جهود مثمرة وشهر جيد للبحث عن الحب والنجاح
آخر تحديث GMT04:37:00
 العرب اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

جهود مثمرة وشهر جيد للبحث عن الحب والنجاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جهود مثمرة وشهر جيد للبحث عن الحب والنجاح

برج الدلو

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2017:

لن يؤثر عليك سلبا

مهنيًا: تلائمك الطوالع الفلكية ولن يؤثر عليك سلبا كسوف الشمس من برج الحوت بالعكس سوف تعيش اسبوعا ممتازا يعيد البسمة الى وجهك ويزودك بطاقة كبيرة للعمل وبمعنويات مرتفعة بحيث تشعر انك منطلقق بدون قيود  إعتبر لذلك ركّز جهودك للتخلص من الاستحقاقات والديون والفواتير، لا تبحث عن قروض جديدة. لا توّقع عقدًا ولا تستعجل احدًا. أترك الأمور تجري على هواها ولا تتدخل. أنت تملك طاقة كبيرة إيجابية وبنّاءة إذا فعلًا صممت على إنجاز وتسليم ما لديك من واجبات. 

عاطفيًا:  تعيش أسبوع جميل جدًا حيث تفيض بالعاطفة الجياشة تكثر اللقاءات العاطفية والحميمة. هذا هو الأسبوع الأنسب لتقريب وجهات النظر ولتطرية الأجواء. هذا هو الوقت الملائم للارتباط الجدّي. أترك الكلام لقلبك ودع عواطفك تعبّر عما تريد. غُص في أعماق مشاعرك ولا تخجل. إذا أردت القيام بمبادرات جريئة فماذا تنظر؟ وإذا أردت التعرف الى وجوه جديدة ستكون الدرب سالكة وسهلة.  

 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2017:

سوف تنطلق السنة الجديدة فعليًّا مع بداية هذا الشهر. فمع تواجد الشمس في برجك عزيزي الدلو حتى  تاريخ 19 شباط سوف تنسى الماضي وسوف تفتح صفحة جديدة من حياتك. بالفعل، سوف يساعدك الفلك طيلة هذا الشهر سوف جهودك من دون كلل او ملل كما ستلاحظ مدى سرعة عملك وفعاليّته وسستحلّى بنشاط يخوّلك الاستعداد للتقدّم على اكثر من جبهة. من المتوقّع ان يكتمل جدول اعمالك، إلاّ انّك سوف تتبعه بفرح ودعم وسوف تحظى بحظٍ وسحر فائقين لمدّة ثلاثين يومًا. استعدّ لتلقّي الاخبار السعيدة ولإتّخاذ القرارات ولإيجاد  الحب والنجاح. كثّف جهودك التي تفيض بالحظ السعيد ان الفلك  سيقوّي تركيزك وسيحرص انك مستعد لتحقيق الأفضل. لكن عليك الابتعاد عن فرض نفسك على الآخرين وتجنّب النزاعات بكافة انواعها وخاصة مع السلطات كالاهل او ربّ العمل او العاملين في مجال القانون والعدل.
تصل الشمس الى برج الحوت، اي الى بيت المال الخاص بك، بتاريخ 19 شباط وبالتالي يتركّز إهتمامك حاليَّا نحو وضعك الحالي. سوف تمرّ في فترة تقييم لذاتك سواء كنت اكاديميًّا او مراهقًا او أخصائيًّا او عاطلًا عن العمل.

عاطفيًا :سوف يحرص كوكب الزهرة المتنقل في برج الحمل استثنائيا حتى شهر حزيران وهذا امر غير تقليدي ويشير بالنسبة اليك الى فترات رومنسية كثيرة فيزودك بطاقة كبيرة وبحماسة في حياتك الشخصية والعائلية ويشير الى حب قد ينمو والى تبادل فكري وعاطفي مع شخص ترتاح الى حضوره او ان تقع في شباك الحب كما سيساعدك على إظهار اطلالة ساحرة وملفتةٍ للإنتباه سواء كنت مرتبطًا او غير مرتبط. إنّه افضل وقت لمصالحة الحبيب والانطلاق في شهر عسل ثانٍ. أمّا اذا كنت غير مرتبط، فاستعدّ لإستقبال فيض من المشاعر ولمقابلة وجوه جديدة في حياتك. شارك في نشاطات اجتماعية ولا تتردّد في التعرّف على من حولك.

مهنيًّا : تجتاز دورة فلكية ايجابية تغمرك بالنشاط وتجعلك قوي الارادة  تسي باندفاع تام وحماسة وانفتاح مقبلا على آفاق جديدة على كافة الاصعدة مهنيا شخصيا ماليا وعائليا وتخطط لبعض التغييرات المطلوبة منك ان وجود الكواكب في برجك الشمس وعطارد بالاضافة الى وجود الزهرة والمريخ في الحمل الصديق ما يعني ان الفلك يعلن لك عن فترة جديدة من الخلق والابداع والاتصالات والاسفار  انت تعلم انّك في صدد استكشاف ما هو جديد وإيجابي وبالتالي ستحافظ على التفاؤل وستنمّي عزمك بشتّى الطرق.بالرغم من الخسوف القمر في برج الاسد الذي ستطالك منه بعض المعاكسات وتراجع المشتري في الميزان الذي يهدد ببعض الاجواء المتوترة الا انك سوف تعيش شهرا مناسبا لإحداث تغيير في روتينك اليومي، فالفترة هذه مناسبة لإعتماد سلوك مختلف ولإستقطاب تغيير معيّن. قد تحصل على ارباح او مكاسب مفاجئة بفضل كوكب الزهرة وقد تنتهي مفاوضاتك بنجاح كما قد تتفاجأ بنتائج غير متوقّعة.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة عنوانها النجاح الكبير والاعتماد الكبير عليك في المهام  المستحيلة.
عاطفيًا: حافظ على موضوعيتك وتيقظك وصفاء ذهنك في العلاقة التي تمر بمرحلة دقيقة وحاسمة في حياتك العاطفية.
صحيًا: تدرك بعد تأخير أنك أهملت وضعك الصحي على مدى طويل، لكن بالإمكان التعويض.

2- مهنيًا: انت مدعو إلى عدم إهمال دراسة أي تفصيل يتعلق بالمسألة التي تعمل عليها حاليًا والتي يمكنها أن تعود عليك بالربح الوفير..
عاطفيًا: يوم مميز تشعر من خلاله أنك أنجزت الكثير من المطلوب منك على الصعيد العاطفي، وتريد الحصول على مقابل.
صحيًا: تحاول تحقيق رغبتك في الحصول على جسم رشيق، لكن الأمر يتطلب إرادة قوية والحد من شهيتك.

3- مهنيًا: تبدو المغامرات كثيرة، لكن لا تسمح لأحد أن يخدعك أو يغرّ بك فتتصرف بأسلوب سلبي يؤذي مصلحة العلاقة.
عاطفيًا: بعض الأمور تربكك اليوم وتؤثر في مستقبلك وقد تدفعك إلى اتخاذ قرار متهور قد تندم عليه مدى الحياة.
صحيًا: الاسترخاء في أحضان الطبيعة أو على ضفاف أحد الأنهر يريح أعصابك.

4- مهنيًا: ساعد الآخرين وشاركهم في مهام العمل لتكن أكثر ايجابية في التعاطي معهم فتكسب ودهم.
عاطفيًا: لا تتعصب لرأيك واقبل الاستماع إلى وجهة نظر الحبيب ثم احكم على الآراء التي يطرحها فإمها تقبلها أو ترفضها بالمطلق.
صحيًا: تتعاطى مع وضعك الصحي باستخفاف ما بعده استخفاف، وتكون النتائج كارثية.

5- مهنيًا: تجد نفسك في الموقع المناسب، ما  يزيدك تألقًا وثباتًا ويرتفع منسوب الاحترام لك من قبل الزملاء.
عاطفيًا: يخيّم على حياتك مناخ جميل من التفاهم والرومنسية والعذوبة، ترتاح إلى الأجواء وتخطط لمشروع جديد.
صحيًا: تختار الحل المناسب وسهل التحقيق بغية القضاء على الدهون من دون اللجوء إلى العلاج الطبي.

6- مهنيًا: كن دقيقًا في تعاطيك مع زملاء العمل، ترتفع معنوياتك بسبب حصولك على نتائج مذهلة اليوم.
عاطفيًا: تشعر بالراحة في علاقتك الجديدة، لكن لا تكن أنانيا وشارك الحبيب في كل شيء مفيد لكما.
صحيًا: تذهل الآخرين بالنتائج التي حققتها على صعيد الحمية، وتصبح مثلًا لهم.

7- مهنيًا: قد تطرأ اليوم بعض التغيرات على طبيعة عملك، لكن لا تقلق على مستقبلك المهني.
عاطفيًا: لا تدع بعض التراكمات تفسد علاقتك بالحبيب، وصارحه بكل ما تشعر أن من الضرور مصارحته به.
صحيًا: تقرر بعد إلحاح من العائلة الخضوع لحمية وممارسة الرياضة يوميًا.

8- مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تفكر في قضية مالية تتعلق بأسهم أو مستندات أو ضمانات أو عائدات مشتركة مع بعض الأطراف.
عاطفيًا: لا تدع المخاوف تسيطر عليك وبادر للتقرب إلى الحبيب قبل أن تخسره بلحظة، وعندها قلا تستطيع تعوضه.
صحيًا: طباعك السيئة ومزاجك المتقلب سببهما الضغوط التي تتعرض لها أخيرًا.

9- مهنيًا: تتميّز بنشاطك وتتألق في حقل اختصاصك، بإمكانك خوض المنافسه بنجاح، فأنت تتمتّع بدعم المسؤولين والزملاء.
عاطفيًا: تتجاوز بعض العقبات في علاقتك بالحبيب، وتخطط معه لعلاقة جديدة مبنية على الصراحة.
صحيًا: تتخطى أزمة صحية طارئة تخرج منها بدرس صحي لن تنساه مدى حييت.

10- مهنيًا: تتفاءل في بداية تنفيذك لمشروع جديد وتوكل إليك بعض المهام الصعبة ولا تعرف من أين تبدأ التنفيذ .
عاطفيًا: عليك أن تعتذر إلى الشريك فأنت تدرك أنك المخطئ وسبب ما وصلت إليه العلاقة من تأزم وعدم استقرار.
صحيًا: بعض الأورام المفاجئة في القدمين سببها إما كثرة الوقوف والإرهاق.

11- مهنيًا: ابتعد عن كل أشكال التوتر، قد تنقلب الأوضاع وتجعلك مستاء أوحزينًا، أترك أفكارك لنفسك ولا تعبّر عنها منتقدًا أو محاسبًا..
عاطفيًا: تجد حلولًا مشتركه ترضيك وترضي الحبيب وتنتقلان معها إلى بداية صحفة جديدة من العلاقة.
صحيًا: لا تتوتر بل حاول أن تمضي فترة من الراحة تبعدك عن التشنجات..

12- مهنيًا: يجعلك هذا اليوم لا تستعجل النتائج والتزم خطط العمل، ونجاحك يثير غيرة الآخرين فكن حذرًا.
عاطفيًا: ثق بالحبيب ولا تختبر حبه لك، وقد تفاجأ بمصارحته لك بحقيقة مشاعره، فتحتار حينها كيف تعبر له عن حبك الكبير.
صحيًا: تدرك حجم الخطر الذي قد تعرض نفسك له، ومع ذلك تستمر في غيك الصحي.

13- مهنيًا: يخفّف هذا اليوم من الضغوط السابقة لتنقشع السماء قليلًا، وتتوضح أمامك الطريق التي يجب أن تسلكها.
عاطفيًا: تتخذ ابتداءً من اليوم قرارات مهمة، كأن تنسحب من علاقة ناشئة أو تغيّر اتجاهك أو ترتبط بعلاقة جديدة.
صحيًا: تشعر بأن نظرك ضعيف على المسافات البعيدة ويسبب لك صداعًا.

14- مهنيًا: كن أكثر جدية والتزامًا بقوانين العمل، وتحلَّ بالقوة وواجه الآخرين بآرائك وبما تعتقد أنه الصواب.
عاطفيًا: لا تدع لبعض الحاقدين مجالًا لإفساد علاقتك بالحبيب، وحدها الصراحة تبقي العلاقة أقوى من كل شيء.
صحيًا: تنتقل من مرحلة التأجيل إلى التنفيذ الفوري على الصعيد الرياضي بعدما وصلت الأمور إلى حدها.

15- مهنيًا: الحظوظ تتراجع عن دعمك، بعد مراحل طوال من الأبواب المفتوحة، تخضع لضغط كبير وتواجه بعض العراقيل.
عاطفيًا: تشعر بالارتباك ولا تعرف كيف تحدد مشاعرك تجاه الحبيب، وتواجه بعد التردد في التعبير.
صحيًا: التنزه برفقة الأصدقاء والعائلة يوميًا يريح الأعصاب وتقوم بذلك بنوع من الحركة.

16- مهنيًا: تنتقل هذا اليوم إلى الموقع المناسب لك، فلا تغير من قراراتك لترضي الآخرين بها.
عاطفيًا: تطرح مجموعة من الأفكار وتناقشها مع الحبيب وتتوصلان إلى النتائج المرجوة والحلول العملية للكثير من المشكلات المستعصية.
صحيًا: تستفيق من سبات عميق وتقرر فجأة ممارسة الرياضة يوميًا.

17- مهنيًا: تمتلئ حيوية وقد تعلن عن شراكة ما أو تعيش أوضاعًا استثنائية وتشعّ بشخصية مميّزة، وتبدو متزنًا في خياراتك.
عاطفيًا: المشاكل العائلية توتر علاقتك بالحبيب، فكن حذرًا ولا تطلب منه التغيير وأنت لست بحال أفضل.
صحيًا: تقلد الآخرين في ما يقومون به من رياضات خفيفة وتحاول التفوق عليهم لإفادة صحتك.

18- مهنيًا: أنجز مهامك الموكلة إليك على أكمل وجه ولا تكلف الآخرين القيام بما أنت قادر على القيام به، فهم ليسوا بكفاءتك.
عاطفيًا: التزم عهودك تجاه الحبيب ولا تتجاهلها ولا تقطع له وعودًا لئلا يتهمك بالكذب والتملق، فتخسره.
صحيًا: تخاف من السمنة ومن العجز عن التخلص منها، ومع ذلك لا تقوم بأي أمر يساعدك في ذلك.

19- مهنيًا: إنتبه من مواجهات وحروب ولا تتورّط في قضية شائكة، بل راجِع أوراقك ومستنداتك، وانتظر بعض ردود الفعل المتعلّقة بقضية مالية.
عاطفيًا: أوضاعك العاطفية تتحسن تدريجيًا ما يشعرك بالراحة وأنت قرب الحبيب، فتنسى هموم الدنيا وتستعيد معه أجمل اللحظات.
صحيًا: لا تلازم المنزل الكثير، بل اخرج واستفد من أوقات فراغك ورفّه عن نفسك.

20- مهنيًا: عليك أن تدرك مدى حدودك وسلطاتك في تولي بعض الأمور الموكلة إليك لإنجازها في الوقت المحدد.
عاطفيًا: تزعجك بعض تدخلات الآخرين في العلاقة بينك وبين الشريك وإملاء الأوامر عليكما.
صحيًا: يستقر وضعك الصحي بعد اضطرابات متواصلة وعلاجات طويلة.

21- مهنيًا: يوفر لك هذا اليوم طاقة إيجابية، ولن تعاكسك بعض الأمور في العمل ولا تعرف كيف تتعامل معها.
عاطفيًا: تدخلاتك تسبب المتاعب للحبيب فكن حذرًا وإلا فإنك لن تلبث أن تصبح وحيدًا ومنزويًا لا يتقرب منك أحد.
صحيًا: اضطراب في المعدة أو شعور بآلام خفيفة في الظهر ما يستدعي زيارة الطبيب على عجل.

22- مهنيًا: يلقي هذا اليوم الضوء على قضية قد تستدعيك وتجعلك تجمّد بعض العلاقات الشخصية في سبيل خدمة تؤديها.
عاطفيًا: يخف الوهج العاطفي، لكنّك تحظى بمساعدة الشريك أو الزوج في قضية مهنية.
صحيًا: يتلاعب الآخرون بأعصابك ويثيرونك بغية إحراجك وإخراجك.

23- مهنيًا: تجربة قاسية تمر بها قد تفضح أمرًا أو تجد نفسك متورطًا في قضية قانونية أو غيرها.
عاطفيًا: يحدث ما يربكك في مجالك العاطفي أو العائلي، عليك ألا تجازف في مجالات خطرة.
صحيًا: إذا كنت تقيم بالقرب من أحد الأندية الرياضية فلا تتردد لحظة في التوجه إليه وممارسة الرياضة.

24- مهنيًا: لا تكن متواكلًا في عملك ونفذ مهامك بنفسك وكن متحفظًا في تصرفاتك ولا تستعجل.
عاطفيًا: تشعر بالحزن لفراق الحبيب ولا تعرف كيف تتعامل مع الوضع الجديد وتعمل المستحيل لاسترجاعه.
صحيًا: تصاب بخيبة أمل من أمر ما ما ينعكس سلبًا على وضعك الصحي.

25- مهنيًا: تبدأ هذا اليوم بنشاط وحيويّة وتفرح لعودة الحياة المهنية إلى طبيعتها وعودة العلاقات الطيبة مع الزملاء.
عاطفيًا: تحاول أن تراضي الحبيب وتكسب وده، فتؤمنه اعلى أسرارك لاستعادة الثقة بينكما.
صحيًا: أنت نشيط ومثابر ومجتهد تتخطّى الحواجز بثبات وعزم وتدوم حيويتك..

26- مهنيًا: يوم واعد جدًا، تبدو نشيطًا في العمل ولديك الدوافع والحماسة الكبيرة لتنفيذ مهام جديدة.
عاطفيًا: الحياة العملية تلهيك عن الحبيب وتبعدك عنه، لذا فكر فيه وامنحه الوقت الكافي للبقاء بقربه.
صحيًا: ضغوط العمل تبعدك عن ممارسة أنشطتك الرياضية المفضلة، فحاول إيجاد الوقت لها.

27- مهنيًا: يوم مليء بالمسرات ويكون حافلًا بالأمور الإيجابية جدًا، فكن أكثر انتظامًا في عملك ولا تتخاذل.
عاطفيًا: قد تخسر الرهان مع الشريك، لكن عليك التريث ثم انتظار عبور العاصفة لتنهض مجددًا.
صحيًا: إذا قررت تمضية بعض الايام في أماكن جبلية عالية انتبه لصحتك.

28- مهنيًا: تجرب اليوم أشياء جديدة في العمل وتتعلم منها دروسًا مفيدة جدًا للمستقبل.
عاطفيًا: الحبيب ينظر إليك بعين الوقار والاحترام فلا تخذله، بل بادله بأفضل ما يكون.
صحيًا: سواء أكنت مهتمًا للرياضة أم لا، فإن لا مهرب لك من ممارستها بعد وصول وضعك الصحي إلى مرحلة تتطلب منك ذلك.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جهود مثمرة وشهر جيد للبحث عن الحب والنجاح جهود مثمرة وشهر جيد للبحث عن الحب والنجاح



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab