المسلمون المعاصرون الوهم والجموديتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة
آخر تحديث GMT05:54:03
 العرب اليوم -

"المسلمون المعاصرون الوهم والجمود"يتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "المسلمون المعاصرون الوهم والجمود"يتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة

القاهرة ـ وكالات

صدر حديثاً عن دار الكتب الإلكترونية كتاب تحت عنوان "المسلمون المعاصرون الوهم والجمود" للدكتور محمد الملاح. الكتاب يناقش بالأدلة القرآنية، والعلمية أوهام علقت فى أذهان المسلمين نقلها المفسرون جاهزة من التوراة نقلا مباشرا بلا أدنى تدبر لآيات القرآن، كما نقلوا عن الغرب تصوراتهم النظرية عن الكون بما يخالف صريح القرآن، وقد دارت مناقشات الكتاب لتجيب عن هذه الأسئلة منها هل الإسلام هو الدين الوحيد؟.. ومن جاء بالأديان الأخرى؟.. هل هناك دين سماوى، وآخر وضعى؟.. ما نصيب المسلمين من الإسلام؟.. هل توزيع ثروات المسلمين يتفق فى شىء مع الإسلام؟.. هل علم الله كعلم البشر؟.. أو قريب منه؟.. هل أحاديث المسيح الدجال فى الإسلام صحيحة؟.. وهل ظهر هذا الدجال الذى هو فتنة المسلمين؟.. هل كان فرعون موسى مصريا كما تقول التوراة؟.. وهل فرعون هذا اسما، أم لقبا؟.. وهل نحن ـــ كمصريين ــــ فراعنة؟.. وهل هؤلاء الفراعنة هم من بنوا أهرامات الجيزة العملاقة، وأبو الهول؟.. ولماذا هى الأثر الوحيد الأصم الذى ظل صامتا من النقوش، وكذلك أبو الهول؟.. وما أحقاف قوم عاد؟.. وأين هى مساكن قوم عاد التى أكد القرآن وجودها تماما مثل مساكن قوم ثمود الموجودة فعلا؟..ما أصل الفلسفة؟.. وماذا عن فتنة الاستنساخ؟.. وهل هى اقتراب علمى من فكرة البعث فى الآخرة؟..  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسلمون المعاصرون الوهم والجموديتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة المسلمون المعاصرون الوهم والجموديتناول أوهام نقلها مفسرون من التوراة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab