عندما كنا أمة كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر
آخر تحديث GMT18:38:48
 العرب اليوم -

"عندما كنا أمة" كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "عندما كنا أمة" كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر

كتاب "عندما كنا أمة"
محمد عبد الرحمن - العرب اليوم


صدر حديثا عن دار كليوباترا للنشر والتوزيع، كتاب عن التراث الدينى تحت عنوان "عندما كنا أمة" للكاتب أحمد ناظم العبيدى.
 
ومن أجواء الكتاب: فلما استعصت عليه، جعل النار في المجانيق ورمى الحصون رميا متتابعا، فاستسلمت، ودخل المعتصم عمورية، وبحث عن المرأة فلما حضرت .. قال لها: (هل اجابك المعتصم؟ قالت نعم)، واحضر المعتصم الرجل الذي اهانها من قبل، فقالت للرجل: (هذا هو المعتصم قد جاء وأجابني بنخوته، وأخزاك الله)، وقالت للمعتصم: (أعز الله ملكك أمير المؤمنين بحسبي من المجد انك ثأرت لي، ومن الفخر انك انتصرت لدعوتي، فهل يأذن لي أمير المؤمنين ان أعفو عن الرومي وأسامحه؟(.أعجب المعتصم بمقالها وقال لها: (لأنت جديرة حقا بأنني حاربت الروم ثأراً لك، ولتعلم الروم اننا نعفو حينما نقدر),
 
وأحمد ناظم العبيدى، كاتب وشاعر عراقى، فى ولد فى محافظة صلاح الدين سنة 1991، حاصل على شهادة البكالوريوس فى علوم القرآن والتربية الإسلامية من جامعة الكويت، وله ديوان تحت الطبع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عندما كنا أمة كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر عندما كنا أمة كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab