مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر
آخر تحديث GMT01:06:39
 العرب اليوم -

مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر

مارسيل خليفة
بيروت – العرب اليوم

تتواصل فعاليات مهرجانات البترون الدولية على مسرحها عند مرفأ الصيادين عند شاطىء المدينة، وقد استضافت البترون في ليلة مميزة الفنان مارسيل خليفة في سهرة استقطبت جمهورا قصد المدينة من كافة المناطق اللبنانية للاستمتاع بليلة لا تشبه سواها.

أطل مارسيل ورحب بالحضور الشعبي والرسمي الذي تقدمه وزراء الاعلام رمزي جريج، الخارجية والمغتربين جبران باسيل، السياحة ميشال فرعون والثقافة ريمون عريجي. ووجه خليفه رسالة حب وسلام، أطلق بعدها العنان لعوده ولصوته ليقدم أجمل ما يتضمنه أرشيفه الغنائي وجديده الفني، فبدأ بمعزوفة "أندلس الحب" من ثم غنى "ريتا"، ليتحول معها الجمهور الذي غصت به مدرجات مهرجانات البترون الدولية إلى كورس يردد معه الأغاني التي حفظها. وعند بدء أغنية "منتصب القامة أمشي"، ارتفعت أصوات الجمهور لتمتزج بصوته وتعيد إلى الاذهان فنا لم يعد يسكن إلا بين أوتار عود عاصر مارسيل خليفه وفناني جيله.

وضمن خليفه سهرته أكثر من رسالة منها سياسية ومنها فنية واجتماعية، داعيا الى "العودة للمحبة والسلام والابتعاد عن الحروب".

ورافق خليفة فرقة موسيقية وابنه رامي على البيانو ليقدموا بالإضافة إلى الأغاني، مقطوعات موسيقية مأخوذة من ألبوم مارسيل الجديد "أندلس الحب"، ولم يكتف خليفة بالغناء والعزف فكان يتوقف في بعض الأحيان ليلقي شعرا.

كما قدم خليفة للبترون أغنية "عصخرة المينا" التي كتب كلماتها الفنان جورج خباز الذي كان حاضرا خلال الحفل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

قمة الشىء وأصله

GMT 08:06 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الخطة المصرية أصبحت عربية.. ماذا بعد؟

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 10:04 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتنياهو

GMT 06:28 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

حلويات رمضان (2)

GMT 18:18 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

اعتزال العداء البريطاني ريتشارد كيلتي

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 01:30 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

ترامب يأمر قيادات حماس بمغادرة غزة "الآن"

GMT 01:29 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

12 قتـ.يلا إثر اشتباكات في الصنمين بدرعا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab