التمكين السياسي والاقتصادي للمرأة في مصر كتاب جديد للهيئة العامة للاستعلامات
آخر تحديث GMT10:35:49
 العرب اليوم -

التمكين السياسي والاقتصادي للمرأة في مصر كتاب جديد للهيئة العامة للاستعلامات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التمكين السياسي والاقتصادي للمرأة في مصر كتاب جديد للهيئة العامة للاستعلامات

كتاب لتمكين السياسي والاقتصادي والاجتماعي للمرأة في مصر
القاهرة- العرب اليوم

أصدرت الهيئة العامة للاستعلامات كتابًا بعنوان "التمكين السياسي والاقتصادي والاجتماعي للمرأة في مصر 2014 – 2019".  وأكدت الهيئة العامة للاستعلامات في مقدمة الكتاب أن المرأة في مصر لها مكانة متقدمة في أولويات العمل الوطني، وهي شريك فاعل ومؤثر في كل ما تحقق على كل الأصعدة من منجزات خاصة منذ عام 2014.

 وأشار الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إلى أن الاهتمام بالمرأة وتمكينها من الحصول على حقوقها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية هو في مقدمة أولويات الدولة في هذه المرحلة، وأن خطوات كبيرة أُنجزت في مجال تحقيق هذا الهدف، حيث تم تكليف كافة أجهزة الدولة ومؤسساتها للالتزام بالمساواة الكاملة للمرأة مع الرجل في كافة الحقوق والواجبات وتوفير الرعاية والحماية الواجبة لها باعتبارها نصف المجتمع الأحق بالرعاية والأكثر تأثيرًا في مسيرة نهوض الوطن وبناء الأجيال وصنع المستقبل.

وأوضح أن الكتاب صدر باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية من أجل رصد وتوثيق مسيرة تمكين المرأة في مصر في السنوات الأخيرة، ضمن مشروع متكامل لسلسلة من الكتب التي تناولت التطورات في مصر منذ عام 2014 ، وشملت مجموعة كتب عن التنمية الشاملة والاقتصاد والتطور الاجتماعي في البلاد، وتصدر هذه الكتب جميعها باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية لتقديم صورة حقيقية عن التطورات في مصر إلى الشعب المصري والرأي العام الخارجي، حيث تتم إتاحتها لكل القراء والمهتمين في الداخل والخارج كما تنشر على المواقع المتعددة للهيئة العامة للاستعلامات على شبكة الإنترنت.

وأشار رشوان إلى أن كتاب تمكين المرأة قام بإعداده عبد المعطي أبوزيد، رئيس قطاع الإعلام الخارجى، و د. غادة حلمي أحمد، مدير تحرير مجلة حقوق الإنسان، وتضمن الكتاب 6 فصول، تغطي كل ما يتعلق بالمرأة المصرية.

أخبار تهمك أيضا

المغامرة الجماليّة للنص الروائيّ السيرذاتي النسويّ بين الإبداع والخصوصية

"الأسلحة النووية" لا تزال تهدد العالم في القرن الـ21

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التمكين السياسي والاقتصادي للمرأة في مصر كتاب جديد للهيئة العامة للاستعلامات التمكين السياسي والاقتصادي للمرأة في مصر كتاب جديد للهيئة العامة للاستعلامات



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:02 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

أفكار لديكور حفلات الزفاف في ربيع وصيف 2025
 العرب اليوم - أفكار لديكور حفلات الزفاف في ربيع وصيف 2025

GMT 10:35 2025 الأربعاء ,02 إبريل / نيسان

وفاء عامر تكشف كواليس جديدة في "جودر"
 العرب اليوم - وفاء عامر تكشف كواليس جديدة في "جودر"

GMT 03:19 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

نتنياهو وإسرائيل... مَن يحدد مصير الآخر؟

GMT 03:24 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

أهل غزة ضد الحرب

GMT 03:26 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

الذكاء الاصطناعي واغتيال الخيال

GMT 03:28 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

رمي السلاح

GMT 03:16 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

أوروبا والقاموس الدبلوماسي

GMT 02:59 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

أعمدة أسفل هرم خفرع!

GMT 02:56 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

هدايا حماس السبع!!

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

من الذى فعلها فى (لام شمسية)؟!

GMT 03:14 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

حقل كركوك... إعادة تطويره في مئويته

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

فى حب الوطن

GMT 02:41 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

فى ذكرى جلال الشرقاوى

GMT 02:36 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

كبوة د. خالد عبدالغفار!

GMT 03:09 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

العيد والدين والعلم

GMT 02:50 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

مواطنون ومهاجرون

GMT 02:53 2025 الثلاثاء ,01 إبريل / نيسان

تحقيق التراث!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab