كتاب في أوراق خارج الأقواس للكاتب محمد أديب السلاوي
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

كتاب "في أوراق خارج الأقواس" للكاتب محمد أديب السلاوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كتاب "في أوراق خارج الأقواس" للكاتب محمد أديب السلاوي

كتاب في أوراق خارج الأقواس
الرباط - حاتم قسيمي

بذل مؤلف كتاب "في أوراق خارج الأقواس"، الكاتب محمد أديب السلاوي، جهدًا كبيرًا بهدف الكشف عن جيل صاعد من الإعلاميين المغاربة، الذين وجدوا طريق التعليم والتحصيل سهلة وميسرة أمامهم.
وحرص مؤلف هذه " السيرة " على أن لا يخفي عن الأجيال الجديدة، أي درس من دروس المعرفة التي قادته ليكون فاعلا في ساحة هذه المهنة، بقوة الواقع والقانون، عبر استيعاب أحداث ومشاهد وصراعات انخراطه في "مهنة المتاعب" خلال السنين الماضية.
إن كتابة مذكرات صحافي، احترف مهنة المتاعب منذ نصف قرن، دون تكوين أكاديمي، كانت بلا شك، مهمة شاقة، تطلبت من كاتبنا الكثير من الثبات والصدق، كما تطلبت منه مرونة خاصة في التعامل مع الأحداث والوقائع والأشخاص.
إن الانخراط في مهنة المتاعب، في ستينيات القرن الماضي، حيث لم يكن للمغرب في ذلك الزمن، لا معهد ولا مدرسة لتعليم هذه المهنة، كانت المؤسسات الإعلامية هي المدارس التي تعلم الصحافيين الكتابة والتصحيح والإخراج والطباعة، وهي التي يتخرج من فصولها الكتاب والمحررين والمفكرين والسياسيين، وأحيانا الزعماء والقادة، إما بمنهج صحيح، أو بجهالة، فهي التي تمنحهم شهادة الكفاءة، أو التي تبعدهم عن مسارها.
لذلك كان الانخراط في صفوف هذه المؤسسات في بداية عهد الاستقلال، يعتمد بالأساس على المغامرة، والكفاءة الثقافية والسياسية للطالب الجديد الجديد، وعلى قدرة استيعابه لدستور مهنة الصحافة اغير المكتوب، كما يعتمد على قدرته تحمل الأتعاب المادية والعقلية والنفسية لهذه المهنة.
لقد حاول مؤلف هذه السيرة بالكثير من التأني والتأمل والصدق، أن يكون وفيا للأحداث التي مر منها في طريقه إلى احتراف مهنة المتاعب، وللشخصيات الإعلامية والسياسية والثقافية، التي أخذت بيده وعلمته كيف يحقق طريقه.
إنه كتاب جدير بالقراءة، جدير بالتأمل.



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب في أوراق خارج الأقواس للكاتب محمد أديب السلاوي كتاب في أوراق خارج الأقواس للكاتب محمد أديب السلاوي



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab