المسلمون المعاصرون الوهم والجموديتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة
آخر تحديث GMT08:34:53
 العرب اليوم -

"المسلمون المعاصرون الوهم والجمود"يتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "المسلمون المعاصرون الوهم والجمود"يتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة

القاهرة ـ وكالات

صدر حديثاً عن دار الكتب الإلكترونية كتاب تحت عنوان "المسلمون المعاصرون الوهم والجمود" للدكتور محمد الملاح. الكتاب يناقش بالأدلة القرآنية، والعلمية أوهام علقت فى أذهان المسلمين نقلها المفسرون جاهزة من التوراة نقلا مباشرا بلا أدنى تدبر لآيات القرآن، كما نقلوا عن الغرب تصوراتهم النظرية عن الكون بما يخالف صريح القرآن، وقد دارت مناقشات الكتاب لتجيب عن هذه الأسئلة منها هل الإسلام هو الدين الوحيد؟.. ومن جاء بالأديان الأخرى؟.. هل هناك دين سماوى، وآخر وضعى؟.. ما نصيب المسلمين من الإسلام؟.. هل توزيع ثروات المسلمين يتفق فى شىء مع الإسلام؟.. هل علم الله كعلم البشر؟.. أو قريب منه؟.. هل أحاديث المسيح الدجال فى الإسلام صحيحة؟.. وهل ظهر هذا الدجال الذى هو فتنة المسلمين؟.. هل كان فرعون موسى مصريا كما تقول التوراة؟.. وهل فرعون هذا اسما، أم لقبا؟.. وهل نحن ـــ كمصريين ــــ فراعنة؟.. وهل هؤلاء الفراعنة هم من بنوا أهرامات الجيزة العملاقة، وأبو الهول؟.. ولماذا هى الأثر الوحيد الأصم الذى ظل صامتا من النقوش، وكذلك أبو الهول؟.. وما أحقاف قوم عاد؟.. وأين هى مساكن قوم عاد التى أكد القرآن وجودها تماما مثل مساكن قوم ثمود الموجودة فعلا؟..ما أصل الفلسفة؟.. وماذا عن فتنة الاستنساخ؟.. وهل هى اقتراب علمى من فكرة البعث فى الآخرة؟..  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسلمون المعاصرون الوهم والجموديتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة المسلمون المعاصرون الوهم والجموديتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab