أبرز أحداث الأسبوع الأخير من كانون الثاني/يناير 2016:
مهنيًا : تعيدك بداية هذا الاسبوع الى الحياة وكأنك تستيقظ من سبات عميق فتكبر الاحلام والأماني ، ويتحقق الكثير منها امنية واحدة على الاقل تحصل عليها، تحكّم عقلك وترتكز على المنطق في تحليل الأمور التي تسلّط عليك الأضواء، وقد تجعلك مرشحًا لمنصب او لمسؤولية مهمّة او عاجلة. لا تتأخر في ايجاد الحلول .تتميز بشخصية فذّة ولافتة، وتكون قادرًا على الحوار والتفاوض بسهولة ومهارة. تبرع في الجدال والنقاش، وتكون عنصرًا ناجحًا في مجموعتك، تسأل العديد من الاسئلة الذكية وتستفسر عن التفاصيل. تلائمك مواقع الكواكب في الفلك، فهي تؤازرك وتحمل اليك القوة والعزيمة والنشاط، وتقف الى جانبك لذلك يسهل عليك تسجيل نقاط جديدة ومهمة على سجل حياتك.
عاطفيًّا: اسبوع جميل جدًا حيث تفيض بالعاطفة الجياشة تكثر اللقاءات العاطفية والحميمة. فترة جيدة وهي الأنسب لتقريب وجهات النظر ولتطرية الأجواء. هذا هوالوقت الملائم للارتباط الجدّي. أترك الكلام لقلبك ودع عواطفك تعبّر عما تريد. غُص في أعماق مشاعرك ولا تخجل. إذا أردت القيام بمبادرات جريئة فماذا تنظر؟ وإذا أردت التعرف الى وجوه جديدة تكون الدرب سالكة وسهلة. تجد الحب والطمأنينة في احضان شريك عمرك وحبيب قلبك.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني/ يناير 2016:
ورطة وتحديات
لن تكون بداية عام سهلة ابدا بل على العكس قد تكون من اصعب الشهر السنة واقلها حظاً وفرصاً ان تأثيرات الكواكب تحديدًا حتى تاريخ 18 غير ذي جدوى على عكس ما كنت تتوقع. فالجو فاتر لا بل جامد كليًا وهو لا يصلح لإتخاذ اي موقف حاسم تجاه اي موضوع والا فإن النتيجة ستكون مخيبة.ان المعاكسة الفلكية بين اورانوس وعطارد تؤثر عليك سلبا وتولد بعض التعقيدات والصعوبات انتبه لصحتك وسلامتك عزيزي القوس.
لا تنتظر جوابًا قبل تاريخ 19 وربما يطول انتظارك دع الجزء الاول من هذا الشهر يمر بهدوء ودون استعجال من قبلك. اعط نفسك فرصة للتخلص من ذيول قديمة ولإعادة تقييم الاعمال حاسب نفسك بصدق وبصراحة وحاول استخلاص العبر المفيدة. ان الطاقة الفلكية مسلطة على جميع النشاطات الهادئة والبعيدة كل البعد عن الصخب والضجيج والحشود. ستلاحظ اهتمامك بالأماكن الرومانسية والمنعزلةسوف تبحث عن الهدوء وتتجنب تلبية الدعوات الكبيرة. ترتاح في الجو الساكن ولا تتذمر منه على الاطلاق. تتطلب منك هذه الفترة الاهتمام بالشؤون الخاصة والشخصية. بما في ذلك الشؤون الصحية. انها فترة تسمح لك بالإسترسال في احلامك والابتعاد نوعًا ما عن الجو الواقعي الصاخب. ستحصل على فرصة مميزة للتأمل والاسترخاء وربما تكتشف هواية جديدة. لا داعي لإثارة الحساسيات في هذه الفترة لأنك قد تفاجأ بنفسك وحيدًا الامر الذي يدفعك الى الشعور بالإنقباض والكآبة.
سوف تتحسن الاوضاع في الجزء الثاني من الشهر ابتداءً من تاريخ 19. سوف تلمس ارتفاعًا في المعنويات وسرعة في التطورات. تنتعش حيويتك من جديد وتبدأ دورة الحياة من جديد بالدوران بقوة ستنشط الاتصالات واللقاءات وتصل الأخبار والنتائج وتحسم الامور وتنجز المعاملات. ستكون هذه الفترة مناسبة لتسوية قضية ما عائلية او غيرها ولتهدئة اي وضع متأزم في محيطك. بإمكانك ايضًا التفاوض والإطلاع على تفاصيل المشاريع ودراستها قبل البدء بتنفيذها لأن الظروف تسمح لك بتغيير قراراتك، العودة الى الوراء او الانسحاب او التراجع او الانطواء او العمل الفردي.
مهنيًا: تتابع مسيرتك في بداية هذا العام ويخف النمط بحيث تواجه التاخير والمماطلة ان الجوّ الفلكي لا يبشّر بالنجاح التام فالظروف تماطل وتعاكس وتُهمل تطلعاتك حتى تاريخ 18. وقد تُمنى المحاولات بالفشل والخسائر من المستحسن عدم الانطلاق في اي مهمّة جديدة بل التريّث حتى موعد وصول الشمس الى برج الدلو عندئذٍ تبدأ المعطيات بالتحسّن لصالحك وعلى الاقل ستخرج من مرحلة الركود والتأخير وستفرح بانفراج لا تترك امورك للمصادفة بل كن انت سيد الموقف لكن دون انفعال وعدائية. ستبدأ مرحلة جديدة وستشعر بتغيير في نظرتك للأمور وكأنك اكثر نضجًا واستيعابًا للأمور. باستطاعتي القول انك على وشك البدء في عام جديد.
عاطفيًا: قد يصعب عليك التفاهم منع من تحب بحيث يظهر هذا الشهر بعض التحديات العاطفية لا سيما في النصف الأول منه مع وجود الزهرة في برجك حتى تاريخ 23 ما يجعلك تطالب بالشفافية والوضوح . قد يصبح الحبيب او الشريك لسببٍ ما او ظرف ما متطلّبًا اكثر من المعتاد. تسيطر الرتابة وتستفيد من الجوّ الهادئ لإقامة حوار بنّاء يعيد الامور الى طبيعتها اذا كانت متوتّرة ابتداءً من تاريخ 19 ومع وصول الشمس الى برج الدلو تتحسّن الظروف لصالحك.تستعيد قدرتك على الوقوف في وجه العراقيل وتستمد عزيمتك من تفاؤلك ولن يصعب عليك بالتالي اتخاذ الخطوات الجريئة والحاسمة اما الحياة الاجتماعية فتعرف صخبا كبيرا وحرارة شديدة فما عليك الا ان تنظر الى الحياة بإيجابية ولا تتردّد بالتخلي عن كل اسلوب ومنطق لا يخدمان مصلحة العلاقة.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر كانون الثاني/ يناير 2016:
1- مهنيًا: يبشرك هذا اليوم بالأفضل وبالتخلص من بعض المشاكل المهنية التي اعترضتك في الآونة الأخير ووضعتك في مواجهة شرسة.
عاطفيًا: تتمتع بطاقة كبيرة لتعيش حياة عاطفية صاخبة، علاقاتك الاجتماعية وصداقاتك في توسع وتضيف الإثارة إلى حياتك .
صحيًا: قد تشعر بقلق نفسي يجعلك فاقد القدرة على التركيز، هذا يوم عابر.
2- مهنيًا: لا تقدم على أي مغامرة مهنية، الوضع الحالي في غير مصلحتك، لكن الأيام القليلة المقبلة تحمل إليك أوضاعاً جيدة.
عاطفيًا: تتخلص من بعض الاضطراب في العلاقة بالشريك، وتعود الثقة الكاملة بينكما .
صحيًا: البقاء بصحة جيدة سببه الرياضة اليومية وخصوصاً في ساعات الصباح .
3- مهنيًا: تحاول منع بعضهم من التلاعب بأعصاب الآخرين، لأن ذلك قد يترك انعكاسات سلبية على العلاقة في العمل .
عاطفيًا: تتحلى بالقدرة الكافية لسبر أعماق الشريك ومعرفة ما يكنه لك من مشاعر .
صحيًا: إعمد إلى مراقبة صحتك وابتعد عن التشنّج الجسدي والفكري .
4- مهنيًا: خلافات عابرة مع الزملاء على أولويات العمل، لكن الأمر لا يستحق الذكر.
عاطفيًا: الرتابة في العلاقة بالشريك تدفعك إلى البحث عن حلول لها، وتعود المياه الى مجاريها .
صحيًا: حاول الابتعاد قدر الإمكان عن التدخين والكحول، والقيام بخطوة جديدة لاستعادة عافيتك الصحية .
5- مهنيًا: يحيطك الزملاء هذا اليوم بالأجواء الواعدة بعد فترة من مراوحة المكان، ويكونون سنداً قوياً لك في كل خطوة تقدم عليها.
عاطفيًا: تعيش حياة عاطفية على مستوى عال، وتظهر لكل من حولك صورة إيجابية عنك، وتمنحهم الإحساس بالثقة والمحبة .
صحيًا: أنت شديد الانهماك بأعمالك وقد ترهق نفسك وتهمل صحتك، ولكن مع قليل من الراحة الجسدية تسترد عافيتك وطاقتك .
6- مهنيًا: يحملك هذا اليوم إلى بعض التفكير الجدي في موضوع وجودي وحياتي مصيري بالنسبة إليك، وتتوصل إلى اتخاذ القرار المناسب.
عاطفيًا: تفادَ إحراج الشريك ما دامت الأمور لم تصل إلى طريق مسدود، لأن عواقب ذلك قد لا تحتملها لاحقاً .
صحيًا: حان الوقت لحسم وضعك الصحي، فالمستقبل غير مطمئن إذا استمرت الأمور على هذا النحو .
7- مهنيًا: الظرف الراهن يفرض عليك الحذر، لكن ذلك سرعان ما يتبدل لمصلحتك لاحقاً .
عاطفيًا: تلاحظ ارتفاعاً في منسوب الرومانسية لدى الشريك، وهذه طبيعته الحقيقية .
صحيًا: الحيوية الظاهرة سببها مواظبتك على التمارين الرياضية من دون انقطاع .
8- مهنيًا: يرطّب هذا اليوم الاجواء ويدعوك الى التنازل والتكيّف مع الآخرين .
عاطفيًا: أحد مواليد الحمل يعود من الماضي، إنما ليدفعك هذه المرة إلى الارتباط بعلاقة عاطفية جدية.
صحيًا: لا تهمل نوعية طعامك ولا تسترسل في السهر فأنت معرّض للإرهاق بسرعة بسبب تعثر الأوضاع .
9- مهنيًا: قد تخرج بأفكار واضّحة جداً، المهم ان تأخذ بعين الاعتبار كل التفاصيل وألا تذهب نحو اهمال مسيء اليك .
عاطفيًا: تعيش تقارباً مع أحدهم يطلب منك الحب ويمنحك المزيد من الشغف.
صحيًا: تتغلب على جميع المشاكل الصحية وتزداد نشاطاً فتشعر بطاقة كبيرة وبالرغبة في الخروج من البيت والتنزه.
10- مهنيًا: قد يجعلك هذا اليوم مرهقاً وغير واثق بنفسك، وهذا ما يظهر واضحاً من خلال بعض النزاعات مع الزملاء في العمل.
عاطفيًا: تضيف المزيد من الألوان والأضواء إلى حياتك العاطفية بعدما توسع من دائرتها.
صحيًا: ابتعد عن الأشخاص السلبيين وحاول أن تتجاهل العدائيين أينما كنت .
11- مهنيًا: إبتعد عن المشاكسات وحاول أن تستريح، لا تتحدّ أرباب العمل، بل كُن مترويّاً جدّاً مهما طرأ من ظروف .
عاطفيًا: تتعامل مع الشريك بلياقة وبلطف وتحاوره بجدية وفي العمق في عدد من القضايا الحساسة.
صحيًا: قد لا تستطيع النوم وتتأزم وضعية أعصابك بسبب قلة الراحة .
12- مهنيًا: يوم مميز تنقلب فيه الأوضاع لمصلحتك وتصبح محط أنظار الزملاء.
عاطفيًا: علاقة واعدة مع أحد الأشخاص وتتفقان على أمور كثيرة وتتحليان بالذكاء وحب المعرفة .
صحيًا: عليك الاهتمام بجسمك، اخرج الى الطبيعة واستنشق الهواء النقي
13- مهنيًا: يحمل هذا اليوم بشرى سارّة، ويكون مناسباً على صعد مختلفة في العمل وفي العلاقات العامة .
عاطفيًا: يمنحك هذا اليوم الاندفاع والشغف اللازمين للبحث عن الكمال في الحب .
صحيًا: قم بإدخال طعام مغذّ إلى لائحة مطبخك ووفر طاقة إيجابية قدر المستطاع .
14- مهنيًا: تتوضّح نقاط ويتجاوب المحيط معك، وقد تعرف لقاءً استثنائياً أو يبصر عمل خلاّق النور أو تجد قاسماً مشتركاً للتفاهم .
عاطفيًا: لا تتوانَ عن القيام بخطوات كثيرة وتحسينات جدية في طريقة تصرفك لتنال رضى الحبيب وثقته .
صحيًا: كن معتدلاً في انفعالاتك وابتعد عن المواقف الحرجة .
15- مهنيًا: تجد نفسك في موقع الرابح ويتضح لك أنك حققت انتصارات متعددة، وهذا ما يزيدك حماسة وثقة بالنفس .
عاطفيًا: أنت قليل الصبر وقاسي القلب وتميل إلى إثارة العدائية والتوتّر أينما حللتوهذا ما يسبب إحراجاً للشريك معظم الأحيان .
صحيًا: قد تكون مهملاً ولا توفر لنفسك الراحة الكافية، لا تتهاون في ذلك .
16- مهنيًا: لا يثير هذا اليوم البلبلة في الأجواء ولا يولد الأخطار، لكن عليك الحذر بعض الشيء من أحد الزملاء.
عاطفيًا: مهما تكن العقبات كثيرة فهي لن تحول دون تحقيق بعض الرغبات المشتركة مع الحبيب.
صحيًا: غالباً ما يراودك فكرة التخلص من الوزن الزائد، لكن إرادتك الضعيفة تحول دون التنفيذ.
17- مهنيًا: يسهل لك هذا اليوم الأمور العالقة ويفتح أمامك مجالات جديدة ويحمل إليك مفاجأة سعيدة لم تكن تتوقعها في هذا الوقت بالذات.
عاطفيًا: زواج يلوح في الأفق وعلاقة تحمل الكثير من السعادة لك التي كنت تنتظرها منذ زمن .
صحيًا: تقاوم الأمراض بشكل قوي ولست بحاجة إلى أدوية لتشعر بالتحسن .
18- مهنيًا: ضغوط غير طبيعية في العمل، لكنك قادر على تسيير الأمور بدقة متناهية تلفت الأنظار .
عاطفيًا: لا تلقِ على كاهل الشريك مسؤولية الأخطاء التي ارتكبتها، فأنت تتحمّل الجزء الأكبر منها .
صحيًا: لا تدع الاهتمام بصحتك يفلت من يديك، فهي الأهمّ لتتمكن من تحقيق خطواتك بثبات .
19- مهنيًا: تواجه الأمور ببعض العصبية وهذا ليس في مصلحتك، فكن هادئاً لتمرير الوقت والخروج بأقل ضرر ممكن .
عاطفيًا: لا تتوان عن إطلاع الشريك على مشاعرك ومشاريعك العاطفية، ليمدك بنظرة شاملة لرؤية الأمور بوضوح .
صحيًا: عليك بالهدوء واستعادة السيطرة على نفسك ولا تستعجل الأمور فهذه العجلة تؤثر في أعصابك .
20- مهنيًا: تبدلات جذرية في مهنتك تكون في مصلحتك، لكن تريث وتجد بانتظارك صفحات بيضاًء بالجملة .
عاطفيًا: التنازلات المتبادلة بينك وبين الشريك تؤسس لثقة أكبر في المحيط العائلي، وتمنح الأفضلية للمستقبل .
صحيًا: آن الوقت لتعتمد نظاماً غذائياً محدداً، فهذا هو الحل الأفضل لراحتك النفسية .
21- مهنيًا: ينتابك بعض الخوف والحذر نتيجة أمور مبهمة تواجهك، وعليك أن تعرف أنك تتمتع بالسلطة الكافية لإحداث التغييرات .
عاطفيًا: تستقطب التأييد من الأصدقاء، وخصوصاً لجهة المبادرة إلى تحديد نوع العلاقة بالشريك، وهذا ما يوضح الأمور أكثر .
صحيًا: تشكو بعض الآلام في الظهر وسوء الهضم بسبب مشاكل في المعدة .
22- مهنيًا: قد تطالك بعض الانتقادات، لكنها في الواقع موجهة لبعض الزملاء المقصّرين.
عاطفيًا: التهدئة مع الشريك مطلوبة بقوة، والمرحلة المقبلة تكون أفضل بالتأكيد على هذا الصعيد .
صحيًا: يستحسن مراجعة الطبيب عند اللزوم، لكن لا داعي إلى القلق والخوف .
23- مهنيًا: ردود الأفعال الغاضبة غالباً ما تؤدي إلى ارتكاب الأخطاء، لذلك تريث قليلاً قبل إطلاق الأحكام العشوائية .
عاطفيًا: علاقتك بالشريك التي كانت حتى اليوم تمر بفترات اضطراب تعرف ثباتاً .
صحيًا: تقوم باتباع حمية غذائية منتظمة تجعلك تبتعد قليلاً عن المأكولات الدسمة والحلويات .
24- مهنيًا: تتبادل زيارات العمل تأسيساً لمرحلة جديدة، وتكون مشجعة لتحقيق خطواتك المستقبلية .
عاطفيًا: لا تشرع والشريك بابكما أمام التدخلات التي قد تزيد الأمور تعقيداً بينكما، وهذا إنذار للمستقبل .
صحيًا: لا تهمل صحتك أكثر من اللازم، بل قم بما عليك القيام به للبقاء سليماً معافى .
25- مهنيًا: تتحسن أحوالك تدريجاً، وخصوصاً بعد القرارات الحاسمة التي اتخذتها لتوضيح موقعك على الصعيد العملي .
عاطفيًا: لا بأس من المبادرة إلى استماع الاعتذار من الشريك وفتح صفحة جديدة يسودها التفاهم والحب .
صحيًا: الرياضات والرحلات الطويلة تساعدك على استعادة نشاطك وحيويتك، واستمر بممارسة نشاطاتك المفضلة .
26- مهنيًا: لا تستسلم لمجرّد سماعك انتقادات تطال طريقة عملك، فالشجرة المثمرة وحدها تبقى الهدف.
عاطفيًا: لا تحمّل الشريك هموم مشاغلك المهنية، فهو غير مسؤول عن أمور لا صلة له بها .
صحيًا: خفّف كثيراً من شرب المنبهات مساء، فهي تسبب لك الأرق وآلاماً في المعدة.
27- مهنيًا: غيوم في الأفق تدفعك إلى إعادة النظر في بعض الأمور، لكنّ الطاقة التي تمتلكها تساعدك على تجاوز أي عقبة .
عاطفيًا: الاختيار بين المتعة والعمل ليس سهلاً على الدوام، وغير آمن كذلك .
صحيًا: حتى لو كنت تشعر بالحيوية انتبه إلى أنك قد تقع في اضطرابات صحية تضعف قواك .
28- مهنيًا: كن جاهزاً وعلى أكمل وجه ليوم يحمل تطوّرات كثيرة، تبدأ طلائعها بالظهور عند ساعات الصباح الأولى.
عاطفيًا: التسامح مع الشريك يزيده تعلقاً بك، ويحاول إرضاءك أو التعويض عما فات بشتى السبل.
صحيًا: الابتعاد عن الأجواء العصيبة أفضل حلّ لمعالجة النفسية المضطربة، وخصوصاً اليوم.
29- مهنيًا: تحتفل بمناسبات سعيدة وتشعر بالحرية، وتتخلّص من قيد، وتحاول الانطلاق بمشروع كبير فريد من نوعه.
عاطفيًا: اللعب بالنار خارج إطار العلاقة بالشريك قد يؤدي بك إلى مشاكل كبيرة لن تكون عابرة .
صحيًا: حاول ان تجد أوقاتاً للراحة حتى لو كانت انهماكاتك كثيرة، فالعمر ينتهي والعمل لا ينتهي .
30- مهنيًا: يعيد إليك هذا اليوم رونقك ويبث في نفسك الحماسة والثقة الكبيرة، فيكون دافعاً إضافياً لك للإقدام على المزيد من الخطوات الواعدة.
عاطفيًا: يوم شفاف في العلاقة بالشريك، لكنّ المهم التمهل حتى جلاء الأمور بعض الشيء.
صحيًا: التنزه في أحضان الطبيعة مصدر مهم للنشاط، ولا سيما في الربيع.
31- مهنيًا: تتملكك الرغبة في التغيير للانفتاح على آفاق جديدة والسفر، لكنك لن تقدر على الهروب من واقعك .
عاطفيًا: إذا كنت عازباً هذه هي فرصتك لوداع العزوبية والارتباط رسميّاً والاستقرار.
صحيًا: تشعر أنك حيوي وقوي هذا اليوم، ولكن لا تتمادَ ولا تبذر كل طاقتك .
أرسل تعليقك