مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر

مارسيل خليفة
بيروت – العرب اليوم

تتواصل فعاليات مهرجانات البترون الدولية على مسرحها عند مرفأ الصيادين عند شاطىء المدينة، وقد استضافت البترون في ليلة مميزة الفنان مارسيل خليفة في سهرة استقطبت جمهورا قصد المدينة من كافة المناطق اللبنانية للاستمتاع بليلة لا تشبه سواها.

أطل مارسيل ورحب بالحضور الشعبي والرسمي الذي تقدمه وزراء الاعلام رمزي جريج، الخارجية والمغتربين جبران باسيل، السياحة ميشال فرعون والثقافة ريمون عريجي. ووجه خليفه رسالة حب وسلام، أطلق بعدها العنان لعوده ولصوته ليقدم أجمل ما يتضمنه أرشيفه الغنائي وجديده الفني، فبدأ بمعزوفة "أندلس الحب" من ثم غنى "ريتا"، ليتحول معها الجمهور الذي غصت به مدرجات مهرجانات البترون الدولية إلى كورس يردد معه الأغاني التي حفظها. وعند بدء أغنية "منتصب القامة أمشي"، ارتفعت أصوات الجمهور لتمتزج بصوته وتعيد إلى الاذهان فنا لم يعد يسكن إلا بين أوتار عود عاصر مارسيل خليفه وفناني جيله.

وضمن خليفه سهرته أكثر من رسالة منها سياسية ومنها فنية واجتماعية، داعيا الى "العودة للمحبة والسلام والابتعاد عن الحروب".

ورافق خليفة فرقة موسيقية وابنه رامي على البيانو ليقدموا بالإضافة إلى الأغاني، مقطوعات موسيقية مأخوذة من ألبوم مارسيل الجديد "أندلس الحب"، ولم يكتف خليفة بالغناء والعزف فكان يتوقف في بعض الأحيان ليلقي شعرا.

كما قدم خليفة للبترون أغنية "عصخرة المينا" التي كتب كلماتها الفنان جورج خباز الذي كان حاضرا خلال الحفل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab