الجزائر اتفاق أوبك  استجابة تقنية بحتة قائمة على اعتبارات اقتصادية محضة
آخر تحديث GMT03:46:11
 العرب اليوم -

الجزائر اتفاق "أوبك +" استجابة تقنية بحتة قائمة على اعتبارات اقتصادية محضة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الجزائر اتفاق "أوبك +" استجابة تقنية بحتة قائمة على اعتبارات اقتصادية محضة

علم الجزائر
الجزائر_العرب اليوم

 أكد وزير الطاقة والمناجم الجزائري محمد عرقاب، أن اتفاق "أوبك +" بخفض الإنتاج هو استجابة "تقنية بحتة" للظرف الاقتصادي الدولي.

وفي تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية، قال محمد عرقاب  إن "اتفاق 5 أكتوبر 2022 الذي صادقت عليه دول إعلان التعاون بالإجماع في فيينا هو استجابة تقنية بحتة قائمة على اعتبارات اقتصادية محضة"، مشيرا إلى "انشغال أوبك + على غرار الجميع في كافة أنحاء العالم، إزاء تفاقم حالة عدم اليقين بخصوص الاقتصاد العالمي وتراجع الطلب على النفط".

وأضاف: "لذلك قررنا العودة إلى مستوى العرض الذي تقرر في مايو 2022"، مؤكدا أن "أوبك + لا تحيد من خلال قرارها بخفض إنتاجنا الإجمالي بـمليوني برميل يوميا ابتداء من 1 نوفمبر المقبل عن المسعى الذي انتهجته منذ 2016 لدعم استقرار سوق النفط الدولية وتوازنها".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

العراق والجزائر وعُمان والكويت والبحرين تؤكد دعم قرار «أوبك بلس» خفض الإنتاج

 

السعودية ترفض التصريحات الصادرة تجاهها عقب قرار "أوبك +"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجزائر اتفاق أوبك  استجابة تقنية بحتة قائمة على اعتبارات اقتصادية محضة الجزائر اتفاق أوبك  استجابة تقنية بحتة قائمة على اعتبارات اقتصادية محضة



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح

GMT 17:17 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ارتفاع أسعار النفط مع تزايد مخاوف الإمدادات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab