فؤاد مطر يحاور صدام حسين في هكذا حالي وأحوال العراق
آخر تحديث GMT09:41:59
 العرب اليوم -

فؤاد مطر يحاور صدام حسين في "هكذا حالي وأحوال العراق"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فؤاد مطر يحاور صدام حسين في "هكذا حالي وأحوال العراق"

كتاب "هكذا حالي وأحوال العراق
القاهرة - العرب اليوم

واصل المؤلف فؤاد مطر رسالته الإعلامية بالكتابة عن ساعات طويلة من الحوارات الصريحة مع الرئيس العراقي الراحل صدَّام حسين في إصدار جديد بعنوان "هكذا حالي وأحوال العراق"، صدر مؤخرًا عن الدار العربية للعلوم ناشرون.

جاء الكتاب بناءً على حوار غير مسبوق أجراه المؤلف في العام 1983 استغرق 17 ساعة فكان هو الأطول والأشمل حول السيرة الذاتية والحزبية لصدَّام حسين ومستقبل العراق بعد نضوب النفط ونظرته إلى الوحدة العربية وإيران ومصر السادات بعد مصر عبد الناصر والقضية الفلسطينية وبالعلاقات مع دول العالم وبالذات مركز الاستقطاب منها. 

يقول فؤاد مطر في مقدمة الكتاب: هذا الحوار هو موضوع هذا الكتاب وجديده أن توقيت إصداره يتم وقد بات صدَّام حسين في ذمة الله،ويعطي الكتاب من خلال إجابات الرئيس صدَّام حسين عن عشرات الأسئلة والاستفسارات الموجَّهة إليه كيف كان يرى مستقبل العراق والعلاقة العربية – الإيرانية في إطار الصراع العراقي مع الثورة الإيرانية، وكيف أن دول الخليج خسرت مقاومًا جسورًا للمشروع الإيراني الباعث كثير القلق لها. ونعني بالخسارة قرار التخلص منه ردًا على مغامرة غير محسوبة من جانبه، تكاد تكون بمثابة شِرك نصبتْه إدارة الرئيس جورج بوش (الأب) ورئيسة الحكومة البريطانية مارغريت تاتشر، ثم تولى الرئيس جورج بوش (الإبن) إكمال الشِرك من حيث انتهى الفعل البوشي التاتشري.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فؤاد مطر يحاور صدام حسين في هكذا حالي وأحوال العراق فؤاد مطر يحاور صدام حسين في هكذا حالي وأحوال العراق



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 17:09 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

GMT 09:23 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هل سيغير ترمب شكل العالم؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab