فؤاد مطر يحاور صدام حسين في هكذا حالي وأحوال العراق
آخر تحديث GMT03:31:23
 العرب اليوم -

فؤاد مطر يحاور صدام حسين في "هكذا حالي وأحوال العراق"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فؤاد مطر يحاور صدام حسين في "هكذا حالي وأحوال العراق"

كتاب "هكذا حالي وأحوال العراق
القاهرة - العرب اليوم

واصل المؤلف فؤاد مطر رسالته الإعلامية بالكتابة عن ساعات طويلة من الحوارات الصريحة مع الرئيس العراقي الراحل صدَّام حسين في إصدار جديد بعنوان "هكذا حالي وأحوال العراق"، صدر مؤخرًا عن الدار العربية للعلوم ناشرون.

جاء الكتاب بناءً على حوار غير مسبوق أجراه المؤلف في العام 1983 استغرق 17 ساعة فكان هو الأطول والأشمل حول السيرة الذاتية والحزبية لصدَّام حسين ومستقبل العراق بعد نضوب النفط ونظرته إلى الوحدة العربية وإيران ومصر السادات بعد مصر عبد الناصر والقضية الفلسطينية وبالعلاقات مع دول العالم وبالذات مركز الاستقطاب منها. 

يقول فؤاد مطر في مقدمة الكتاب: هذا الحوار هو موضوع هذا الكتاب وجديده أن توقيت إصداره يتم وقد بات صدَّام حسين في ذمة الله،ويعطي الكتاب من خلال إجابات الرئيس صدَّام حسين عن عشرات الأسئلة والاستفسارات الموجَّهة إليه كيف كان يرى مستقبل العراق والعلاقة العربية – الإيرانية في إطار الصراع العراقي مع الثورة الإيرانية، وكيف أن دول الخليج خسرت مقاومًا جسورًا للمشروع الإيراني الباعث كثير القلق لها. ونعني بالخسارة قرار التخلص منه ردًا على مغامرة غير محسوبة من جانبه، تكاد تكون بمثابة شِرك نصبتْه إدارة الرئيس جورج بوش (الأب) ورئيسة الحكومة البريطانية مارغريت تاتشر، ثم تولى الرئيس جورج بوش (الإبن) إكمال الشِرك من حيث انتهى الفعل البوشي التاتشري.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فؤاد مطر يحاور صدام حسين في هكذا حالي وأحوال العراق فؤاد مطر يحاور صدام حسين في هكذا حالي وأحوال العراق



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab