تتعرض له في العمل، لكنه يزول سريعاً. مهنياً: إعتنِ بنفسك أكثر ولا تحمّل مظهرك الخارجي الضيق والملل اللذين تشعر بهما. عاطفياً: تعيش يوماً مميزاً وتقضي وقتاً ممتعاً مع الشريك لن تنساه أبداً لأن لقاءاتكما معاً قليلة في المدة الأخيرة. صحياً: قد تراجع الطبيب في مسألة تتعلق بصحتك أو بصحة أحد المقربين، وتكون محتاراً قليلاً. مهنياً: استقرار كبير على الصعيد العملي، وهذا يوفر لك الأمان والهدوء لتحقق انطلاقة جديدة نحومستقبل مشرق. عاطفياً: مشكلات بسيطة لا تعيق تطوّر العلاقة مع الشريك، وتكون الحلول سهلة وبسيطة اكثر من المتوقع. صحياً: إصابة أحد أفراد الاسرة بوعكة صحية بسيط تقلقك بعض الشيء وترهق أعصابك فترة قصيرة. مهنياً: تتلقى عرضاً مغرياً يساعدك على تحسين أوضاعك، لكنّ ذلك قد يتطلب منك التخلّي عن مكتسبات سابقة. عاطفياً: بالنسبة إلى أمورك العاطفية تعرف صخباً وحياة اجتماعية متحركة وملونة بمناسبات واجتماعات تفوق توقعاتك. صحياً: تراجع في المعنويات نتيجة خيبة مهنية تصيبك بإحباط ويأس، ما ينعكس موقتاً على صحتك. مهنياً: لا تحاول استفزاز الزملاء في العمل، فبعضهم قد يكون مؤثراً في مركز القرار، ذلك لن يكون في مصلحتك. عاطفياً: يغلب عليك الهدوء وتشعر باندفاع على الرغم من القلق الذي يسود حياتك العاطفية. صحياً: تخرج من وعكة قوياً وسليماً ومعافى، وتخطط للقيام بأنشطة تعود على الصحة بالفائدة. مهنياً: ترغب في الهدوء وتمضية الوقت بعيداً عن ضجة الزملاء بعد الروتين الذي عشته. عاطفياً: تنشط عاطفياً وتلتقي أشخاصاً في حفل أو مناسبة سعيدة ترتاح إلى صحبتهم. صحياً: قد تسمع خبراً مفاده أن أحد الأعزاء تعرّض لأزمة قلبية، فيتعكر مزاجك ثم ترتاح. مهنياً: فرص عديدة تنهال عليك لتحسين وضعك المالي، لكن هنالك بعض المحاذير التي تدفعك إلى التفكير ملياً قبل التنفيذ. عاطفياً: مشاريعك العاطفية مع الشريك تتحقق كلها، وقد تواجهان عراقيل محدودة تتلغبان عليها. صحياً: تشعر بتحسن صحي بعدما تقيدت بتناول الأدوية التي وصفها لك الطبيب. مهنياً: تنسى كل مشاكلك وتبتعد عن كل ما يسبب لك التوتر ووجع الرأس في مجالك المهني. عاطفياً: عليك أن تفكر بعقلك لا بقلبك فقط تجاه الشريك، وتالياً منحه هامشاً أكبر للتعبير عن آرائه. صحياً: تشعر بالتوتر ولا تعرف ما السبب، أقصد النادي الرياضي وهدئ أعصابك. مهنياً: لا تتكاسل ولا تخضغ للضغوط! أعطِ أفضل ما لديك لأنّ الظروف تختبر قدراتك وهي لا تريد إضعافك! لا تسمح للمعنويات بالتراجع حتّى لو شعرت بتعب أو إعياء. عاطفياً: لا تقحم نفسك في مشاكل مع الشريك، وهو يلجأ إليك طالباً منك الوقوف إلى جانبه. صحياً: تتحسن أوضاعك الصحية وتبشر بأن كل ما تعرضت له من أمراض كان بسبب الأعصاب. مهنياً: القرارت العشوائية ليست في مصلحتك، فحاول إنجاز المطلوب منك لتبقى مرتاحاً من هموم لا دخل لك فيها. عاطفياً: اهتمامك ببعض التفاصيل المهمة يدفع الشريك إلى منحك مزيداً من الثقة وحرية التحرك. صحياً: لا تتهاون في بعض الأمور التي قد تشكل خطراً على صحتك في المستقبل. مهنياً: قد تطرأ بعض التطوّرات اللافتة بشأن العمل، وربّما تظهر مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على براعتك وقدرتك على تحمّل المسؤوليات. عاطفياً: الشريك قادر على تسوية أموره العائلية، فلا تتدخل حتى لا تزيد الوضع تأزماً. صحياً: إياك والإكثار من تناول اللحوم والدهنيات، ولا سيما أنك قابل للسمنة بسرعة. مهنياً: قد تغضب من بعض التصرفات أو المواقف وتتكلم على نحو جارج فتتسبب بخلاف أو خصام، ثم تسوى الأمور. عاطفياً: تفرحك الأجواء وتنقلك إلى موقع آخر، فتعيش مغازلة جميلة أو تلتقي بعض الأحبّاء أو تعيش تعويضاً عن خسارة عاطفية سابقة. صحياً: قد تكثر من التحركات غير المجدية، ما يرتد سلباً على وضعك الصحي، انتبه. مهنياً: تعمل على جبهات عديدة وتلاقي النتائج المدهشة، القمر المكتمل في برج الجوزاء يطرح وجهة نظر جديدة، أو يتحدث عن سفر أو عمل خارج البلاد، أو عن اتصالات مع مؤسسات كبرى أو عرض تتلقّاه هذا اليوم. عاطفياً: نظرتك إلى الحياة تتجه نحو مزيد من الإيجابية، وهذا يعود إلى جرعة التفاؤل التي منحك إياها الشريك. صحياً: استشر طبيبك بين الحين والآخر، واطلب منه أن يعطيك وصفة لتقوية الفيتامينات في جسمك. مهنياً: عليك المثابرة لتتمكن من تحقيق ما كنت تحلم به منذ مدة طويلة، وخصوصاً أن الفرصة سانحة أكثر من أي وقت مضى. عاطفياً: بعض المشاعر قد تكون عبئاً عليك في العلاقة بالشريك، لذا، يستحسن أن تكون أكثر رصانة في المستقبل. صحياً: خير الأمور الوسط، وخير الأمور الوسط في تناول الطعام الدسم والابتعاد عما يضر الصحة. مهنياً: هذا اليوم قد يهدّد بتراجع أو بنزاع وصدام أو بجدال بسبب منافسة او غيرة. عاطفياً: فينوس في برج الجدي لا يوفّر لك الأوقات العاطفية التي تتوخى، وإنه للأسف يستقر في هذا البرج استثنائياً ويراوح مكانه حتى شهر آذار (مارس ) من السنة المقبلة، ما قد يجعل بعض العلاقات معقّدة. صحياً: أنت مفعم نشاطاً وحيوية، والفضل في ذلك كثرة التمارين الرياضية التي تمارسها. مهنياً: حاول أن تبحث عن الهدوء والراحة، لتنطلق مجدداً نحو غدِ أكثر إشراقاً وانسجاماً مع الآخرين. عاطفياً: أفكار جيدة للمستقبل، والشريك يساعدك إلى حد كبير لتحديد الخطوات وفقاً للأولويات المحددة. صحياً: قد تلام على إفراطك في تناول المأكولات المضرة، وأنت وحدك ستتحمل النتائج. مهنياً: تلجأ الى بعض الزملاء وتحاول توضيح بعض الأمور، فينوس يتراجع في الجدي ابتداء من اليوم وحتى آخر الشهر، فتتأخر مواعيد وتتأجل استحقاقات، وقد تضطر الى تجميد بعض المشاريع. عاطفياً: تسعى لتعميق العلاقة بالشريك، ونجاحك في ذلك رهن بمدى قدرتك على إقناعه بجديتك. صحياً: قد تشعر بألم خفيف في بعض المفاصل، يكون السبب الرطوبة المرتفعة والبرد، توقَّ. مهنياً: الروتين في العمل هو من الأمور التي تسبب لك انزعاجاً كبيراً، من الأفضل أن تجد الحلول سريعاً لهذه المسألة. عاطفياً: انتقادات الشريك تزعجك وتدفعك إلى البحث عن الوقت المناسب لمفاتحته بالأمر، قبل الوصول إلى طريق مسدود. صحياً: لا تحاول التهرب من القيام بالتمارين المطلوب منك تنفيذها، فهي ضرورية لصحتك. مهنياً: قد تدهش الزملاء في قدرتك على التعامل مع الظروف الصعبة، فيكون ذلك عبرة لهم في كيفية التصرف في وضع مماثل. عاطفياً: تضحيات بالجملة يقدمها الشريك، فيما تظهر عندك بعض الأنانية التي قد تهدّد علاقتكما، لكنك تستدرك الامر سريعاً. صحياً: لا تهمل كل ما يعود على الصحة بالنفع، ولا سيما المشي في الصباح. مهنياً: ينتقل مركور الى البيت الرابع، فيركّز على الشؤون المهنية التي تصادف بعض التحديات. عاطفياً: تمضي اوقاتاً طيّبة مع الشريك الذي يشرح لك طموحاته وأهدافه، وتسعيان معاً إلى تحقيق حلم راودكما منذ زمن. صحياً: ساعد نفسك للتخلص من بعض الأعباء التي ترهق أعصابك وصحتك. مهنياً: لا تتراجع أمام بعض العقبات الصغيرة التي يضعها بعض الزملاء في وجهك، بل واجههم وتغلب على اهدافهم السيئة. عاطفياً: عليك أن تكون متسامحاً تجاه الشريك، فالخطأ الذي ارتكبه لم يكن مقصوداً، وأنت تعلم ذلك علم اليقين. صحياً: لا تخاطر في تسلق المرتفعات، فقلبك قد لا يتحمل ذلك. مهنياً: تصطدم بعمليات التأخير فيثور غضبك وتوترك وتتذمذر وتتطرف في مواقفك، لكن حاذر لئلا يتفاقم نزاع تستفزه. عاطفياً: افتح قلبك للشريك تجد أنك سترتاح نفسياً وتحصل على راحة البال وعلى من يفهمك. صحياً: قد تلازم الفراش يومين أو ثلاثة بناء على نصيحة الطبيب للتخلص من الإرهاق. مهنياً: مؤشرات إيجابية كبيرة في عدد من المجالات، وهذا يكون في مصلحتك لتحسّن أوضاعك المالية والمهنية. عاطفياً: حب جديد ومحاولات لتعزيز موقعك، لكن هنالك مطبّات يجب تجاوزها للوصول إلى الأهداف المطلوبة. صحياً: المحيط المرتبك حولك يولد فيك تعباً نفسياً ومعنوياً، وتحاول تخطيه بشتى الوسائل. مهنياً: تحقيق طموحات يحتاج إلى مزيد من الوقت، فكن صبوراً حتى تضمن تحقيق أهدافك نهائياً وعلى نحو حاسم. عاطفياً: جاذبيتك تضعك في دائرة الضوء، وقوفك إلى جانب الشريك يزيد اعجابه بك ويعزز الثقة بينكما. صحياً: قد تسعى للتخلص مما يشغل بالك ويبقيك في حالة قلق وأرق دائمين. مهنياً: تشتد الضغوط وقد تواجه خصماً قوياً، لكنك لا تفشل في المفاوضات حتى لو كانت المناقشة شرسة. عاطفياً: قد يحاول بعضهم عرقلة تقدمك عاطفياً، لكنّه لن ينجح في مسعاه ولا سيما أنك تملك أساليب متعددة لإنجاح العلاقة. صحياً: الارتباك الحاصل في بعض مشاريع أحد أفراد الأسرة يثير الاضطراب لديك. مهنياً: لا تتردّد في اتخاذ قرارات صعبة إذا كان ذلك يسمح لك بالتقدّم ولا تحاول إعطاء رأيك عندما لا يسألك عنه المحيطون بك بشكل واضح. عاطفياً: لديك أفكار ثابتة قادرة على جعلك تتقدّم بسرعة في المجال العاطفي. صحياً: قد تواجه بعض المشاكل في الظهر، ما يستدعي منك زيارة الطبيب ليصف لك العلاج المناسب. مهنياً: يوم واعد شرط التحرك باتجاه التسوية، تأكد من أوضاعك المالية، إدفع ما عليك ولا تتأخر، وقد تجد نفسك في نزاع بين الأرقام والتقارير التي يجب أن تقدمها. عاطفياً: لا تضغط على الشريك أكثر من اللزوم، فهذا قد يخلق عنده حالاً من التمرد. صحياً: حاول القيام برحلة إلى المناطق الجبلية وممارسة هواية التزلج، فهي مفيدة للصحة.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر 23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر



بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 العرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 09:47 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 10:28 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 العرب اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 15:16 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب أثناء محاكمة نتنياهو

GMT 12:39 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

هل يتحمل كهربا وحده ضياع حلم الأهلى؟!

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:34 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

جديد في كل مكان ولا جديد بشأن غزة

GMT 04:35 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إنزال إسرائيلي قرب دمشق استمر 20 دقيقة

GMT 16:56 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

السيتي يعلن وفاة مشجع في ديربي مانشستر

GMT 20:06 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

انتشال 34 جثة من مقبرة جماعية في ريف درعا في سوريا

GMT 10:58 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ضربة جوية أمريكية تستهدف منشأة تابعة للحوثيين باليمن

GMT 08:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab