القاهرة - العرب اليوم
أعلن صندوق النقد الدولي، الجمعة، أنه توصل إلى اتفاق على مستوى الخبراء مع مصر بشأن قرض استعداد ائتماني بقيمة 5.2 مليار دولار لمدة عام، لمساعدة القاهرة في التعامل مع جائحة فيروس كورونا المستجد، وتداعياتها الاقتصادية.وقال الصندوق إن الاتفاق، الذي يجب وضع المجلس التنفيذي للصندوق اللمسات النهائية عليه، سيحمي مكاسب اقتصادية حققتها مصر في السنوات الثلاثة الأخيرة ويضع البلاد على أساس قوي لاستمرار التعافي.
وأضرت تداعيات فيروس كورونا ببعض من أكبر موارد النقد الأجنبي لمصر في الشهور الثلاثة الأخيرة، وبخاصة السياحة، التي تشكل حوالي 5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، والتحويلات من المصريين العاملين في الخارج. وتسببت أيضا في عمليات نزوح للنقد الأجنبي من أسواق الدين المحلية، وفق ما نقلت "رويترز".وقالت وزيرة التخطيط المصرية الشهر الماضي إن اتفاق الاستعداد الائتماني سيساعد مصر على تطبيق إصلاحات هيكلية من شأنها المساعدة على إزالة العوائق أمام العمل الخاص.
ووافق صندوق النقد الدولي الشهر الماضي على حزمة بقيمة 2.77 مليار دولار من خلال أداته للتمويل السريع بهدف مساعدة مصر على تقليص فجوة ميزان مدفوعاتها.أعلن صندوق النقد الدولي، الجمعة، أنه توصل إلى اتفاق على مستوى الخبراء مع مصر بشأن قرض استعداد ائتماني بقيمة 5.2 مليار دولار لمدة عام، لمساعدة القاهرة في التعامل مع جائحة فيروس كورونا المستجد، وتداعياتها الاقتصادية.
وقال الصندوق إن الاتفاق، الذي يجب وضع المجلس التنفيذي للصندوق اللمسات النهائية عليه، سيحمي مكاسب اقتصادية حققتها مصر في السنوات الثلاثة الأخيرة ويضع البلاد على أساس قوي لاستمرار التعافي.وأضرت تداعيات فيروس كورونا ببعض من أكبر موارد النقد الأجنبي لمصر في الشهور الثلاثة الأخيرة، وبخاصة السياحة، التي تشكل حوالي 5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، والتحويلات من المصريين العاملين في الخارج.
وتسببت أيضا في عمليات نزوح للنقد الأجنبي من أسواق الدين المحلية، وفق ما نقلت "رويترز".وقالت وزيرة التخطيط المصرية الشهر الماضي إن اتفاق الاستعداد الائتماني سيساعد مصر على تطبيق إصلاحات هيكلية من شأنها المساعدة على إزالة العوائق أمام العمل الخاص.ووافق صندوق النقد الدولي الشهر الماضي على حزمة بقيمة 2.77 مليار دولار من خلال أداته للتمويل السريع بهدف مساعدة مصر على تقليص فجوة ميزان مدفوعاتها.
قد يهمك ايضا:
صندوق النقد يؤكد أن القطاع المصرفي سيظل تحت الضغط حتى 2025
أشرف القاضي يؤكّد أنّ "المركزي" يُدبّر الموقف الاقتصادي بتحركات استباقية
أرسل تعليقك