الليلة الثالثة والعشرون الجزء الثانى لرواية صانع الظلام
آخر تحديث GMT08:08:46
 العرب اليوم -

"الليلة الثالثة والعشرون" الجزء الثانى لرواية "صانع الظلام"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الليلة الثالثة والعشرون" الجزء الثانى لرواية "صانع الظلام"

الدوحة ـ العرب اليوم

صدر حديثًا عن دار بلومزبرى – مؤسسة قطر للنشر رواية، الجزء الثانى والأخيرة من ثنائية الرعب للكاتب الدكتور تامر إبراهيم، أحد أهم كتاب الرعب فى العالم العربى، بعنوان "الليلة الثالثة والعشرون"، بعد الجزء الأول "صانع الظلام". وتدور "صانع الظلام" حول يوسف الذى يعمل فى قسم الحوادث بمجلة "المجلة"، فذات يوم يكلِّفه مدير التحرير بإجراء حوار صحفى مع أستاذ جامعى حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه بطريقة بشعة. وبدلًا من أن يحصل يوسف على إجابات على أسئلته، يجد نفسه قد سقط فى لعبة جهنمية لا تحمل له إلا الأسرار والمفاجآت والأهوال التى تفوق أسوأ كوابيسه! لعبة قواعدها لا ترحم.. لعبة لا يستطيع الخروج منها. فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا بحثًا عن الحقيقة، بل نجاةً بحياته. كان يوسف خليل وحيدًا.. لكنه سيفتقد وحدته هذه قريبًا! قال عنه كاتب الرعب الأشهر فى العالم العربى الدكتور أحمد خالد توفيق: "يعبر تامر إبراهيم بسلاسة ذلك الحاجز الفاصل بين التشويق والرعب، ليبرهن على أنه لا يوجد حاجز أصلا، وأن هرولة الوقت ذاتها قد تكون مرعبة أكثر من قبو يعج بالتوابيت. فى الوقت ذاته هو قادر تمامًا على ارتياد عوالم رعب لا أجرؤ على ارتيادها". أما عن "الليلة الثالثة والعشرون" فى هذه هى المواجهة الأخيرة، التى سيخوض يوسف وسوسن ما تبقى من فصول اللعبة التى أوشكت على نهايتها، فهل سيكتشفا أخيرًا الحقيقة فى الليلة الثالثة والعشرين؟ بعد كل ما خاضه يوسف فى "صانع الظلام"، وكل ما رآه وعرفه، وبعد أن حصل على أجزاء من الحقيقة – دافعًا ثمنها بأسوأ طريقة ممكنة – لا تزال الحقيقة الكاملة بعيدة المنال...ولا تزال اللعبة مستمرة بقواعدها الرهيبة حاملة له المزيد من الخيارات المريرة... والمزيد من الأسرار. ولد تامر إبراهيم فى الكويت عام 1980، وبدأ فى نشر أعماله منذ عام 2000. بعد تخرجه من كلية طب عين شمس عام 2003 تفرغ تمامًا للكتابة لتصدر له عدة سلاسل مثل «أوراق مجهول» و«عالم آخر» و«ميجا» و«فيروس». كما اشترك مع الدكتور أحمد خالد توفيق فى كتابة مجموعة «قوس قزح». صدر له أيضا مجموعتان قصصيتان بعنوان «حكايات القبو» و«حكايات الموتى» وروايتان هما «300 دقيقة» و«الذى لم يمت». واشترك تامر إبراهيم كذلك فى كتابة الحلقات للعديد من المسلسلات التليفزيونية والإذاعية، وله فى السينما الآن فيلم "على جثتى" بطولة أحمد حلمى وغادة عادل وقيد التنفيذ «سبع ليالى» و«شوكولاتة بيضا». 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الليلة الثالثة والعشرون الجزء الثانى لرواية صانع الظلام الليلة الثالثة والعشرون الجزء الثانى لرواية صانع الظلام



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab