مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر
آخر تحديث GMT16:52:31
 العرب اليوم -

مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر

مارسيل خليفة
بيروت – العرب اليوم

تتواصل فعاليات مهرجانات البترون الدولية على مسرحها عند مرفأ الصيادين عند شاطىء المدينة، وقد استضافت البترون في ليلة مميزة الفنان مارسيل خليفة في سهرة استقطبت جمهورا قصد المدينة من كافة المناطق اللبنانية للاستمتاع بليلة لا تشبه سواها.

أطل مارسيل ورحب بالحضور الشعبي والرسمي الذي تقدمه وزراء الاعلام رمزي جريج، الخارجية والمغتربين جبران باسيل، السياحة ميشال فرعون والثقافة ريمون عريجي. ووجه خليفه رسالة حب وسلام، أطلق بعدها العنان لعوده ولصوته ليقدم أجمل ما يتضمنه أرشيفه الغنائي وجديده الفني، فبدأ بمعزوفة "أندلس الحب" من ثم غنى "ريتا"، ليتحول معها الجمهور الذي غصت به مدرجات مهرجانات البترون الدولية إلى كورس يردد معه الأغاني التي حفظها. وعند بدء أغنية "منتصب القامة أمشي"، ارتفعت أصوات الجمهور لتمتزج بصوته وتعيد إلى الاذهان فنا لم يعد يسكن إلا بين أوتار عود عاصر مارسيل خليفه وفناني جيله.

وضمن خليفه سهرته أكثر من رسالة منها سياسية ومنها فنية واجتماعية، داعيا الى "العودة للمحبة والسلام والابتعاد عن الحروب".

ورافق خليفة فرقة موسيقية وابنه رامي على البيانو ليقدموا بالإضافة إلى الأغاني، مقطوعات موسيقية مأخوذة من ألبوم مارسيل الجديد "أندلس الحب"، ولم يكتف خليفة بالغناء والعزف فكان يتوقف في بعض الأحيان ليلقي شعرا.

كما قدم خليفة للبترون أغنية "عصخرة المينا" التي كتب كلماتها الفنان جورج خباز الذي كان حاضرا خلال الحفل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab