الإعلان عن أسماء الفائزين في مسابقة كتابة نص لمسرح الدمى
آخر تحديث GMT16:26:24
 العرب اليوم -

الإعلان عن أسماء الفائزين في مسابقة كتابة نص لمسرح الدمى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الإعلان عن أسماء الفائزين في مسابقة كتابة نص لمسرح الدمى

الملتقى القطري للمؤلفين
الدوحة - العرب اليوم

أعلن الملتقى القطري للمؤلفين عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي عن أسماء الفائزين في مسابقة «كتابة نص لمسرح الدمى للأطفال» التي أطلقها منتصف شهر أبريل الماضي بالتعاون مع مركز شؤون المسرح، وتبلغ قيمة الجائزة 10.000 ريال لكل من الفائزين بالمراتب الثلاث الأولى.

وقد خلصت اللجنة إلى قائمة قصيرة تضم خمسة نصوص مرشحة الى المرحلة النهائية من بين 44 عملا مشاركا هي: "عنز سابقا " لتيسير عبد الله، و"تلة الأمنيات" لريم اليافعي، و"وردة الصحراء" للينا العالي، و"الصياد الطيب" لخالد عبد الهادي، و"التجربة" لعبد الله عبد الباري، حيث استجابت أعمالهم للشروط المحددة، حيث حصل كل من تيسير عبد الله وريم اليافعي ولينا العالي على المراتب الثلاث لالتزامهم بالمعايير الفنية المتعارف عليها في مجال الكتابة المسرحية الموجهة للطفل بشكل عام، ومسرح الدمى بشكل خاص.

وأكد مركز شؤون المسرح التزامه بإنتاج النص الفائز بالمرتبة الأولى وهو "عنز سابقا" لتيسير عبد الله بعد إجراء ما يلزم من تعديلات عليه بما يتوافق مع معايير "فضاء الدمى"، وضمانا لتقديم عرض لائق بجمهور مسرح الطفل.

كما لاحظت لجنة التحكيم افتقاد معظم الأعمال المشاركة للخيال، واستغراقها في المباشرة الحوارية، وأوصت بتشجيع الكتاب على التدرب في مجال الكتابة المسرحية بشكل عام، والكتابة المسرحية للطفل بشكل خاص، وتشجيع الراغبين منهم في الكتابة لمسرح الدمى، بإقامة ورشات متخصصة مع فريق فضاء الدمى التابع لمركز شؤون المسرح، نظرا لوجود نصوص جيدة، لكنها قد لا تكون مناسبة لهذا النوع والابتعاد عن النمطية والتكرار في الشخصيات، وتقليلها مع التركيز على تطويرها بالتركيز على الفرجة المسرحية بالشكل الأمثل إضافة إلى الحرص على أن يكون العرض مدفوعا بالخيال والحركة، وتحفيز المشاعر الإنسانية، والاستمرار في تنظيم مسابقات للكتابة المسرحية، نظرا لما تخلقه من منافسة عند الكتّاب على الإبداع.

قيم الهوية

من جهته عبر الملتقى القطري للمؤلفين أن الأعمال الفائزة نجحت في تجسيد الأفكار المرتبطة بالقيم الأخلاقية والثقافة المحلية للشعب القطري، ودعا الملتقى الكتاب والمؤلفين والمهتمين لمراعاة قيم الهوية الوطنية التي يعتمد عليها في التأثير على النشء بطريقة إيجابية ويشمل ذلك القيم الوطنية والإنسانية، والتطلعات الوطنية الإيجابية، والعلم والمعرفة والبحث العلمي وتجاوز التحديات وغيرها من القيم التي ترتكز على ثوابته وهي الدين الإسلامي واللغة العربية والهوية الثقافية. ويقدم الملتقى برامج متنوعة تشمل تعزيز القيم الوطنية في الكتابة من خلال برامج متنوعة يمكن الرجوع لها في قناة الملتقى القطري للمؤلفين.

أخبار تهمك أيضا

"كوم الخادم" رواية تجسد ملحمة عوالم خفية في القرى المصرية

"نصف شمس صفراء" رواية أفريقية عن أحزان نيجيريا في الحرب الأهلية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلان عن أسماء الفائزين في مسابقة كتابة نص لمسرح الدمى الإعلان عن أسماء الفائزين في مسابقة كتابة نص لمسرح الدمى



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab