23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر
آخر تحديث GMT12:56:32
 العرب اليوم -

23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الثالث من تشرين الأول 2013 ):  يحتلّ القمر زاوية دقيقة تهدد ببعض الازمات والحوادث  ويشير إلى بلبلة عامة وقد يطراً  تأخيرات وتأجيلات في الدقيقة الاخيرة، تزعجك وتضطرك الى إعادة التنظيم والبرمجة وإجراء تعديل على الخطط والمشاريع ، اذا لم تعتنِ بنفسك وتبتعد عن المجازفات. حاذِر من الاهمال واطّلع على كل تفصيل ودقّق في كل ما يُقال او يُنفّذ. قد تجد انّ الميحط لا يتعاون معك وانّ الاجواء متبدّلة، متغيرة وتنذر بمفاجآت مربكة. تعيد النظر ربما بأوضاع اقتصادية او مالية وتحلّل بعض الاقتراحات والمشاريع. يدعوك الفلك الى عدم التسرع في اي استثمار الآن، بل من الأفضل لك ان تراجع الحسابات بدقّة،تلتبس عليك الامور، ما يستدعي الهدوء والترقّب.  عاطفياً : قد تشكو  من برودة مشاعر الحبيب تجاهك أو من عدم اكتراثه لتلبية مطالبك. سوف تشعر بفتور الجوّ وستسرع في إلقاء اللوم عليه عندما تتدهور الامور أو تكبر الهوة بينكما. أحذّرك من التسرع بإطلاق الاحكام إذ يجب أن تأخذ أيضاً بعين الاعتبار أن جوّك الخاص ليس صافياً، وبالتالي فأنت أيضاً مصدر للمشاكل والتجاذبات السلبية. .... (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الاول 2013)تمتين مواقع يكون شهر تشرين الأول بمثابة المحطة الأخيرة التي تساعد في طيّ صفحة سنوية وفي الوقت نفسه التحضير لبدء صفحة أخرى. فخلال هذا الشهر تسمح لك الكواكب بإعادة تقييم الأمور وتمتين المواقع وأيضاً إعادة النظر ببعض العلاقات. إذًا إنه شهر التحليل والمراقبة والتحضير والبحث، كما هوشهر التحسّب والتأمل وعدم استعجال الأمور على الأقل حتى الأسبوع الأخير، ثم تنقلب المعطيات رأسًا على عقب لتضج ايام الشهر الأخيرة بالأحداث والنشاطات والأخبار. أدعوك ايها العقرب الى استغلال الهدوء في الفترة الأولى من الشهر لتمتين علاقاتك وعواطفك وللتخلّص من كل قديم وغير نافع. قم بعملية تنظيف جذرية ونفسية أيضًا. ثم انطلق لا ستقبال شمسك ونجومك بتفاؤل وثقة! مهنيًّا: بالرغم من حسن سير الأمور وظهور عروض جديدة أدعوك الى عدم التسرع. أعتبر هذا الشهر مناسباً جداً لإنهاء المسائل العالقة والمتأخرة. ركّز جهودك للتخلص من الاستحقاقات والديون والفواتير، لا تبحث عن قروض جديدة. لا توّقع عقداً ولا تستعجل احداً. أترك الأمور تجري على هواها ولا تتدخل. أنت تملك طاقة كبيرة إيجابية وبنّاءة إذا فعلاً صممت على إنجاز وتسليم ما لديك من واجبات. لا تضيع الفرص الثمينة أوتحالف الفلك معك. كثّف الاتصالات والجهود. كرّر المحاولات ولا تأبه للعراقيل فهي ستختفي أمام إصرارك. تتحسن الأجواء في مكتبك ويتجاوب معك الزملاء والمسؤولون. قد تكافأ في نهاية الشهر وتنتصر على خصمك. تشعر انك على الطريق الصحيح وتطوي صفحة الماضي واشواكه. تفاءل بالخير لأنك ستجده بالتأكيد جنبًا الى جنب مع الحظ والازدهار . أما بالنسبة الى أقل الايام حظًّا والتي تحمل تراجعًا معنويًا فهي: 6 و7 و12 و13 و26 و27. زُحل يجلب العراقيل والمتاعب والفشل او الخسائر لمواليد 2 الى 6 تشرين الثاني (نوفمبر). محور القمريجلب  ظرفًا مهمًّا ايجابيًّا او سلبيًّا لمواليد 30 و31 تشرين الاول(اكتوبر). المشتري يجلب الحظوظ لمواليد 10 الى 13  تشرين الثاني(نوفمبر). الزُهرة يجلب الحظ والحب لمواليد 14 الى 21 تشرين الثاني(نوفمبر) في الاسبوع الاول. الأيام الأكثر حظًّا: 6 و7 وصباح 8 و15 و16 و24 و25 و26. الأيام الأقل حظًّا: 4 و5 و13 و14 و19 و20 و21 و27 و28 ومساء 31. عاطفيًّا: هذا شهر جميل جداً حيث تفيض بالعاطفة الجياشة تكثر اللقاءات العاطفية والحميمة. هذا هوالشهر الأنسب لتقريب وجهات النظر ولتطرية الأجواء. هذا هوالوقت الملائم للارتباط الجدّي. أترك الكلام لقلبك ودع عواطفك تعبّر عما تريد. غُص في أعماق مشاعرك ولا تخجل. إذا أردت القيام بمبادرات جريئة فماذا تنظر؟ وإذا أردت التعرف الى وجوه جديدة تكون الدرب سالكة وسهلة. لكن الأجواء تشجعك على الإخلاص والوفاء فلا تلعب بالنار ولا تهدد وضعك المستقر بالركض وراء المغامرات. تجد الحب والطمأنينة في احضان شريك عمرك وحبيب قلبك. اذا لم تكن مرتبطًا تعيش شهرًا عذبًا وربما تقع في الغرام للمرة الاولى فلا تلغِ المشاريع والنشاطات الاجتماعية بل شارك فعليًّا. كُن لطيفًا وأظهر افضل الصفات، هنالك فرص عديدة للارتباط . (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الأول  2013) 1-    تغمرك الحماسة وتشعر بالثقة بالنفس، باستطاعتك أن تكون محط الأنظار في عملك. عاطفياً: تلتقي صديقاً قديماً وتبدأ معه علاقة عاطفية وتفكّر جدياً بالارتباط. صحياً: لا ترفض نصيحة أحد المقربين منك، قد تساعدك في تخطي أزمتك الصحية. 2-    مهنياً: لا تستسلم أمام الضغوط مهما كانت كبيرة، والهدف الذي حدّدته لنفسك ليس سهلاً، لكن تحقيقه غير مستحيل. عاطفياً: بعدك عن الشريك يشعرك بالوحدة، فحاول أن تمنح نفسك وقتاً أطول، وهذا قد يساعدك على تخطي ذلك. صحياً: نم الساعات المطلوبة لئلا تستيقظ وتشعر بأنك في حالة من الكسل والهمة الثقيلة. 3-    مهنياً: تميزك بخبراتك وكفاءاتك يفتح أمامك أبواباً متعددة، وقد تتلقى عروضاً بالجملة لتحسين وضعك المهني. عاطفياً: الدعم المطلوب من الشريك يكون متوافراً، وعليك أن تكون أكثر واقعية واعتمد على نفسك في الدرجة الأولى. صحياً: اكتف بفنجان واحد من القهوة صباحاً ولا تتناولها بعد الظهر لأنها تسبب لك الأرق. 4-    مهنياً: القمر الجديد في برج الميزان قد يحمل فرصة للعمل بعيداً عن الضجيج، فتنكبّ على ملف تحافظ على سريّته أو تكلّف بمهمة دقيقة جداً. عاطفياً: تستعد للقيام برحلة مع الحبيب والابتعاد عن أجواء العمل والضغوط المرهقة. صحياً: الصداع شبه الدائم سببه إما ضعف في النظر أو عامل آخر يستدعي زيارة الطبيب اليوم قبل الغد. 5-    مهنياً: يبتسم لك القدرويكون مزاجك هادئاً، وتلاقي الدعم من قِبَل شريك مهني. عاطفياً: تتلقى أخباراً جيدة أو تعرف حظاً سعيداً وتظهر حساً كبيراً جداً بالمسؤولية. صحياً: لا تتكل على الأدوية فقط لتشفى من مرضك، بل عليك أن تتسلح بالتفاؤل أيضاً. 6-    مهنياً: تتعاون مع الزملاء بايجابية كبيرة، فيكون ذلك ولا شك محل تقدير واحترام كل من حولك. عاطفياً: عليك أن تكون أكثر وضوحاً مع الشريك، فتعبّر له عن حقيقة مشاعرك الرومانسية تجاهه، وهذا يتطلب بعض الجرأة. صحياً: لا تستسلم لليأس إذا لم تشعر بالتحسن بسرعة، الأمر يتطلب بعض الوقت وتكون النتيجة كما تبتغي. 7-    مهنياً: تضطر إلى التكيف مع المستجدات أو إلى تقديم تبريرات وتفسيرات، أو يسود جومن سوء التفاهم مع بعض الأصدقاء. عاطفياً: تدفع طيبة قلبك الزائدة الحبيب إلى استغلالك من دون الاهتمام بمشاعرك. صحياً: تقوم برحلة قريباً مع أحد الأصدقاء وتجدد نشاطك وتزيل عنك الضغوط. 8-    مهنياً: تتلقى عرضاً مهماً لتولي منصب مميز انتظرته طويلاً، فلا تتردد في تسلم المهمة وخصوصاً أنك تمتلك القدرة على ذلك. عاطفياً: لا تحمّل الشريك مسؤولية الأخطاء القديمة، وحاول أن تتخطى ذلك برحابة صدر وبساطة. صحياً: العادات السيئة التي تسيطر عليك مثل التدخين والإفراط في شرب الكحول والسهر سرعان ما تظهر نتائجها على صحتك. 9-    مهنياً: كل شيء يسير بصورة صحيحة وأفضل في العمل، ولا تستبعد تعاوناً مع فئات جديدة وتبدّلاً لبعض الأوضاع بحيث تضع حدّاً لشراكة أو لتعاون قديم. عاطفياً: لا تفكر في الماضي بما يتعلق بالحبيب ما دمت متأكداً من حبه لك. صحياً: استمع إلى نصائح المقربين منك، فهي لمصلحتك صحياً لأنها عملية ومفيدة. 10-    مهنياً: لا تفرض شروطك على الزملاء، فهو لن يساعدك في تحسين علاقتك بهم. عاطفياً: لا تتهم الشريك باستمرار، لأن ذلك يزعجه ويؤدي الى نتائج وخيمة عليكما. صحياً: خفف قدر الإمكان من تناول المشاوي على أنواعها وأكثر من تناول الحبوب والخضراوات. 11-    مهنياً: لا تكترث لتصرفات بعض الزملاء، ولا سيما أولئك الذين يعتمدون أسلوباً خاصاً لدفعك الى اتخاذ قرارات عشوائية. 12-    عاطفياً: حاول أن تفسح في المجال للشريك للتعبير عن وجهة نظره، وقد تكون نصائحه مهمة وفي مكانها الصحيح. صحياً: القيادة ساعات طويلة تسبب لك آلاماً في الظهر، فحاول أن تخفف منها واستعض عنها بالمشي. 13-    قد تطرأ تأخيرات وعراقيل أو تعيش بلبلة على صعيد مفاوضات ما، لكن تأكّد أن الحلول تأتي قريباً ولا تستعجل شيئاً. عاطفياً: تحمل إليك علاقتك بالحبيب السعادة وتبعدك عن أجواء التشنج والإحباط والمشاكل. اجتماعياً: تتلقى غير دعوة لممارسة نشاطات رياضية مفيد صحياً، فلا تتردد في تلبيتها على الفور. 14-    مهنياً: الفرج بعد الشدة، ها أنت تحصل على مبتغاك بعد طول صبر وأناة، وتحصد ما زرعته، كن مستعداً للمزيد من المفاجآت السارّة، ووظف جهودك في سبيل مصلحتك. عاطفياً: حاول أن تمضي المزيد من الوقت مع الحبيب لأنه بحاجة ماسّة إليك بقربه بسبب ما يعانيه. اجتماعياً: تلتقي أحد الأصدقاء القدامى وتقرران القيام برحلة ترفيهية تفيدكما صحياً. 15-    مهنياً: قد تضطرب أوضاعك المادية بعض الشيء، وتميل إلى الحذر في التعاطي في الشأن العام. عاطفياً: صراحتك الزائدة مع الحبيب قد تجرحه وتبعده عنك وتسبب له الإحباط والنفور منك. 16-  مهنياً: حاول أن تكون أكثر تعقلاً لتحتفظ بمنصبك الرفيع في العمل، وهذا يفرض عليك المرونة وعدم التسرّع في اتخاذ القرارات. عاطفياً: عليك أن تقف إلى جانب الشريك ليتمكن من التعبير عن حقيقة مشاعره تجاهك، فهو حساس جداً. صحياً: لا تدع المشاكل العائلية توقعك في أزمة صحية أنت بغنى عنها، فتزداد الأمور سوءاً. 17- مهنياً: تبني مشاريعك على أسس ثابتة، وقد تقوم بعملية بيع أو شراء أو عملية إقناع بين تاريخ. عاطفياً: كثرة التشدد مع الشريك قد تؤدي إلى عواقب قاسية، وهذا لن يكون في مصلحة العلاقة إطلاقاً. صحياً: تدرك بعد تجربة طويلة أن الرياضة والوقاية خير علاج للوضع الصحي. 18- مهنياً: الخسوف في البيت السادس، أي في الحمل، قد يثير ردّة فعل على حدث يطرأ في مكان عملك، ويتحدث عن تغيير في اجواء العمل، وعن ظروف أخرى قد تظهر الآن. عاطفياً: لا تترك فقدان الثقة يؤثر في علاقتك بالشريك، فهو قد يوصلكما إلى أماكن لا ترغبان في الوصول إليها. صحياً: الأوضاع المتشنجة التي تمر بها في مجالك المهني توترك جداً وتثير أعصابك. 19- مهنياً: عليك أن تكون أكثر حذراً في خياراتك المقبلة، وقد تكون هنالك مطبّات في عرض جديد يقدم إليك في غضون أيام. عاطفياً: أي نجاح للعلاقة بالشريك يتطلب منك تقديم ولو بعض التنازلات البسيطة، وهذا ليس معيباً أو مهيناً. صحياً: لا تستخف بأي عارض صحي بسيط واعره كل اهتمامك واستشر طبيبك بسرعة. 20- مهنياً: عليك أن تكون أكثر ليونة وتسامحاً في العلاقة بالزملاء، وهذا يضمن النجاح للمجموعة كلها. عاطفياً: لن تجد أفضل من الشريك لتفهم الظروف التي تعاكسك، ومن المؤكد أنه لن يتوانى عن مساعدتك لتخطيها. صحياً: مارس ركوب الدراجة الهوائية ولو ثلاث مرات في الأسبوع إنما في الطرقات السهلة لا صعوداً. 21- مهنياً: قد تتسلم منصباً مهماً في الأيام المقبلة، لكنّ الأمر مرهون بمدى تمكنك من إظهار كفاءتك لهذا المنصب. عاطفياً: قد تجد نفسك مجبراً على الوفاء بما عاهدت الشريك عليه، وإن كان الظرف لا يناسبك اليوم. صحياً: حاول أن تريح نفسك وتهدئ أعصابك، وتجنب كل ما قد يستفزك. 22- مهنياً: بعض الأمور اللوجستية تؤخر تقدمك في العمل، لكنك بقدرتك الكبيرة تتخطى كل العقبات مهما بلغ حجمها. عاطفياً: كثرة المراوغة في حسم الأمور الدقيقة تبشّر بأن العلاقة بالشريك لن تدوم طويلاً. صحياً: قد تواجه أزمة صحية طارئة تبقيك طريح الفراش أكثر من أسبوع، لكنها ليست خطرة. 23- مهنياً: تتغير المخططات ما يجعلك ترزح تحت ثقل الضغوط المتنوعة وتضطر إلى أن تتكيف مع العراقيل، ويطرأ تسويف وتأجيل وتجبر على بذل جهود لمحاصرة الأمر. عاطفياً: مهما بلغت حدّة الخلاف مع الشريك، فإن التفاهم سيكون الحل الوحيد لتقريب المسافة بينكما.   صحياً: تشعر بأن صحتك ليست على ما يرام، لكنك تتقاعس عن الاتصال بالطبيب لعرض الوضع عليه. 24- مهنياً: مشاريع مهمة قد تغير وضعك في العمل، لذا عليك أن تكون جاهزاً لكل مستجد في هذا الإطار. عاطفياً: اهتماماتك المتعددة تنسيك الشريك بعض الشيء، لذا عليك إيجاد حلّ سريع قبل فوات الأوان. صحياً: يتأرجح وضعك الصحي تبعاً لنفسيتك المتعبة، فما عليك سوى استشارة اختصاصي بعلم النفس. 25- مهنياً: مكافأة غير متوقعة في طريقها اليك، تقديراً لجهودك الكبيرة في تنفيذ كل ما يطلب منك بجدية لافتة. عاطفياً: حاول عدم الإصغاء إلى أقوال المقرّبين المغرضة، ولا سيما أن ثمة من يحاول  توتير علاقتك بالشريك. صحياً: تتعافى كلياً من مرض ألم بك أخيراً، وتستعيد نشاطك ورشاقتك كما في السابق. 26- مهنياً: من اليوم فصاعداً قد تضطر إلى العمل مع زملائك كفريق واحد، ما يترك آثاراً إيجابية على أجواء العمل. عاطفياً: إذا كنت لا تشعر بالراحة مع الشريك، بادر فوراً إلى البحث عن الأسباب لئلا تصل إلى المحظور. صحياً: لا تتأخر عن الانضمام إلى أحد الأندية، لأنك قد تتقاعس عن ممارسة الرياضة حين يحل فصل الشتاء. 27- مهنياً: حاول أن تبتعد عن النقاشات التي لا تجدي نفعاً، وحاول التركيز على ما هو أكثر أهمية من أجل عطاء افضل. عاطفياً: عامل الشريك كما يستحق، ولا سيما إذا كنت مقتنعاً بخطواتك المستقبلية معه. صحياً: كن معتدلاً في ممارسة الرياضة التي قد تسبب تعباً لقلبك، واكتف بالخفيف منها. 28- مهنياً: حين تواجه مواقف حاسمة يسيطر عليك القلق، لكن ذلك لن يدوم طويلاً لأنّ الأسباب الموجبة ستزول قريباً. عاطفياً: عليك أن تكون متسامحاً لتتمكّن من حل بعض المشاكل مع الشريك، وهذا ما يبعدكما عن الوقوع في الخطأ. صحياً: أنت لا تدرك حجم العواقب الوخيمة التي تتعرض لها في حال تعرض وضعك الصحي لخلل ما. 29- مهنياً: التصرّف بفظاظة مع الزملاء تكون له انعكاسات سلبية غير مضمونة النتائج، فكن أكثر ليونة. عاطفياً: مهما عاندتك الظروف مع الشريك، لا تستسلم لتتمكن من تمرير الأمور الصعبة، والأيام المقبلة تكون أفضل. صحياً: الابتعاد عن تناول بعض الأدوية عشوائياً مطلوب منك بإلحاح، لأن الاستمرار في تناولها سيسبب لك مشاكل صحية. 30- مهنياً: التفاؤل من أبرز الصفات التي تميّزك عن الآخرين، فحاول أن تحافظ على هذه الميزة من أجل مستقبل واعد. عاطفياً: المشاركة تساعد على زيادة فرص النجاح في العلاقة، وتولد الانسجام التام بينك وبين الشريك. صحياً: قد تمر بوضع صحي دقيق سببه التهابات وتقرحات في المعدة، لكن سرعان ما تشفى. 31- مهنياً: التعامل باحترام مع الزملاء في العمل، يمكنك من التوصل إلى تحقيق أهدافك الكبيرة. عاطفياً: تسيطر على العلاقة أجواء من الانسجام التام، فترتاح مع الشريك بشكل لم يسبق له مثيل. صحياً: قد تعاني بعض الإرهاق، لكنه سيزول عندما تصل الى تحقيق الأهداف التي حددتها لنفسك.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر 23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر



بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 العرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 09:47 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 10:28 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 العرب اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 15:16 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب أثناء محاكمة نتنياهو

GMT 12:39 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

هل يتحمل كهربا وحده ضياع حلم الأهلى؟!

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:34 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

جديد في كل مكان ولا جديد بشأن غزة

GMT 04:35 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إنزال إسرائيلي قرب دمشق استمر 20 دقيقة

GMT 16:56 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

السيتي يعلن وفاة مشجع في ديربي مانشستر

GMT 20:06 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

انتشال 34 جثة من مقبرة جماعية في ريف درعا في سوريا

GMT 10:58 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ضربة جوية أمريكية تستهدف منشأة تابعة للحوثيين باليمن

GMT 08:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab