حقوق الإنسان ومنظماتها كتاب جديدعن ثورة يناير
آخر تحديث GMT23:55:17
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

"حقوق الإنسان ومنظماتها" كتاب جديدعن ثورة يناير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "حقوق الإنسان ومنظماتها" كتاب جديدعن ثورة يناير

القاهرة ـ أ ش أ

صدر كتاب "حقوق الإنسان ومنظماتها وثورة 25 يناير" لعماد أحمد الازرق عن الهيئة العامة لقصورة الثقافة المصرية،ويقع الكتاب في 198 صفحة من الحجم الصغير،ويشمل الكتاب مقدمة وسبع فصول وخاتمة. ويقول في مقدمته:تعد قضية حقوق الإنسان والمنظمات والجمعيات العاملة في هذا الحقل من القضايا الشائكة وبالغة الحساسية في مصر وشهدت خلال سنوات طوال الكثير من الجدل ورغم توقيع مصر على نحو 18 أتفاقية دولية وثلاث إتفاقيات إقليمية في مجال حقوق الإنسان إلا أن أوضاع حقوق الإنسان تعرضت قبل ثورة 25 يناير "كانون الثاني" 2011 إلى الكثير من الإنتهاكات والاعتداءات وبصور مختلفة. ووضعت المنظمات والجمعيات العاملة فى هذا المجال موضع الإتهام بل والملاحقة الأمنية في كثير من الاحيان وتم تصنيف العاملين بها باعتبارهم ناشطين سياسيين فنظرت اليهم السلطات السياسية والامنية قبل الثورة بعين الريبة والشك واعتبروا من معارضي النظام الحاكم ولم ينقذهم من بطش الاجهزة الامنية سوى رغبة الحكام في استخدامهم في تجميل الوجه القبيح للنظام السياسي.. ,ويأتي هذا على الرغم من أن تلك المنظمات والجمعيات التي عملت في اطار المواثيق الدولية الموقعة عليها سلطات الدولة ووفق صحيح القانون الذي كان أداة النظام للتضييق عليهم ومحاصرتهم وتجفيف منابع الدعم سواء المادي أو المعنوي ،وسعت دوما المنظمات إلى مديد العون والمساعدة للدولة المصرية للالتزام بما تعهدت به امام العالم وبما يلزمها به الدستور والقانون ومن قبل كل ذلك الشرائع السماوية المختلفة وباعتبار الإنسان مخلوقًا كرمه الله وأختاره خليفة له على هذه الأرض. ويقول الكاتب:تعد قضية حقوق الانسان والانتهاكات المتعددة التي يتعرض لها المواطن المصري السبب الرئيس لاشعال ثورة 25 يناير "كانون الثاني" فجاء الشعار "عيش حرية عدالة إجتماعية معبرا في ايجاز بارع عن حقوق الإنسان الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. والكتاب يتناول الحالة الحقوقية بمصر ومؤسساتها من جمعيات ومنظمات قبل وبعد 25 يناير "كانون الثاني" ويجيب عن عدة تساؤلات أهمها هل شهدت المنظمات والجمعيات الحقوقية حرية أكبر في التحرك على الأرض والعمل الميداني بعد ثورة 25 يناير وإلى اى مدى تمكنت تلك المؤسسات الحقوقية في تحقيق أهداف الثورة على أرض الواقع  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقوق الإنسان ومنظماتها كتاب جديدعن ثورة يناير حقوق الإنسان ومنظماتها كتاب جديدعن ثورة يناير



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025
 العرب اليوم - هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab