19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

برج الدلو

أبرز أحداث الأسبوع الخامس من شهر تشرين الأول 2014:
مهنياً: اسبوع ضاغط بالتأكيد فلا تترك اليأس يسيطر عليك اذا واجهتك  صعوبة في تفهم الامور يجب ان تعلم ان كوكب المريخ وزحل والمشتري تمر بمواقع خصمك ما يعني غلياناً وتأثيرات فلكية متقلبة ما يهدد بالإرهاق والتعب وتراجع المعنويات ويحتّم الوقاية والحذر،حافظ على متانة اعصابك سيطر على غضبك والا تسببت لك خيبات محتملة او انهيار نفسي ولا تستهتر بأية تعليمات وكن واعياً، حريصاً على كل ما يحميك من تداعيات كثيرة وانقلابات في بعض الأوضاع وإرباكات ولا تسمح لمشاعرك السلبية وافكارك السوداء بالتأثير على ادائك.
 
عاطفياً: لا تسمح لك المزاجية بالحكم الصائب على الامور وقد تسبب لك المزيد من التوتر والفتور فكوكب الزهرة ما زال يراوح مكانه في برج الجدي ويتسبب  بالقلق من دون اسباب وجيهة,  تشعر ببعض الانكماش وقد لا تنجح في التعبير عن رايك كما انت تريد تمالك نفسك وانظر إلى كل ما يمكن أن تقدمه الحياة  من سعادة , في جميع الاحوال تكون مناسبة للخروج من العزلة وإحياء التوازن العاطفي.

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تشرين الأول 2014:
عزم كبير
أخيراً يتغير الجو وتتحسن الأوضاع دفعة واحدة، فتشعر بالحيوية والديناميكية والقدرة على مواجهة كل الأمور بنجاح وفخر. تُقبل على الدنيا فرحاً، متحمّساً ونهماً تريد أن تعوض عما فات. حان الوقت لكي تبدأ بحركة تصحيحية ومعالجة ما كان عالقاً. قد تباشر عملاً جديداً أو تحسّن شروطك في العمل وتُسقط عن كاهلك أثقالاً كبيرة. تتعدّد الاتجاهات فيصغي إليك الآخرون ويتناغمون مع متطلباتك وشرحك للأوضاع وآرائك. أما المساعي والمبادرات التي تقوم بها فتبدو إيجابية جداً، وتكون اتصالاتك مشعّة. تجني أرباحاً وتعزّز أوضاع المؤسسة أو الشركة التي تنتمي إليها، أ وتنقذها من ورطة أو مأزق مادي. قد لا تحدث الأمور من دون اشتباكات الآن وتغييرات مفاجئة وتبديل لبعض المواقع والبرامج والأساليب. الحركة كبيرة جداً لكن عزمك على النجاح لا يحدّه شيء. تعرض نفسك لأداء مهمة وأنت متأكد أن لا أحد يستطيع إتمامها كما تفعل. تقف في المقدمة لتقود جهة أو تياراً أو مجموعة، وإذا كنت تمارس عملاً جديداً تترك انطباعاً هائلاً لدى المتعاونين معك. تسجّل تقدّماً ملموساً كلما اقتربت من آخر الشهر.

زحل: يسبب بعض القلق لدى مواليد 9 الى 13 شباط
الزهرة: يتنقل في برج الميزان حاملاً معه النجاح والحب والانسجام
كسوف الشمس: في برج العقرب ينبه من حدث صعب مقبل يتعلق بالسمعة او بأحد الوالدين. تستمر التأثيرات حوالي السنة.
الايام الاكثر حظاً: 3و4و11و12و13 ومساء 21و22و23و31
الايام الاقل حظاً: 1و2 9و10و11ومساء 16و17و18و24و25و28و29و30
 
عاطفياً: قد لا تكون أخبار القلب مشابهة للأوضاع المهنية الواعدة هذا الشهر، بل إنها توحي ببعض الارتباك وطرح التساؤلات وإعادة النظر والحرمان والإحباط. في أي مواجهة ترفع التحديات وتضع الشريك أمام خيارات دقيقة وأمام تراجع عن التزام، حتى إن بعض من قرر الزواج مثلاً قد يفسخ الخطبة الآن. تخاف من ارتكاب الأخطاء، أو تلاحظ برودة مع الشريك وعدم تواصل. مؤشرات إلى تعثّر الخطى بشأن ما ترغب به، فيحمل إليك القدر أحداثاً مفاجئة وغير متوقّعة في بعض الأحيان، تحدّ من اندفاعك أو تشل عزيمتك. قد ينشأ صراع بين اهتماماتك المهنية وعلاقاتك الشخصية. يكون بعض الأصدقاء صلة وصل بينك وبين أحد المرشحين للفوز بقلبك، أو يعبِّر لك أحدهم عن عاطفة خاصة تفوق الصداقة البريئة. إذا كنت منتمياً إلى مؤسسات أو مجموعات ما، فقد تلتقي الحب عبرها. كذلك إذا كنت مسافراً إلى بلدان غريبة. الفرص كثيرة لكنك تفتقر إلى النوعية التي تبحث عنها. تجنّب اتخاذ القرارات الحاسمة وأعد النظر في كل حياتك الشخصية لكي تجد الحلول للمشاكل وتعزّز الأوضاع. أما حياتك الاجتماعية فتبدو صاخبة جداً وتبلغ شعبيّتك أوجها وتعزّز الأوضاع. تتلقى علامات الإعجاب والحب ويرنّ هاتفك بلا انقطاع. تأتيك أخبار عن أشخاص كنت على ارتباط سابق بهم، كما تنهمر الدعوات من كل صوب. تبرز كنجم في محيطك، في حين أنّ قلبك يبقى متردّداً.
 أبرز الأحداث اليومية عن شهر أيلول 2014:
مهنياً: تتّهم بعضهم بنيات سيئة وبمحاولة قنص بعض مكتسباتك، لا تعرّض نفسك لفضائح عامة اولبعض الانتقادات العلنية.
عاطفياً: يحاورك الشريك بطريقة غريبة اليوم، فحاول أن تظهر له أن هذا الأمر يزعجك.
صحياً: لا تغرق نفسك في أعمال إضافية تسبب لك إرهاقاً وضغطاً نفسياً كبيراً.
2- مهنياً: حاول أن تكون دقيقاً جداً في عملك، ويستحسن أن تهتم بما أوكل اليك فقط لتكون مطمئن البال.
عاطفياً: لا تحاول أن تكون عدائياً مع الشريك، فقد تفاجأ بتصرف غير متوقع منه يثير المشاكل.
صحياً: تستفيد من عطلة مفاجئة وتستغلها للقيام بنشاطات ترفيهية تريحك نفسياً.
3- مهنياً: يجب أن تكون واعياً جداً في تعاطيك مع الزملاء، فهم يراقبون خطواتك، ويتحينون الفرصة للانقضاض عليك.
عاطفياً: الاستقرار في علاقتك بالشريك جيد، وتعرف جيداً طريقة المعاملة معه لتبقى مرتاحاً.
صحياً: خفف من الجلوس وراء المكتب وحاول أن تتحرك بين الساعة والأخرى.
4- مهنياً: يتراجع مركور في برج القوس، ما قد يضيّع عليك فرصاً ممتازة للقاءات مهنية تبدو واعدة جدّاً.
عاطفياً: طموحك العاطفي كبير جداً، لكنك تبحث عن الفرصة المناسبة التي تساعدك على تحقيق هذا الطموح.
صحياً: عوارض القلق التي تنتابك بين الحين والآخر تبقي أعصابك في حال توتر دائم.
5- مهنياً: يشهد هذا اليوم بعض الأحداث الجميلة، وهذا ما يجعلك تعيش تجربة مميزة، فكن جاهزاً لذلك.
عاطفياً: لا تستغل عامل الضعف لدى الشريك وهو طيبة قلبه للوصول إلى غاياتك، فيجد نفسه مرغماً على تنفيذ أوامرك.
صحياً: تكون متشوقاً للعودة إلى ممارسة الرياضة بعد الوعكة الصحية المفاجئة التي حرمتك منها.
6- مهنياً: تواجه الكثير من المعترضين على أفكارك الإصلاحية، فتحلَّ بالصبر لتتوضح الأمور قريباً.
عاطفياً: ابتعد عن فرض قراراتك بالقوة، وللشريك دور في اتخاذها ولا سيما إذا كانت تتعلق بعلاقتكما.
صحياً: تبدو خائر القوى عاجزاً عن القيام بواجبك الرياضي، الأمر يستحق مراجعة الطبيب.
7- مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن اجتماعات وحفلات ومناسبات كثيرة تشارك بها حتى آخر الشهر.
عاطفياً: تلتقي أصدقاء قدامى ويتجدد حبّ قديم ابتداءً من اليوم وتعرف مشاعر صاخبة واختلاجات نادرة.
صحياً: تعيش أجمل اللحظات الترفيهية وتنسى همومك ومشاغلك وترتاح صحياً.
8- مهنياً: حاول ألاّ توظف طاقتك في مشاريع صغيرة لا خطط واضحة لها، وانتظر حتى تعرض عليك المشاريع الكبيرة.
عاطفياً: يطلب منك الشريك أن تعطيه جواباً حاسماً بشأن طبيعة العلاقة بينكما، من دون أن يغفل عن أمور تهمكما.
صحياً: ترتاح من تعب أرهقك جداً وأبقاك في حالة صحية متذبذبة ومضطربة بعض الشيء.
9- مهنياً: عليك أن تجد حلولاً جذرية للمشكلات التي قد تعترضك اليوم، وقد تجبر على اتخاذ قرارات نهائية.
عاطفياً: مواقف غير مبرّرة من الشريك، بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيراً منك.
صحياً: حاول أن تتجنّب كثرة المجهود غير المبرّر، لأنك ستواجه بعض التعب ويستحسن أن ترتاح.
10- مهنياً: أنظر إلى الشؤون المهنية بإيجابية، وحاول أن تتعلّم كيف تحوّل الخسارة إلى ربح أكيد لمصلحتك.
عاطفياً: تريث قبل الموافقة على قرار مهم قد يحدد مصيرك العاطفي، لأن الندم قد لا يفيدك لاحقاً.
صحياً: يطلب إليك القيام ببعض التمارين الخاصة بآلام الظهر فضلاً عن جلسات تدليك.
11- مهنياً: تفرح بشعبيتك المتواصلة وبدعم الأصدقاء والمجموعات لك وتزدهر أعمالك التي تتعلّق بالآخرين سواء أكانت العلاقة مباشرة معهم أم غير مباشرة.
عاطفياً: تلتقي الشخص الذي ترتاح إليه، ما يشعرك بسعادة كبيرة بعد فترة صعبة أمضيتها أخيراً.
صحياً: تحاول ابتداء من اليوم التخفيف من تناول الطعام ليلاً واعتماد نظام غذائي صحي.
12- مهنياً: أصبحت الأمور أكثر دقة ومرونة، وهذا مكسب لك ونقطة ناجحة تسجل لمصلحتك.
عاطفياً: تعجبك رقة الشريك، لكن الحذر واجب بعض الأحيان، لتتوضح الأمور على نحو كامل.
صحياً: كثرة السهر ترهق جسدك وتبقيك في حال من التعب والعجز عن القيام بواجباتك كما يجب.
13- مهنياً: حاول ان تعمل في الظل بعيداً عن لفت الانظار، إذ إن مشكلات صغيرة في العمل قد تولّد نفوراً.
عاطفياً: عليك أن تكون أكثر ثقة بحب الشريك لك، على الرغم من أن بعضهم يحاول تعكير صفو العلاقة بينكما.
صحياً: حاول أن تختار المقاعد المدروسة طبياً في العمل لئلا تعرض ظهرك لمشاكل صحية.
14- مهنياً: يزداد رصيدك من النجاح في مجالك المهني، لكن يستحسن أن تتعلم من الماضي لتنجح في المستقبل.
عاطفياً: تجاوز الخلافات البسيطة مع الشريك يوصلكما إلى برّ الأمان، لأنّ ما يجمعكما غير موجود عند أي ثنائي آخر.
صحياً: سارع إلى استشارة أصحاب الاختصاص ليصفوا لك العلاج الصحي اللازم للتخلص من السمنة.
15- مهنياً: تخفّ الاحتكاكات مع الزملاء، ويتركز البحث على أمور تتعلق باستثمارات تبقى محور اهتمامك.
عاطفياً: لا تنتظر من الشريك المبادرة إلى المصالحة، لأن سبب الخلاف هو أنت بعد تصرفك الفظ معه.
صحياً: كأنك تحاول الانتحار في إهمال وضعك الصحي ولا مبالاتك بالنتائج مستقبلاً.
16- مهنياً: لا تترك الضغوط تثنيك عن عزمك وتحقيق المشاريع التي تخطط لها، ولا تضيّع جهودك سدى.
عاطفياً: التعاطي بانفتاح مع الشريك هو السبيل الأفضل لسلامة العلاقة، فتجد أن الأمور ستصبح سهلة أكثر مما كنت تتوقع.
صحياً: تكثر في فصل الخريف عوارض الزكام، فحاول الوقاية بتناول الفيتامين سي.
17- مهنياً: عليك أن تكون أكثر ليونة، وبانتظارك يوم من الازدهار يتخلله نجاح وسعادة منقطعا النظير.
عاطفياً: ابتعد عن الخيانة قدر المستطاع، لأن الشريك لا يحتملها ولن يسامحك.
صحياً: لا تتناول الطعام أكثر من حاجتك لأنك قد تصاب بتخمة وبوجع في المعدة.
18-  مهنياً: تعيد اليوم بعض القضايا القديمة الى الواجهة، وتنتظر حدثاً أو تطوّراً يجعلك تقوم ببعض الاتصالات الطارئة.
عاطفياً: قد تسوء العلاقة بالشريك قريباً، لكن الأمر لن يطول سوى لأيام معدودة.
صحياً: الانطواء على ذاتك وحبس نفسك في مكان منعزل يبقيانك في حالة نفسية غير مرتاحة.
19- مهنياً: يحالفك الحظّ ويوسّع الآفاق ويسرّع الخطى، وتقوم باستثمارات جيدة ومهمة على الصعيد المهني.
عاطفياً: المصداقية شبه مفقودة مع الشريك بسبب قلة التفاهم بينكما والثقة المهزوزة.
صحياً: حدث سعيد يعيد إليك العافية وينسيك مشاكلك الصحية ويبقيك في حال من الحبور لا توصف.
20- فارق كبير بين القديم والمستقبل، إلا أن المهم هو الاستفادة من العبر والدروس.
عاطفياً: صارح الشريك بحقيقة مشاعرك، فهو متفهّم وقادر على استيعابك.
صحياً: عليك أن توفر لنفسك بعض الراحة، حتى تستعيد نشاطك تدريجياً وتواصل جهدك لتحسين وضعك.
21- مهنياً: تجنّب فرض وجهة نظرك هذا اليوم، بإمكانك طرح الأفكار بسهولة من دون أن تواجه معارضة أو عقبات.
عاطفياً: الانطباع السائد مع الشريك يثبت أنك قادر على معالجة الإشكالات بهدوء.
صحياً: التوتر الدائم الذي ينتابك أمام أبسط الأمور يسبب لك مشاكل أنت بغنى عنها.
22- مهنياً: لديك رغبة صادقة بالعمل مع الآخرين، لكن بعضهم لم يتعود يوماً الصدق.
عاطفياً: الاحترام واجب بينك وبين الشريك، وهو يحدد مسار الأمور بينكما.
صحياً: احترم مواعيد تناول الأدوية ولا تتناولها ساعة تشاء لأن ذلك يسبب لك مشاكل في المعدة.
23- مهنياً: ينتقل فينوس إلى برج العقرب، والقمر يكون جديداً في البرج نفسه، ما يعني بعض الاستفزازات والإشكالات المهنية.
عاطفياً: لا تدع الشريك يضعك أمام الأمر الواقع، فهو قد يستغل ذلك لمصلحته.
صحياً: حاول أن تعوّد نفسك على احترام مواعيد تناول الوجبات وخصوصاً وجبة المساء.
24- مهنياً: عدم الشعور بالرغبة في العمل يؤدّي إلى قرارات تتناولك وتهدد مصيرك في موقعك.
عاطفياً: حاول أن تتفهم الشريك هذا اليوم، فهو بحاجة إلى أكبر قدر من التفهم والتفاهم.
صحياً: حاول التوازن بين ساعات العمل والراحة ليبقى جسمك مرتاحاً وتبقى قادراً على القيام بنشاطك.
25- مهنياً: يبدو الوضع العام جيداً ولا ينذر ببعض المشكلات المهنية وتتفق مع أحد الزملاء على حل خلاف بينكما.
عاطفياً: محاولاتك الخروج من سيطرة الشريك تبوء بالفشل، فحاول أن تقف في وسط الطريق لتكون بمأمن.
صحياً: لا تنتظر الآخرين لكي يعرضوا عليك ممارسة المشي يومياً، بل خذ المبادرة بنفسك وانطلق.
26- مهنياً: ينتقل مارس إلى منزلك الثاني عشر، فتعترضك أزمات طارئة في العمل، تفرض عليك المزيد من الوعي لتجاوزها.
عاطفياً: يضعك الشريك أمام قرار صعب، وخصوصاً بعدما تناهى إليه رغبتك في الابتعاد عنه  وتركه نهائياً.
صحياً: تغادر المستشفى بعدما أمضيت فيه أياماً خضعت فيها لفحوص عامة أظهرت أنك بصحة جيدة.
27- مهنياً: يوم واعد بالنجاحات، ومناسب للتحرّك على صعيد العلاقات العامة، لذلك تكون النتائج فعّالة ومفيدة جدّاً.
عاطفياً: رغبة الشريك في استيضاح المستقبل تعد ضرورية ومهمة بالنسبة إليه.
صحياً: تجتاز أزمة صحية خطرة بفضل صلابتك وقدرتك على التخلص من كل الضغوط.
28- مهنياً: مساع متواصلة للحد من طموحك الكبير في العمل، لكنّ ذلك لن يثنيك عن الاستمرار في ما أنت مصمم عليه.
عاطفياً: ما يضمره لك الشريك قد يفاجئك، لكنك قادر على استيعاب الأمور بسرعة.
صحياً: تستفيد من يوم هادئ وتستغله لممارسة نشاطاتك الرياضية المفضلة.
29- مهنياً: تجنّب التطرف فقد تواجه بعض الاحتكاكات والتضارب بين بعض المصالح.
عاطفياً: الانتظار لن يطول حتى تتمكن من تحديد أولوياتك، وهذا أفضل لك وللشريك.
صحياً: قد تتحمل محنة قاسية وتضطر الى إعادة الحسابات، وتفاجأ ببعض النوبات المؤلمة.
30- مهنياً: إذا شئت أن يتحسن وضعك المهني، عليك أن تبذل جهوداً أكبر لتجني لاحقاً ثمار تعبك.
عاطفياً: المعالجة المتروية لمشاكلك مع الشريك هي الأفضل والكفيلة بإعادة المياه إلى مجاريها.
صحياً: تعود من رحلة ترفيهية مزوداً بطاقة كبيرة من العافية والرشاقة والنفسية المرتاحة.
31- مهنياً: تبدو واثقاً بنفسك وجريئاً وباستطاعتك إنقاذ الوضع واستعادة موقعك وإعادة المياه إلى مجاريها.
عاطفياً: التأخير في اتخاذ القرارات المهمة يترك انعكاساته والشكوك لدى الشريك.
صحياً: تبدو مستسلماً لليأس أمام الضغوط التي تتعرض لها، لكنك قادر على التغلب على كل ما يواجهك.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير 19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab