19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الاول 2013 ):أنبّهك الى عدم بدء اي مشروع مهما كان صغيرًا او سخيفًا، لكن بإمكانك التحضير له او القيام بأبحاث واسعة ودراسات شاملة. قد تلاحظ جمودًا واضحًا في الأجواء،فإذا كنت تتوقّع ورود خبر او وصول اتصال او حتى البدء بأي عمل فأنت مخطئ كليًّا. أدعوك الى تجنّب توقيع أي ورقة أو مستند أو مباشرة خطوة جديدة وجهز نفسك لمواجهة بعض الاشخاص الشرسين وسيئي النية كما عليك العمل خلف الستار وبعيدا عن العيون والفضول. عاطفيًّا: تحتاج  أحيانًا الى دعم عاطفي وجرعات جيدة من الحنان والرعاية لا لأنّك تعاني انخفاضًا في المعنويات، بل لأنّك تريد تقييم بعض المعطيات والعوامل المتوافرة. حسناً تفعل في مراجعة حساباتك وفي إقامة حوار بنّاء مع أحبّائك. بإمكانك تذليل العقبات التي منعت تقدّم العلاقة أخيراً: لا شيء مستحيلاً ، فالأوضاع الفلكية جيدة وإن كانت هادئة ومملّة. لا تنعزل ولا تختبىء وراء الأحلام. كُن موضوعياً وتفاعل مع الظروف بإيجابية..   . (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الاول 2013)ظروف متساهلة تستعيد نشاطك هذا الشهر وتجد الحظوظ أمامك تنتظر منك المبادرة للإنطلاق. إن الظروف الفلكية المسيطرة في الشهر الأخير من العام تكون لطيفة ومتساهلة مع معظم تحركاتك. قد تُسامَح على بعض الأخطاء ويُغَض الطرف على اسلوب طائش غير متعمّد. إن الظروف سهلة بالفعل وعليك التخلّي عن تحفّظك في سبيل مواكبة أحداث الشهر الواعدة.  أمّا سبب تعاطف الظروف معك فهي تعود الى مواقع الكواكب وبالتالي ستكون تحالفاتك ناشطة جدًّا وسيفكّر الخصم مليًّا قبل اتخاذ ايةخطوة معاكسة. واعتقد انه سيتركك وشأنك. هنيئًا لك ايها الدلوبدعم الحظ ولا سيّما في الجزء الأول من الشهر الذي يمتد حتى تاريخ 21 كانون الأول (ديسمبر). تتمتع بدفء الأوقات وتوظّف طاقاتك ومواهبك لتحسين أوضاعك ولإعادة ترتيبها بعد فوضى الشهر الماضي. كما يكون الجزء الأول من الشهر مناسبًا لتحقيق بعض الانجازات ولإنهاء المعاملات المتراكمة الإدارية. اذ لا يجوز عبور عتبة العام والملفات عالقة اومُهملة. ومن الضروري التحرّك قبل نهاية فصل الخريف اي قبل 22، لأن الفترة الممتدّة بين 22 و31 تكون فارغة من التطوّرات وكذلك من الطاقة الفعّالة اي ان الركود سيكون سيّد الأجواء وقد تراوح مكانك. لن تعطي الجهود ثمارًا ولن تتقدّم بقدر ما تجاهد وتسعى، ليس لأن الحظ يعاكسك، بل لأنها فترة هادئة جدًّا وهي تسمح بإعادة ترتيب الأوراق والمستندات وحتى الأفكار والتوجيهات، تحضيرًا منك للانطلاق بعد عيد ميلادك.  لذلك اعود لأذكّرك بضرورة التحرّك قبل تاريخ 22 اذا شئت الحصول على نتائج مُرضية لإنهاء العام. مهنيًّا: هذا شهر مُثمر يقدّم لك فرصًا جديدة لتُحسّن مدخولك وحساباتك اوحتى صورتك لدى المسؤولين. تحملك التأثيرات الفلكية خلال أكثر الأيام حظًّا وتشجّعك على أخذ المبادرة والتفاوض حتى النهاية. تأتي المصادفات جميلة لتفتح امامك آفاقًا واسعة، كما تحظى بفرصة مميّزة لتسجيل هدف مهمّ لكن عليك التيقّظ والوعي الكامل. تحلّل بذكاء وتتقرّب من الزملاء وغيرهم وهذا أمر إيجابي لأنه يسهّل المعاملات العالقة وغيرها. إنّه شهر جيّد لتحريك المشاريع تحضيرًا منك لإنهاء العام، وأدعوك الى تكثيف التحرّكات في الأسابيع الثلاثة الأولى. أمّا الأسبوع الأخير فهوهادئ نسبيًّا وقد لا يحمل وعودًا أكيدة وسريعة، لذلك سارع الى التحرّك والتنفيذ قبل تاريخ 22. المرّيخ يحذّر من المتاعب خلال السفر والتنقلات. يُرجى اعتماد اسلوب مرن في التعاطي مع الامور الجديدة. الأيام الأكثر حظًّا:6 و7 و15 و16 و17 و25 و26 و27. الأيام الأقل حظًّا: 1 و4 و5 و13 و14 و20 و21 و22 و28 و29. عاطفيًّا: تتخلّى عن مضايقة الحبيب بهوايات واهتمامات شخصية تمارسها بمفردك أومع الاصدقاء. تُبدي إهتماماً صادقاً برغبات حبيبك وتصغي له باستمرار. عساك أيضاً تتحرّك لمساعدته كي يحلّ السلام مجدداً بينكما. لا تكتفِ بالإصغاء بل قدّم له الحل ومدّ له يد المساعدة. لديك القدرة على إيجاد الحلول لأنك تتمتّع بسلام داخلي يمنحك القوة والانفتاح الذهني. تتمتّع بلقاءات عذبة وبالفعل لا تعير هفوات الحبيب اهتماماً الأمر الذي سيقرّب المسافة بينكما ويجدّد العواطف وينعشها. يكون شهرًا مناسبًا لحل الخلاف بينكما، لكن اختر يومًا جيّدًا لكليكما. تسير الأمور بصورة طبيعية وسهلة ولا بدّ من ان تشعر بوضوح الأمور وشفافيتها بسبب انفتاحك وخروجك عن العمل والتحفّظ. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الاول  2013) مهنياً: أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة، وتحتاج في هذا الوقت الى التسامح والصبر والتروي والابتعاد عن البدء بجديد. عاطفياً: قد يطرأ عنصر من الماضي يبدّل بعض المعطيات والخطط المقررة لبناء المستقبل مع الشريك. صحياً: أبشرك بوضع صحي مستقر نتيجة الراحة التي حصلت عليها أخيراً75% مهنياً: القمر الجديد في برج القوس يفسح في المجال امام فرص للحل والانخراط في بعض المشاريع الواعدة والمربحة. عاطفياً: لا تثق بالشريك، لماذا؟ هل السبب هو تجاربك السابقة التي علمتك الحذر حتى من اقرب المقربين؟. صحياً: تواظب على ما بدأته على صعيد الريجيم وتتحسن تدريجياً وتستعيد رشاقتك. مهنياً: قد تماطل في مشروع ما، أو تعاني مماطلة وتبذل جهوداً مضاعفة من أجل المحافظة على موقع أو من أجل دفع عمل نحو الإنجاز. عاطفياً: قد تجبر على الاهتمام بشؤون تشغلك عن الشريك، ما يولد جواً قاتماً بعض الوقت. صحياً: خفف من حمل أشياء ثقيلة تعتقد أنك قادر على رفعها فقد تصاب بآلام حادة في الظهر. مهنياً: يجب ان تكون منفتحاً إلى أقصى حد على الزملاء، وهذا ما يمكن أن يعزز الثقة بينكم. عاطفياً: التفاهم مع الشريك يشكّل ضمانا للحاضر والمستقبل ولبناء الثقة بينكما. صحياً: أنت ميال إلى المشاريع الترفيهية التي تبعد عنك الهموم، فاختر أحدها وتشارك به مع المقربين. مهنياً: تتعزّز قدراتك الخلاقة وتنفتح على بعض الآفاق رافضاً التقوقع في محيطك العملي. عاطفياً: تبتسم لك الأقداروتجعلك متزناً وقادراً على بلورة الأمور والتأقلم مع الأوضاع العاطفية الجديدة. صحياً: تقاوم حتى آخر نفس كل ما يسبب لك السمنة وتنطلق في مشروع رياضي جديد. مهنياً: قد تتلقى عروضاً لتحسين وضعك المهني، لكن الشروط قد تكون صعبة إنما غير مستحيلة. عاطفياً: يفاجئك الشريك ببعض الاقتراحات الجميلة والمفيدة، بسبب الضغوط التي باتت كثيرة عليك. صحياً: تتبلور لديك فكرة خلاقة قادرة على جعلك تبتعد عن الأجواء المتشنجة أطول مدة ممكنة. مهنياً: قد تناقش عقداً او اتفاقاً او تخوض مفاوضات ناجحة وخصوصاً ان كوكب مارس ينتقل الى البيت التاسع اي الى الميزان، لكي يأخذك الى البعيد ويحملك الى مغامرة استثنائية في هذا الشهر، ويغيّر المناخ الى الافضل، فيصبح كوكب مارس حليفك ويتقدّم على معاكسة كوكب ساتورن فيهديك بعض الآمال والارباح. عاطفياً: لا تخشَ رد فعل الشريك تجاه مواقفك، فهو مستعد لدعمك على الرغم من الظروف الصعبة المحيطة بك. صحياً: بعدما عانيت سابقاً مضاعفات المرض بسبب إهمال وضعك الصحي، تأخذ العبرة لتفادي تكرار التجربة. مهنياً: تفانيك الزائد وتضحياتك مصدر فخر، لكن بعض الزملاء لا يستحق منك هذه المعاملة. عاطفياً: الأجواء المستجدّة في العمل قد لا تكون مريحة، تمر بفترة من الحزن والقلق، لكن لا تدع ذلك يؤثر في علاقتك بالشريك لأنه سيسعى إلى مساعدتك. صحياً: تستشير محيطك لتقف على آرائه بشأن مشروع سفر يتضمن نشاطات مفيدة للصحة. مهنياً: تبدو سعيداً بالأجواء التي تحيط بك، وتفرح لبعض المكاسب غير المتوقعّة، كما تستعد باستقرار الأجواء الواعدة. عاطفياً: تبدو تحرّكاتك وحماستك في أوجها، وتبدي استعداداً للقيام بأمور مستحيلة لإرضاء الشريك فقط. صحياً: لا تأخذ على عاتقك التزام أمور كثيرة قد ترهق وضعك الصحي وتسبب لك مشاكل. مهنياً: الحذر مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى، فهناك تبدلات حاسمة ومهمة. عاطفياً: قد ترغب في فتح صفحة جديدة مع الشريك، لكن الموضوع يحتاج إلى المزيد من الجرأة. صحياً: قد تكون على استعداد لتغيير نمط طعامك والسير بما يتناسب ووضعك الصحي الدقيق. مهنياً: تكون معرّضاً لبعض المواجهات، فتمر ببعض التغييرات في أي مجال مهني تخوضه. عاطفياً: تبدو الملامح إيجابية في علاقاتك الشخصية مع الزوج أو الحبيب وتجد نفسك وسط أجواء حارّة جميلة. صحياً: لا شك في أنك تعيش غلياناً إلا أن ضبط الأعصاب يبدوهوالوصية المثلى. مهنياً: لا تستخف بالنصيحة التي قد يقدّمها إليك الزملاء فهم يضطلعون بدور في توجهاتك، وربما تشاركهم اهتمامات موحدة. عاطفياً: الشريك ينتظر منك معاملة مختلفة عما اعتاده منك لوضع الأمور في نصابها الصحيح. صحياً: قد تشعر بأن تراكمات الماضي بدأت تظهر اليوم وأنك تأخرت في معالجة وضعك الصحي. مهنياً: يوم جيد لمباشرة مفاوضات مهمة أو لعقد لقاء والتوصل الى اتفاق، إذ تدعمك الاقدار ولوانك ما زلت تعيش صخبا في حياتك الشخصية والمهنية. عاطفياً: اذا لم تكن مرتاحاً لتصرفات الشريك، سارع الى مصارحته قبل فوات الأوان. صحياً: استقد من العطلة السنوية للانطلاق في رحلة استجمام أو في سفر إلى إحدى الجزر. مهنياً: قد تخوض مجالاً جديداً في العمل، وهذا لن يكون سهلاً فكن مستعداً لتحديات جديدة. عاطفياً: طباع الشريك الحادة ربما زادت عن حدها، يستحسن أن تتدارك الموضوع قبل تفاقمه. صحياً: تنزع من رأسك فكرة أنك مصاب بمرض خطير وتنطلق في مسار جديد شعاره الصحة أولاً. مهنياً: تجنّب الأجواء السلبية المسيطرة، ولا تتدخل في أمور لا تعنيك، فقد تكون هذه الاخيرة حافلة بالفخاخ والأخطار. عاطفياً: تنقلب المعطيات لمصلحتك لتبدأ مرحلة جديدة، وإذا كنت تبحث عن علاقة فقد تتوافر لك فرص جيدة. صحياً: قد يشتد الغضب وتشعر بعدم الأمان او تطالب بحقّ وتُقابل برفض فتنفعل وتنهار. مهنياً: إحذر عدم الاستقرار وتجنّب التنقُّلات غير المدروسة، وحاول أن تجد أمنك بالقرب من المحيط  الضيّق. عاطفياً: يجب عدم التأجيل والإهمال في الحب بعد اليوم، تجد حوافز تمنحك الجرأة والعزيمة لإكمال خطواتك. صحياً: تناور بعض الشيء قبل التقيد بالإرشادت الطبية، لكن سرعان ما تلتزمها حرفياً. مهنياً: القمر المكتمل في برج الجوزاء يتوّج هذه الفترة الواعدة، ويعاود كوكب اورانوس سيره المباشر في الحمل ما قد يعني مشروعاً مشتركاً مع بعض الاقوياء عملاً ابداعيّاً. عاطفياً: في الجو حب وعواطف حارة وعملية ابداعية. هذا ما يشير اليه الجو الذي تعيشه هذا اليوم. صحياً: نفسيتك المرحة وطبعك الهادئ يكونان أحد العوامل الإيجابية في استقرار وضعك الصحي. مهنياً: تنعم بيوم مناسب وتختبر جديداً مشوّقاً، وتُقدَّم إليك خيارات كثيرة وتتعزّز ثقتك بالنفس. عاطفياً: مكاسب غير متوقعة في العلاقة تنعكس ارتياحاً عند الشريك وتزيده تعلقاً بك. صحياً: تتخلص من هموم الماضي الثقيلة عبر القيام برحلات ترفيهية تبعدك عن القلق. مهنياً: قد تخسر رهاناً أو صفقة أو عرضاً مغرياً، من الواضح أن هنالك تعباً وإرهاقاً ومسؤوليات متراكمة ومتتالية. عاطفياً: اذا رغبت في ترك الشريك، عليك ان تصارحه بالأسباب والدوافع لذلك مراعاة لشعوره، لكنك لن تتركه لأنك تعشقه. صحياً: إذا كنت تتعثر كثيراً في خطوات وتخطو خطوات ناقصة فاخضع لاختبار ترقق العظام. مهنياً: بعض الأمور المستجدة تدفعك إلى إعادة حساباتك، وهذا طبيعي بين الزملاء. عاطفياً: قد تضطرّ إلى الدفاع عن نفسك أو تمرّ بعلاقة شخصية مهدّدة وتواجه بعض النزاعات. صحياً: بادر إلى ممارسة المشي واستفد من كل لحظة فراغ للقيام بالتمارين الرياضية المفيدة. مهنياً: تستهويك أفكار تقدمية وتدعوك الى التزام الحذر والصمت والتصرف بليونة بعيداً عن التحديات وتحقق انجازات مهمة. عاطفياً: تسيطر الهواجس العاطفية على تفكيرك، وقد تخرج قصة شخصية الى العلن وتشكّل بعض الإضطراب العابر. صحياً: إحذر قد تصاب بأزمة غضب او تسمع كلاماً مسيئاً أو تتعرض لإهانات ولا تستطيع السكوت عنها. مهنياً: اضبط عصابك الحظ يدعم خطواتك على الرغم من كل شيء، ويحمل إليك دعماً من قِبل بعض الزملاء هذا اليوم. عاطفياً: قد تحقق بعض الرغبات ويؤدي المحيط دوراً كبيراً في حماية العلاقة الناشئة. صحياً: تبذل قصارى جهدك لتبرهن للجميع أنك قادر على حماية نفسك من الأمراض. مهنياً: لا تتعرقل المساعي والمشاريع أو تتغير المواعيد والالتزامات، لكن كن حذراً واحفظ نفسك من ردات الفعل العنيفة والأجوبة المتسرعة. عاطفياً: إذا كانت العلاقة تتطلب منك مجازفة أو تضعك أمام أخطار معيّنة عليك الحرص الشديد وتجنّب المتاعب. صحياً: تضع نصب عينيك ضرورة متابعة وضعك الصحي مع طبيبك المختص قبل تفاقم الأمور. مهنياً: لا تترك خيالك يسيطر على عقلك، لأن الامور على أرض الواقع تختلف كثيراً. عاطفياً: تعاطف الشريك معك يفرض عليك مزيداً من الشفافية في التعامل معه. صحياً: تتنادى ومجموعة من الأصدقاء إلى القيام برحلة صيد لممارسة هوايتك والترفيه عن نفسك. مهنياً: تبذل نشاطاً كبيراً على مستوى الاتصالات وتبادل المعلومات والخبرات، وتقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء. عاطفياً: التعاون الجدّي والمخلص والنابع من القلب مع الشريك يثبّت العلاقة بينكما وتغدو الصورة أكثر وضوحاً من السابق. صحياً: لا تتوقع من ممارسة الرياضة كل الخير شرط أن تقوم بها كما هو مطلوب منك. مهنياً: تتعزز قدراتك وتجد حلولاً لمشكلات عالقة وتبدأ علاقة جديدة وتعرف اتصالات مهمّة تتعلّق بسفر أو بتنقّل. عاطفياً: جو من الشكوك مع الحبيب، كن عاقلاً فقد تصاب بالخيبة على أثر تصرّف غير مسبق منه. صحياً: خفف من الأعمال غير المجدية، ودع أصحابها يقومون بها، واسترح قليلاً. مهنياً: عليك استغلال الأجواء الايجابية في العمل الى أقصى الحدود، وخصوصاً أن الفترة المقبلة قد تشهد ركوداً وعدم استقرار. عاطفياً: حذار الازدواجية في العلاقات وكن مخلصًا واصمد أمام سحر الجنس الآخر. صحياً: حان الوقت لوضع حد للسمنة المفرطة واتباع حمية غذائية قبل فوات الأوان. مهنياً: حاذر التدخل في شؤون الآخرين، قد تعرض وظيفتك أو مصالحك العامة للخطر والفشل، لكنك تستدرك الأمر سريعاً. عاطفياً: تفاهم مع الشريك يظهر لك حقيقته ويكشف أمامك شفافيته وإخلاصه، فتبدو الأمور أكثر وضوحاً. صحياً: كثرة الضغوط التي تتعرض لها قد تنفجر وتحطم وضعك الصحي، انتبه. مهنياً: تنبّه جيداً لمصاريفك، وخصوصاً أن أي خسارة من شأنها أن تعقد الأمور مهنياً. عاطفياً: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك العاطفي على المحك. صحياً: لا تتهور ولا تقرر المضي في ما أنت عليه صحياً، النتائج السلبية تظهر قريباً. مهنياً: تشعر بالارتياح نوعاً ما وتستفيد من بعض الفرص في حياتك المهنية، وقد تحقق أمراً مذهلا وتتلقّى مساعدة مالية أو معنوية وتفرح لتسوية إدارية. عاطفياً: يوم مناسب لمشاركة الحبيب أحلامه وأحلامك ولعلّ رحلة أو مشروعاً تقومان به معاً يعزّز الروابط ويساهم في تقريب المشاعر وانسجامها. صحياً: ابتداء من اليوم أصبحت الرياضة الحل الوحيد لك للتخلص من أوجاع ظهرك وكتفيك. مهنياً: كن حذراً جداً وابتعد عن كل انواع المضاربات المالية أو المواجهات أوتوقيع اي عقود، واجه بشجاعة بعض المستجدات، لكن لا تعرّض نفسك للخطر. عاطفياً: تعجز عن قول ما تعلم أو عن نقل فكرة أو قرار، وتشعر بعدم الثقة والأمان وتحتاج الى من يجد لك حلولاً. صحياً: قد تضطر الى التعامل مع بعض الغموض ما يؤثر في المعنويات ويخفف المقاومة الجسدية.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير 19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab