عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير
آخر تحديث GMT03:17:15
 العرب اليوم -

عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير

الإدارة العامة للتعليم
أبها - واس

قدم مهرجان المسرح المدرسي الذي تستضيفه وتنظمه الإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير ، بمشاركة " 9 " إدارات تعليمية ، مسرحية بعنوان " رحلة أعرابي " لتعليم عسير " بنين ، والذي قدم مفارقة بين جيلين ، يحافظ الأول منهما على القيم والتقاليد ، وتخلي الجيل الثاني عن جزء كبير من هذه القيم , فيما قدم تعليم صبيا عملاً بعنوان " أوهن البيوت " ناقش من خلالها مشكلة التطرف وحالات الاختطاف الفكري التي يعاني منها بعض شباب اليوم ، كما عرض تعليم نجران مسرحية" انتحاب"، ناقش العمل بأسلوب فني قضية الوطن ، وأنه القضية التي يجب الجميع الدفاع عنها والحفاظ عليها .
وشهد مسرح مدارس البر للبنات بأبها على مدى اليومين الماضيين سبعة عروض مسرحية للبنات ، حيث قدم تعليم سراة عبيدة عملاً مسرحياً بعنوان " قصة مريم ", والتي تدور أحداثها حول قضية العنف الأسري وتأثيره على الأسرة وتماسكها ، بعد ذلك تعليم صبيا عرضاً مسرحياً بعنوان " فحيح الأفاعي ", والتي تدور أحداثها حول حب الوطن والتأثير السلبي للأجهزة الإلكترونية في استقطاب الشباب للتنظيمات الإرهابية والتأثير على تفكيرهم وتجنيدهم لحسابهم ضد الوطن ومن فيه .
وقدم تعليم المخواة " بنات " عرض مسرحي بعنوان " سميت أما ولم أكن يوما لك أم " والتي تدور أحداثها حول العنف الأسري وتفعيلاً للبرامج الوزارية التي تعني بالأسرة ورعايتها ، فيما قدمت كل من إدارات تعليم " رجال ألمع ، ونجران ، وجازان ، ومحايل عسير " أربعة عروض متتالية حملت رسائل اجتماعية وتربوية مختلفة .
وناقش عرضين مسرحيين متتاليين " للبنين " قضية التطرف والإرهاب وخطرها القائم على اختطاف أفكار الشباب والزج بهم في مهاوي الردى ، حيث قدم تعليم رجال ألمع عملا بعنوان " الباندول " تلاه عرض لتعليم المخواة بعنوان " طريق العودة " ، فيما قدم تعليم جازان عملاً اجتماعياً بعنوان " ثمانية " تطرق للعديد من القضايا الاجتماعية التي من أبرزها التفحيط والعقوق ، أما تعليم محايل عسير فقدم عرض مسرحي بعنوان " ميلاد " عرض خلاله ثلاث شخصيات من عوالم مختلفة ، تعيش كل شخصية منها بأفكار مختلفة ، وتبحث جميعها عن نقطة لقاء مستحيلةبنين ، والذي قدم مفارقة بين جيلين ، يحافظ الأول منهما على القيم والتقاليد ، وتخلي الجيل الثاني عن جزء كبير من هذه القيم , فيما قدم تعليم صبيا عملاً بعنوان " أوهن البيوت " ناقش من خلالها مشكلة التطرف وحالات الاختطاف الفكري التي يعاني منها بعض شباب اليوم ، كما عرض تعليم نجران مسرحية" انتحاب"، ناقش العمل بأسلوب فني قضية الوطن ، وأنه القضية التي يجب الجميع الدفاع عنها والحفاظ عليها .


وشهد مسرح مدارس البر للبنات بأبها على مدى اليومين الماضيين سبعة عروض مسرحية للبنات ، حيث قدم تعليم سراة عبيدة عملاً مسرحياً بعنوان " قصة مريم ", والتي تدور أحداثها حول قضية العنف الأسري وتأثيره على الأسرة وتماسكها ، بعد ذلك تعليم صبيا عرضاً مسرحياً بعنوان " فحيح الأفاعي ", والتي تدور أحداثها حول حب الوطن والتأثير السلبي للأجهزة الإلكترونية في استقطاب الشباب للتنظيمات الإرهابية والتأثير على تفكيرهم وتجنيدهم لحسابهم ضد الوطن ومن فيه .

وقدم تعليم المخواة " بنات " عرض مسرحي بعنوان " سميت أما ولم أكن يوما لك أم " والتي تدور أحداثها حول العنف الأسري وتفعيلاً للبرامج الوزارية التي تعني بالأسرة ورعايتها ، فيما قدمت كل من إدارات تعليم " رجال ألمع ، ونجران ، وجازان ، ومحايل عسير " أربعة عروض متتالية حملت رسائل اجتماعية وتربوية مختلفة .

وناقش عرضين مسرحيين متتاليين " للبنين " قضية التطرف والإرهاب وخطرها القائم على اختطاف أفكار الشباب والزج بهم في مهاوي الردى ، حيث قدم تعليم رجال ألمع عملا بعنوان " الباندول " تلاه عرض لتعليم المخواة بعنوان " طريق العودة " ، فيما قدم تعليم جازان عملاً اجتماعياً بعنوان " ثمانية " تطرق للعديد من القضايا الاجتماعية التي من أبرزها التفحيط والعقوق ، أما تعليم محايل عسير فقدم عرض مسرحي بعنوان " ميلاد " عرض خلاله ثلاث شخصيات من عوالم مختلفة ، تعيش كل شخصية منها بأفكار مختلفة ، وتبحث جميعها عن نقطة لقاء مستحيلة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab