سابك السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا
آخر تحديث GMT08:52:10
 العرب اليوم -

"سابك" السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "سابك" السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا

من آليات شركة المعادن الموريتانية
نواكشوط- الشيخ بكاي

قالت شركة "سابك" السعودية إنها بدأت دراسة "الجدوى البنكية" لمشروع للحديد مشترك بينها والشركة الموريتانية للصناعة والمناجم "سنيم، مؤكد وجود ثروات احتياطية كبيرة من خامات الحديد في المنجم المقصود.

ونسبت صحف سعودية إلى "سابك" القول إن الشركة التي أنشأتها في موريتانيا بالتعاون مع "سنيم" تحت اسم " الشركة الموريتانية السعودية للمعادن والصلب" وصلت إلى مراحل متقدمة في إنجاز المشاريع المشتركة.
ويتولى الشريك الموريتاني وهو "الشركة الوطنية للصناعة والمناجم" أعمال التنقيب، وتنفيذ دراسات الجدوى الاقتصادية، والحصول على التراخيص التعدينية اللازمة في منجم "أتوماي" في موريتانيا .

وحسب معلومات الشركة السعودية فإن  مناجم "أتوماي"  تختزن احتياطيا كبيرا من خامات الحديد تقدرها بنحو 500 مليون طن "قابلة للارتفاع إلى مليار طن" . وهي تؤكد جودة المنجم والنسبة العالية لتركيز معدن الحديد في الصخور، وانخفاض تكلفة الانتاج فيه.
وقالت "سابك" إن الشراكة مع "سنيم"  تعزز استرتيجيتها بصفتهأ أكبر شركة للحديد والصلب في منطقة الشرق الأوسط، ومن شأن الشراكة أن تضمن توفر المواد الخام بأسعار تنافسية وبجودة عالية

ونسب إلى شركة "سابك" السعودية القول إنها قررت الاستثمار في مناجم "أتوماي" الموريتانية ، بعد مباحثات طويلة وأبحاث فنية واقتصادية قامت بها  لدراسة عدة فرص استثمارية حول العالم. وقالت إن الشراكة مع "سنيم" الموريتانية هي أول استثمار لها في دولة عربية وإفريقية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سابك السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا سابك السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab