ملك البرابرة وسقوط روما يصدر مترجماً عن دار الكتب الوطنية
آخر تحديث GMT04:09:26
 العرب اليوم -

"ملك البرابرة وسقوط روما" يصدر مترجماً عن دار الكتب الوطنية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ملك البرابرة وسقوط روما" يصدر مترجماً عن دار الكتب الوطنية

كتاب «أتيلا الهوني، ملك البرابرة وسقوط روما»
أبو ظبي ـ العرب اليوم

صدر عن دار الكتب الوطنية في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة الترجمة العربية لكتاب «أتيلا الهوني، ملك البرابرة وسقوط روما» للمؤرخ البريطاني المعاصر جون مان المتخصص في الصين ومنغوليا.
ويُعد الكتاب واحداً من أهم الكتب التاريخية التي تناولت تاريخ قبيلة الهون على مدى عدة قرون، حيث كانت تقيم في أقليم منغوليا في الصين.
وربما كانت قبيلة الهون واحدة من قبائل البرابرة المزعجة التي صعدت ثم سقطت، لو لا أنموذج أصلي لأتيلا يتسم بالقوة إلى حد استثنائي ويدعى (موتون) وقد صعد نجمه في عام 209 قبل الميلاد، وكان موتون قد قدمه والده طومان رهينة إلى إحدى القبائل ليتخلص منه، لكن موتون استطاع أن ينجو وينتقم من أبيه ويقتله كما قتل كثيرين، واتخذ من جمجمة أحد الحكام المجاورين كأساً له والتي أصبحت ترمز للقوة المعتادة للحكام من البدو الرحل.
وبعد ذلك بنى موتون إمبراطورية تمتد على مساحات شاسعة، وكان الهون يوسعون إمبراطوريتهم على مر العصور بالاستيلاء على مناطق جديدة، حتى جاء دور روما التي تحالفت مع القوط لمواجهة جحافل البرابرة من آسيا الداخلية بيد أنه لا سبيل لمقاومة الهون الزاحفين حتى قرعوا أسوار روما في منتصف القرن الخامس الميلادي على يد ملكهم أتيلا الشجاع الذي اعتاد أن يستغرق في اللهو والملذات وكثرة الشراب التي قضت على حياته بعد أن كان يخوض أعتى المعارك، ويخرج منها منتصراً.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملك البرابرة وسقوط روما يصدر مترجماً عن دار الكتب الوطنية ملك البرابرة وسقوط روما يصدر مترجماً عن دار الكتب الوطنية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab