تبـاطــؤ نمـو الصـادرات التركـيـة في 7 أشـهــر
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

تبـاطــؤ نمـو الصـادرات التركـيـة في 7 أشـهــر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تبـاطــؤ نمـو الصـادرات التركـيـة في 7 أشـهــر

تبـاطــؤ نمـو الصـادرات التركـيـة
إسطنبول ـ العمانية

أظهرت بيانات الجمعة أن الاضطرابات التي يشهدها شركاء تجاريون لتركيا من بينهم العراق وليبيا وأوكرانيا تسببت في تباطؤ نمو الصادرات التركية منذ بداية العام لكن تعافي الطلب من الاتحاد الأوروبي وأمريكا الشمالية خفف من حدة تأثير الاضطرابات.
وباتت الشركات التركية التي تبيع جميع السلع من مواد البناء إلى الأغذية تلعب دوراً رئيسياً في الأسواق النامية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا الوسطى في السنوات الأخيرة. وهوت الصادرات إلى العراق - الذي صار ثاني أكبر سوق للصادرات التركية - بنسبة 46 بالمئة إلى 570 مليون دولار في يوليو بما يزيد على مثلي معدل هبوطها قبل شهر حين سيطر إسلاميون متشددون على مساحات شاسعة من البلاد وخطفوا دبلوماسيين أتراك من قنصليتهم بالموصل. وتأثرت الصادرات التركية أيضا بالاضطرابات في ليبيا التي شهدت قتالاً بين ميليشيات متناحرة في الأسابيع الأخيرة وفي أوكرانيا حيث يقاتل متمردون انفصاليون القوات الحكومية رغم أنهما سوقان للمنتجات التركية أصغر بكثير من العراق.
وقال محمد بويوكيكشي رئيس اتحاد المصدرين الأتراك «ست دول في منطقتنا بها مخاطر سياسية كان لها تأثير سلبي على صادراتنا في سبعة أشهر. حدث تراجع واضح في ليبيا ومصر وروسيا وأوكرانيا».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تبـاطــؤ نمـو الصـادرات التركـيـة في 7 أشـهــر تبـاطــؤ نمـو الصـادرات التركـيـة في 7 أشـهــر



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab