تحت وطأة العقوبات إيران تقلص اعتمادها على النفط
آخر تحديث GMT10:43:39
 العرب اليوم -

تحت وطأة العقوبات إيران تقلص اعتمادها على النفط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحت وطأة العقوبات إيران تقلص اعتمادها على النفط

الرئيس الإيراني حسن روحاني
طهران - العرب اليوم

تحت وطأة العقوبات الأميركية على إيران، وفي ظل وضع اقتصادي وشعبي حرج بالنسبة للحكومة، لا سيما بعد التظاهرات التي عمت معظم المحافظات الإيرانية منتصف نوفمبر الماضي، عرض الرئيس الإيراني حسن روحاني مسودة ميزانية الحكومة على البرلمان الأحد، قائلا إنها تهدف لمواجهة العقوبات الأميركية عبر الحد من الاعتماد على صادرات النفط، التي تستهدفها واشنطن.

وقال روحاني للبرلمان بحسب التلفزيون الرسمي "هذه موازنة لمقاومة العقوبات... مع أقل اعتماد ممكن على النفط".

وحدد قيمة مسودة الميزانية عند حوالي 4845 تريليون ريال (38.8 مليار دولار بسعر السوق الحرة) للسنة الإيرانية المقبلة التي تبدأ يوم 20 مارس/آذار 2020.

وكان النائب الأول لرئيس الجمهورية الإيراني، إسحق جهانجيري، قد أقر مؤخرا أن "الوضع الحالي في البلاد هو أحد أصعب الأوضاع منذ الثورة الإسلامية، نتيجة تركيز الأميركيين للعقوبات والضغوط المعيشية التي يعانيها الإيرانيون.

، إن "الوضع الحالي في البلاد هو أحد أصعب الأوضاع منذ الثورة...نائب الرئيس الإيراني يقر: نمر بأصعب الأوضاع منذ 40 عاما نائب الرئيس الإيراني يقر: نمر بأصعب الأوضاع منذ 40 عاما إيران
إلا أنه اعتبر، بحسب ما نقلت عنه وكالة أنباء "إيرنا" الرسمية، أن "أميركا لم تستطع تصفير صادرات النفط الإيراني، قائلاً :" لدينا الطرق البديلة لبيع النفط".

قد يهمك أيضًا

نوفاك متفائل باجتماع أوبك+..ولوك أويل: خطأ زيادة خفض الإنتاج

وزير النفط العماني للعربية: تخفيض إضافي على أجندة اجتماعات أوبك بلس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحت وطأة العقوبات إيران تقلص اعتمادها على النفط تحت وطأة العقوبات إيران تقلص اعتمادها على النفط



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab